وزارة الصحة تكرم الدكتور ايهاب عطية الخبير في منظمة الصحة العالمية في مكافحة العدوى
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
عدن (عدن الغد) نبيل عليوه
بتوجيهات من وزير الصحة العامة والسكان الدكتور قاسم محمد بحيبح كرمت الإدارة العامة للجودة ومكافحة العدوى بوزارة الصحة بالعاصمة المؤقتة عدن اليوم خبير منظمة الصحة العالمية في مجال مكافحة العدوى الدكتور إيهاب عطية
التكريم الذي حضره وكيلا وزارة الصحة لقطاع السكان الدكتور سالم الشبحي والتخطيط الدكتور احمد الكمال يأتي عرفانا للدور الذي لعبة الدكتور عطية في وضع برنامج مكافحة العدوى في المسار الصحيح ودعم تأسيس الادارة العامة للجودة وتدريب كوادرها
في التكريم الذي يأتي في ختام انقضاء فترة عمل الدكتور عطية أعرب وكيلا وزارة الصحة لقطاع السكان الدكتور الشبحي والتخطيط احمد الكمال و مدير عام الإدارة العامة للجودة ومكافحة العدوى الدكتور امين سلمان عن بالغ الامتنان للدور الذي اضطلع به الدكتور عطية في تدريب وتاهيل كوادر الإدارة وفروعها والذي شكل
عامل اساسي في تطوير وتنشيط اداره مكافحة العدوى بالوزاره خلال عام 2023 وكذالك مساعدته في اصدار الدليل الوطني لمكافحة العدوى .
حضر التكريم مدراء عموم الوزارة ومدراء الادارات وعدد من المختصين
المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: مکافحة العدوى
إقرأ أيضاً:
في اليوم العالمي للقلب.. «الصحة العالمية» تطلق حملة «استخدم قلبك من أجل العمل»
أصدرت منظمة الصحة العالمية لإقليم الشرق المتوسط بيان رسمي لها بالتزامن مع اليوم العالمي للقلب، وأعلنت منظمة الصحة العالمية إعن إطلاق حملة في إطار الحركة العالمية تحت شعار «استخدم قلبك من أجل العمل» لتمكين الأفراد من تحمل المسؤولية عن صحة قلوبهم، والدعوة إلى وضع خطط عمل وطنية أقوى بشأن صحة القلب والأوعية الدموية.
اليوم العالمي للقلبوتابعت منظمة الصحة العالمية أنَّه لا تزال أمراض القلب والأوعية الدموية السبب الرئيسي للوفاة على مستوى العالم، وفي إقليم شرق المتوسط، يُصاب ما يقدَّر بنحو 38% من السكان - أي ما يعادل 258 مليون شخص - بارتفاع ضغط الدم الذي يُعد أحد عوامل الخطر الرئيسية للإصابة بأمراض القلب، كما أن نصف جميع الوفيات المرتبطة بالقلب والأوعية الدموية تحدث قبل سن 70 عامًا، مما يُسلّط الضوء على الحاجة إلى الوقاية الفعالة والتدبير العلاجي المبكر.
وأضافت أنَّه على الرغم من هذا العبء الكبير، فإن 50% فقط من الدول الأعضاء في الإقليم لديها مبادئ توجيهية أو بروتوكولات أو معايير وطنية مُسندة بالبيّنات للتدبير العلاجي للأمراض غير السارية من خلال نهج للرعاية الأولية،وهناك حاجة مُلحة إلى إرادة والتزام سياسيين قويين لضمان وضع سياسات مكافحة أمراض القلب والأوعية الدموية وتنفيذها، وفي غياب القيادة المتفانية والعزم على إعطاء الأولوية لصحة القلب والأوعية الدموية، سيكون من الصعب إحداث التغييرات اللازمة لحماية الأرواح والحد من الوفيات المبكرة الناجمة عن أمراض القلب والأوعية الدموية.
إعطاء الأولوية لصحة القلب والأوعية الدمويةوحثت منظمة الصحة العالمية، بالتعاون مع الاتحاد العالمي للقلب، الحكومات ومتخذي القرارات والأوساط الصحية الأوسع نطاقًا على التكاتف في إعطاء الأولوية لصحة القلب والأوعية الدموية، ويكتسي التشخيص المبكر والعلاج الفعال والوقاية أهمية حاسمة في الحد من عبء أمراض القلب، ومن خلال تعزيز السياسات الصحية القوية وتمكين الأفراد من متابعة صحة قلوبهم، واتباع أنماط حياة أوفر صحة، والسعي إلى الحصول على الرعاية في الوقت المناسب، يمكننا إنقاذ الأرواح وتحسين نوعية حياة الملايين في جميع أنحاء العالم.