عربي21:
2025-03-17@15:35:11 GMT

حزب الله: الحاضر- الغائب في المعركة

تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT

الاستقطاب قدر هذه المنطقة في العقد الأخير، حتى معركة طوفان الأقصى التي استطاعت توحيد الاهتمام والمواقف بين الأغلبية الساحقة فيها ما زالت غير قادرة على توحيد النظرة لموقف إيران والأطراف المحسوبة عليها من المعركة، وفي مقدمتها حزب الله.

ثمة من يرى بأن الحزب قام ويقوم بما عليه "وزيادة"، وأنه يشتبك مع الاحتلال في شمال فلسطين المحتلة بما يعقّد حساباته ويقلل من تفرغه لقطاع غزة، وهناك في المقابل من يرى بأنه لم يقدم شيئاً سوى "رفع العتب" بالنظر للمعركة وتداعياتها.

وكما هو حال معظم حالات الاستقطاب، فالحقيقة ليست هنا ولا هناك وإنما في مكان ما بينهما.

لكن ذلك لا ينفي من جهة ثانية أن موقف حزب الله في هذه الحرب جدلي أو يفتح المجال على الجدل، لا سيما وأن شعار "وحدة الساحات" لم يرفع فلسطينياً فقط ولكن لبنانياً كذلك، وليس أحق من استثنائية المعركة الحالية لتطبيقه. ولذلك كان السؤال الأبرز منذ بدء الحرب في السابع من الشهر الجاري يدور حول مدى انخراط الحزب فيها؛ صحيح أن هناك أطرافاً أخرى، لا سيما من الأنظمة العربية، موقفها سيئ ويتراوح بين الفشل والعجز والتواطؤ، لكن أياً منها لم يرفع شعارات تحرير فلسطين ودعم المقاومة ووحدة الساحات.

موقف حزب الله في هذه الحرب جدلي أو يفتح المجال على الجدل، لا سيما وأن شعار "وحدة الساحات" لم يرفع فلسطينياً فقط ولكن لبنانياً كذلك، وليس أحق من استثنائية المعركة الحالية لتطبيقه. ولذلك كان السؤال الأبرز منذ بدء الحرب في السابع من الشهر الجاري يدور حول مدى انخراط الحزب فيها
في القراءة السياسية والميدانية، كان حزب الله هو من بدأ رسائل الاشتباك مع الاحتلال حين قصف ثلاثة مواقع له في مزارع شبعا المحتلة صباح اليوم التالي للحرب (الثامن من تشرين الأول/ أكتوبر)، فيما قرئ على أنه "رسالة تضامن" مع المقاومة الفلسطينية. بعد ذلك، وفي إطار الردود المتبادلة تصاعد الموقف تدريجياً لاستهداف مواقع للطرفين سقط فيها قتلى من جنود الاحتلال وشهداء من الحزب والمدنيين اللبنانيين.

لكن السمة العامة لحالة الاشتباك القائمة منذ ذلك التاريخ بين الحزب والاحتلال هو أنه تصعيد منضبط بحدود واضحة وضمن قواعد الاشتباك عموماً، مع تبدله صعوداً وهبوطاً واقترابه أحياناً من كسر قواعد الاشتباك القائمة منذ سنوات ولا سيما فيما يتعلق بالمناطق المستهدفة، وهو ما تتواتر مؤشراته في الأيام القليلة الماضية.

ثمة ما يثير حذر حزب الله من مغبة الانخراط الكامل أو حتى الواسع في المعركة، في مقدمتها الحسابات الداخلية المرتبطة بالاستقطاب في لبنان وأوضاعه الاقتصادية والسياسية، وإن كان البعض يرى أن حالة الاستقطاب فيما يتعلق بالمعركة الحالية أقل مما كانت عليه في مواجهات وحروب سابقة. كما أن الحزب يرى أنه فقد فرصة المفاجأة والمناورة بعد أن فرضت المعركة نفسها عليه ولم يسْعَ هو لها ابتداءً، كما حصل سابقاً أو كما هو حال المقاومة الفلسطينية اليوم، ويضع الحزب في حسبانه كذلك انعكاسات هذا الانخراط المفترض والمنتظر على الداخل اللبناني من جميع الزوايا.

إن انخراطاً أوسع للحزب اليوم في معركة طوفان الأقصى نحو الانخراط الكامل بات ضرورة، ليس فقط دعماً للمقاومة الفلسطينية، ولكن كذلك -بحسابات براغماتية- من أجل الحزب نفسه، صورته وشعبيته وكوادره وشعاراته المرفوعة. وفي كل حال، فإن استمرار تأخير خطوة من هذا النوع ستكون له ارتدادات سلبية على كل ذلك
ولذلك، كانت ثمة مؤشرات على عدم تحمّس الحزب لرفع مستوى انخراطه في المعركة والحفاظ على المستوى الحالي أطول مدة ممكنة. ومن مؤشرات ذلك إرسال رسائل من أطراف أخرى محسوبة على إيران مثل الصواريخ والمسيّرات التي أطلقت من اليمن واستهداف القواعد الأمريكية في كل من سوريا والعراق.

تبعاً لكل ما سبق، ثمة تقدير لدى الكثيرين بأن الحزب سيحصر انخراطه بشكل موسع في الحرب بتطورين رئيسيين: احتمال انكسار المقاومة الفلسطينية في غزة و/أو الهجوم البري الشامل الذي سيعني تهجير سكان غزة.

وهنا يطرح السؤال: ماذا لو أجّل الاحتلال هجومه البري كثيراً أو حتى أخرجه من حساباته بالكامل مرحلياً مستمراً بقتل المئات من سكان غزة يومياً، ما العمل حينها؟ يبدو أن كتائب القسام قد وضعت ذلك في حسبانها، ولذلك بدأت بالمناورة والمبادرة في خطوات مثل اقتحام قاعدة زيكيم ومعبر إيرز وتوسيع نطاق القصف الصاروخي وأثره. فماذا عن حزب الله؟

إن انخراطاً أوسع للحزب اليوم في معركة طوفان الأقصى نحو الانخراط الكامل بات ضرورة، ليس فقط دعماً للمقاومة الفلسطينية، ولكن كذلك -بحسابات براغماتية- من أجل الحزب نفسه، صورته وشعبيته وكوادره وشعاراته المرفوعة. وفي كل حال، فإن استمرار تأخير خطوة من هذا النوع ستكون له ارتدادات سلبية على كل ذلك، إذ قد لا يكون ثمة أثر و/أو تقدير لخطوته "المتأخرة" مهما كانت جيدة، فضلاً عن أنه يدرك جيداً أن الاستفراد بالمقاومة الفلسطينية وإضعافها -وليس فقط إنهاؤها- سيعني أن الدور القادم عليه ولا شك.

ثمة من يرى ويؤكد بأن هناك حالة تنسيق دائم وكامل بين غزة والضاحية الجنوبية وأن المستوى الحالي من انخراط حزب الله في المعركة متفق عليه و/أو مرضي عنه، وهو أمر تناقضه التصريحات المتكررة لعدد من قيادات حماس ركزت على فكرة شكر الحزب على ما قدم ومطالبته بالمزيد، وآخرها خطاب الناطق باسم كتائب القسام أبو عبيدة
ثمة من يرى ويؤكد بأن هناك حالة تنسيق دائم وكامل بين غزة والضاحية الجنوبية وأن المستوى الحالي من انخراط حزب الله في المعركة متفق عليه و/أو مرضي عنه، وهو أمر تناقضه التصريحات المتكررة لعدد من قيادات حماس ركزت على فكرة شكر الحزب على ما قدم ومطالبته بالمزيد، وآخرها خطاب الناطق باسم كتائب القسام أبو عبيدة والذي جدد فيه "دعوتنا ومطالبتنا لشرفاء أمتنا ولكل أحرار ومجاهدي المنطقة.. أن يهبوا لقتال هذا العدو معنا".

من جهة ثانية، فإن غياب الأمين العام للحزب حسن نصر الله عن الظهور العلني والإعلان بنفسه عن موقف الحزب من الحرب وتوجهاته المستقبلية؛ يرخي بظلال سلبية على موقف الحزب، وإن كان في بعض تأخره معنى الغموض، لكن التأخير كثيراً ليس من الصالح.

لذلك، بات من الضرورة أن يرى الجميع تطويراً لموقف الحزب من المعركة، كخطاب وفعل، بما يوازي استثنائية المعركة والتوقعات منه إزاءها، ويوازن التطورات الميدانية والسياسية، ويخفف حقاً وفعلاً عن غزة ومقاومتها بما يمكن وينبغي أن يؤثر على مسار الحرب وتداعياتها على المديين القريب والبعيد.

twitter.com/saidelhaj

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي مقالات كاريكاتير بورتريه فلسطين غزة حزب الله اللبنانيين لبنان فلسطين غزة حزب الله طوفان الاقصي مقالات مقالات مقالات مقالات مقالات مقالات مقالات سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة رياضة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة المقاومة الفلسطینیة حزب الله فی فی المعرکة لا سیما من یرى

إقرأ أيضاً:

10 معوقات تمنع حزب الله من العودة إلى الحرب!

كتب سمير سكاف في" اللواء": يريد حزب الله أن يوحي للداخل قبل الخارج، ولجمهوره ولبيئته قبل الآخرين أنه قادر على العودة للمواجهة العسكرية مع إسرائيل في كل لحظة. ولكن هل هو قادر فعلاً على ذلك؟!
ليس خفياً أن الحزب يعاني من عدة معوقات تمنعه من العودة الى الحرب. وأبرزها:
1- انتقال حزب الله «رسمياً» للعمل في منطقة شمال الليطاني:أدّى خروج حزب الله من مناطق التماس مع الجيش الإسرائيلي في جنوب الليطاني، رسمياً على الأقل، الى ابتعاده عن قرى الحافة وعن التماس مع الجيش الإسرائيلي.
ولا تكفي الصواريخ البعيدة المدى للمواجهة. في حين يستطيع الحزب، تنفيذ عمليات عسكرية محدودة..
2- مشكلة التمويل: قد تكون هذه المشكلة هي الأكبر بين المشاكل التي يواجهها حزب الله حالياً، والتي قد تصل الى وقف، أو تقنين، أجور مقاتليه وتعويضات عائلات الشهداء وشد الحزام في المساعدات الاجتماعية و«الإعمارية».
3- مشكلة التسلّح والتجهيز واللوجستية: يدرك حزب الله أن قطع الطريق بين الضاحية وإيران جفف طرق تجهيزات حزب الله. ما قد يدفعه الى وسائل تصنيع ذاتي تشبه أسلوب حماس..
4- مشكلة إعادة الهيكلة العسكرية للحزب: خسر حزب الله خبرات قيادات تملك سنوات من التمرّس في القتال. وهو لا يمكنه ملء شواغر القيادات العسكرية بمقاتلين هواة  يحتاجون الى كثير من الوقت لاكتساب الخبرات القتالية.
5- ما تزال الجروح والخسائر الكبيرة جداً التي تكبّدها حزب الله مؤلمة جداً له ولبيئته. وفي مقدمها خسائر عملية البايجرز، وفقدان قائده التاريخي السيد حسن نصرالله، ومن بعده أمينه العام اللاحق هاشم صفي الدين وقياداته العسكرية الأولى.
6- أظهر الجيش الإسرائيلي تفوّقاً عسكرياً هائلاً في التسلح والتجهيز، وفي الأمن الإستخباراتي وفي الذكاء الاصطناعي، بمساعدة أميركية وغربية «مفتوحة» مالياً، لوجستياً ومعلوماتياً. ويحتاج حزب الله الى تطهير نفسه من العملاء.
7- دخل لبنان مع اتفاق وقف إطلاق النار زمن الأمن الإسرائيلي فوق كل أراضيه، وليس فقط في جنوب الليطاني.
فبالإضافة الى رفض الجيش الإسرائيلي للانسحاب من كافة الأراضي اللبنانية، هو يسمح لنفسه بغطاء «الانتداب الأميركي للشرق الأوسط» أن ينفذ الغارات الجوية حيث يشاء وساعة يشاء، كما يستمر بسلسلة الاغتيالات التي لن تتوقف.
8 - يعتبر حزب الله أن كثيرين، في الداخل والخارج، يريدون «ابتزازه» في إعادة الإعمار. وأن شرط تسليم السلاح أساسي لتقديم التمويل للإعمار، في زمن لا يملك لبنان أي قدرة مالية للإعمار.
9- تبادل الأميركيون والروس النفوذ؛ الشرق الأوسط مقابل أوكرانيا. وأصبح القرار الأميركي في المنطقة أكبر نفوذاً من أي زمن كان..بدأت الولايات المتحدة بدفع لبنان، وحزب الله الى التطبيع مع العدو الإسرائيلي. وسيتعرض لبنان الى «موجات» متلاحقة من الضغوط المرهقة في هذا الاتجاه. فهل يستطيع الصمود أمامها، حتى ولو توحد اللبنانيون في مواجهتها؟!
10- في زمن 14 آذار، من الأرجح أن جبهة 14 آذار جديدة قد تنشأ بعد الانتخابات النيابية المقبلة لتذهب باتجاه بناء الدولة من دون سلاح حزب الله، مع ضغط سياسي وجماهيري على الحزب... شمال الليطاني!
في مرحلته المقبلة، يرتكز حزب الله على واقع أن إسرائيل لم تنفذ اتفاق وقف النار من جهتها. ولم تنسحب من العديد من النقاط. وهي تستمر في الانتهاكات وفي الاغتيالات. ولا تبدو أنها في وارد التوقف عنها! في المقابل يوحي الحزب أنه يريد المساهمة في بناء الدولة، كما يقول أمينه العام الشيخ نعيم قاسم، الذي يتجنب الكلام عن العودة الى الحرب، مع تأكيده على حق حزب الله في الرد المناسب على اسرائيل في الزمان والمكان والأسلوب المناسب، مع تأكيده على احتفاظه بسلاحه. ومع ذلك، فإن خطاب حزب الله يتجه نحو التهدئة. ولا ينتظرن أحد أن يتحول حزب الله الى مكون في 14 آذار، لا في الخطاب ولا في الممارسة. مواضيع ذات صلة مَن سيمنع عودة الحرب؟ Lebanon 24 مَن سيمنع عودة الحرب؟ 15/03/2025 06:00:32 15/03/2025 06:00:32 Lebanon 24 Lebanon 24 زيلينسكي: خطة ترامب يجب أن تمنع تكرار العدوان الروسي وليس إنهاء الحرب فقط Lebanon 24 زيلينسكي: خطة ترامب يجب أن تمنع تكرار العدوان الروسي وليس إنهاء الحرب فقط 15/03/2025 06:00:32 15/03/2025 06:00:32 Lebanon 24 Lebanon 24 حزب الله والتيار على طريق العودة Lebanon 24 حزب الله والتيار على طريق العودة 15/03/2025 06:00:32 15/03/2025 06:00:32 Lebanon 24 Lebanon 24 مدير الإسعاف في الهلال الأحمر بنابلس للجزيرة: قوات الاحتلال تمنع طواقمنا من الوصول إلى الإصابات Lebanon 24 مدير الإسعاف في الهلال الأحمر بنابلس للجزيرة: قوات الاحتلال تمنع طواقمنا من الوصول إلى الإصابات 15/03/2025 06:00:32 15/03/2025 06:00:32 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً "إعلان طرابلس"لوأد الفتنة وميقاتي: لبنان ليس بلد لجوء Lebanon 24 "إعلان طرابلس"لوأد الفتنة وميقاتي: لبنان ليس بلد لجوء 23:08 | 2025-03-14 14/03/2025 11:08:00 Lebanon 24 Lebanon 24 المرحلة الثانية من التعيينات الحاكم والجمارك...سلام إلى السعودية بعد الفطر Lebanon 24 المرحلة الثانية من التعيينات الحاكم والجمارك...سلام إلى السعودية بعد الفطر 23:10 | 2025-03-14 14/03/2025 11:10:00 Lebanon 24 Lebanon 24 ملف المرفأ: اقتربت مرحلة التحقيق Lebanon 24 ملف المرفأ: اقتربت مرحلة التحقيق 23:11 | 2025-03-14 14/03/2025 11:11:00 Lebanon 24 Lebanon 24 هل يحقق اللقاء الموسّع في طرابلس أهدافه؟ Lebanon 24 هل يحقق اللقاء الموسّع في طرابلس أهدافه؟ 23:43 | 2025-03-14 14/03/2025 11:43:51 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان يبلور نقاط اتفاق "مجدّد" مع صندوق النقد الدولي Lebanon 24 لبنان يبلور نقاط اتفاق "مجدّد" مع صندوق النقد الدولي 23:36 | 2025-03-14 14/03/2025 11:36:38 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة "الله يعين مرتو".. مُعجبة تُعانق راغب علامة وتُقبل يده وهكذا كانت ردة فعله (فيديو) Lebanon 24 "الله يعين مرتو".. مُعجبة تُعانق راغب علامة وتُقبل يده وهكذا كانت ردة فعله (فيديو) 05:15 | 2025-03-14 14/03/2025 05:15:39 Lebanon 24 Lebanon 24 آخر خبر.. هذا ما ستشهده الكهرباء قريباً Lebanon 24 آخر خبر.. هذا ما ستشهده الكهرباء قريباً 15:15 | 2025-03-14 14/03/2025 03:15:40 Lebanon 24 Lebanon 24 بلوك جديد.. مذيعة أخبار "الجديد" تُفاجئ الجميع بإطلالتها الأخيرة (فيديو) Lebanon 24 بلوك جديد.. مذيعة أخبار "الجديد" تُفاجئ الجميع بإطلالتها الأخيرة (فيديو) 02:24 | 2025-03-14 14/03/2025 02:24:33 Lebanon 24 Lebanon 24 شقيق فنانة شهيرة يُهدد نيكول سابا ويطالبها بمغادرة مصر (صورة) Lebanon 24 شقيق فنانة شهيرة يُهدد نيكول سابا ويطالبها بمغادرة مصر (صورة) 02:46 | 2025-03-14 14/03/2025 02:46:22 Lebanon 24 Lebanon 24 تأجير الأرحام في لبنان ينتشر سرا.. تجارة تؤمن الملايين والسوق "يتوسع"! Lebanon 24 تأجير الأرحام في لبنان ينتشر سرا.. تجارة تؤمن الملايين والسوق "يتوسع"! 05:30 | 2025-03-14 14/03/2025 05:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 23:08 | 2025-03-14 "إعلان طرابلس"لوأد الفتنة وميقاتي: لبنان ليس بلد لجوء 23:10 | 2025-03-14 المرحلة الثانية من التعيينات الحاكم والجمارك...سلام إلى السعودية بعد الفطر 23:11 | 2025-03-14 ملف المرفأ: اقتربت مرحلة التحقيق 23:43 | 2025-03-14 هل يحقق اللقاء الموسّع في طرابلس أهدافه؟ 23:36 | 2025-03-14 لبنان يبلور نقاط اتفاق "مجدّد" مع صندوق النقد الدولي 23:25 | 2025-03-14 أمّ المعارك البلدية في المتن الشمالي فيديو بث مباشر لحدث فلكي نادر.. إليكم مشاهد خسوف القمر Lebanon 24 بث مباشر لحدث فلكي نادر.. إليكم مشاهد خسوف القمر 04:22 | 2025-03-14 15/03/2025 06:00:32 Lebanon 24 Lebanon 24 "أحب شعبها".. ترامب يشرح "لماذا لا ينبغي لكندا أن تبقى دولة" (فيديو) Lebanon 24 "أحب شعبها".. ترامب يشرح "لماذا لا ينبغي لكندا أن تبقى دولة" (فيديو) 02:26 | 2025-03-14 15/03/2025 06:00:32 Lebanon 24 Lebanon 24 صور مذهلة ومثيرة.. اكتشاف كائنات بحرية غير معروفة في حملة استكشافية عالمية Lebanon 24 صور مذهلة ومثيرة.. اكتشاف كائنات بحرية غير معروفة في حملة استكشافية عالمية 05:00 | 2025-03-12 15/03/2025 06:00:32 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد رمضانيات عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • زعيم العصابة الغائب الحاضر قال إنهم لن يخرجوا من القصر الجمهوري
  • حديث أركو مناوي ..الذي نفذ في خضّم المعركة ورغم مرارات الحرب
  • حزب الله يدين الضربات الأمريكية على اليمن ويؤكد تضامنه مع الشعب
  • المزوغي: علينا أن نكتب فصولا جديدة من إرث الماضي وعزم الحاضر ووعد المستقبل
  • العراق ساحة المعركة القادمة .. بعد بيروت ودمشق إيران قد تفقد بغداد
  • 10 معوقات تمنع حزب الله من العودة إلى الحرب!
  • قانون الانتخابات محور المعركة المقبلة والاتجاه لصوتين تفضيليين
  • يتسحاق بريك: “الجيش الإسرائيلي” لا يستطيع حسم المعركة مع “حماس” 
  • اقرأ غدًا في «البوابة».. تأملات وأفكار.. ذكريات رمضانية ولقاءات حول الحاضر والمستقبل وقضايا مهمة لتقدم المجتمع
  • العمال الكردستاني يؤكد "استحالة" حل الحزب في الوقت الحالي