بوابة الوفد:
2025-04-30@21:12:46 GMT

"سلمى" يجمع سلاف فواخرجي مع باسم ياخور

تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT

كشفت النجمة السورية سلاف فواخرجي، عن انتهاء تصور فيلمها الجديد الذي يحمل اسم"سلمى"،ويشاركها  البطولة النجم باسم ياخور، والذي يتعاونا الثنائي لأول مرة في عمل فني .

وتجسد النجمة سلاف فواخرجي ، في الفليم دور سلمى فتاة ريفية بسيطة، وتبحث عن شهادة وفاة زوجها ، وتدور الأحداث إلى أن ترشح نفسها لمجلس الشعب.

ويعد فيلم "سلمى" أول عمل فني يجمع سلاف بزميلها باسم ياخور، كما أنه يعتبر بوابة لها للعودة إلى السينما بعد غياب أكثر من خمس سنوات، حيث كان آخر أعمالها فيلم "طريق النحل" عام 2017.

وتحدثت فواخرجي عن الفيلم، قائلة :" أنها "تعتبره واحداً من أهم الأعمال السينمائية السورية التي تنقل بشكل واقعي المصاعب التي تواجهها المرأة السورية بالوقت الحالي"، مبينة أنه "يكشف الواقع السوداوي الذي تعاني منه سيدات ونساء المجتمع السوري، لكن بشكل بسيط وعفوي".

وتابعت حديثها : "أتمنى أن ينال الفيلم إعجاب المشاهدين وأراهن على أنه سيترك انطباعاً جيداً أثناء عرضه في دور السينما السورية والعربية". 

بنذة عن سلاف فواخرجي 

سلاف فواخرجي  ممثلة سورية 27 يوليو 1977  ولدت ونشأت في محافظة اللاذقية، والدها الناقد السينمائي محمد سليم فواخرجي ووالدتها الكاتبة ابتسام أديب، لديها أخ يكبرها سنا اسمه أشرف يعمل في دبي وأخت غير شقيقة تسمى نهى يوسف معلا وقد توفيت عام 2016. 

تخرجت من كلية الآداب قسم الآثار في جامعة دمشق عام 1998، كما أنها درست الفنون التشكيلية والنحت الضوئي بمعهد أدهم إسماعيل في عام 2017 عادت للجامعة مرة أخرى لتعلم اللغة "الآرامية السريانية" بالمعهد العالي للغات بجامعة دمشق.

بدأت مسيرتها الفنية عندما كانت تدرس في السنة الثالثة من كلية الآداب حيث رشحها المخرج ريمون بطرس لكي تؤدي دورًا في فيلم "الترحال" وقد حققت نجاحًا كبيرًا من خلال هذا الدور الذي جعل المخرج عبد اللطيف عبد الحميد يعرض عليها أن تقدم دورًا رومانسيًا في فيلمه "نسيم الروح".

 بعدها، توالت أعمالها الفنية في الدراما التلفزيونية والسينما وأصبح اسمها لامعًا في عالم الفن والتمثيل.

تزوجت من الممثل السوري وائل رمضان عام 1999 وكانت في السنة الرابعة وتعرفت عليه بشكل أكبر أثناء تصوير مسلسل الجمل انفصلا لفترة عام 2004 وعادا مرة أخرى لبعضهما بعد فترة، رزقت منه بولدين هما حمزة وعلي وقد شاركاها في مسلسل الحسناء والعجوز وأجزاء من مسلسل بقعة ضوء، في الخامس من أبريل عام 2022 أعلنت إنفصالها عنه.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: سلمي سلاف فواخرجي باسم ياخور محافظة اللاذقية سلاف فواخرجی

إقرأ أيضاً:

قصة وجع تحوّلت إلى نصر.. القضاء المصري ينقش حكمًا تاريخيًا باسم ياسين ( القصة الكاملة)

في سابقة قضائية صارمة، استجابت العدالة لصوت الضحية وأسرة الطفل ياسين، الذي تعرض لجريمة هتك عرض داخل إحدى المدارس الخاصة بمحافظة البحيرة حيث أصدرت محكمة جنايات دمنهور، في أولى جلساتها، حكمًا بالسجن المؤبد على المتهم السبعيني، صبري ك. ج. أ، مراقب مالي بالمدرسة، في خطوة نالت ارتياحًا واسعًا من الرأي العام وأكدت هيبة القانون.

 

تفاصيل الواقعة المؤلمة داخل أسوار مدرسة لغات بدمنهور

 

بدأت القصة حينما لاحظت أسرة الطفل ياسين، البالغ من العمر 5 سنوات، تغيرًا نفسيًا وسلوكيًا على نجلهم، لتكشف التحريات لاحقًا عن تعرضه للاعتداء الجنسي المتكرر داخل دورة مياه المدرسة وجراجها، بمساعدة إحدى العاملات، حسب ما ورد في تحقيقات النيابة العامة.

وسرعان ما تحرك ولي أمر الطفل، مقدمًا بلاغًا إلى النيابة العامة التي باشرت التحقيق وأحالت القضية لمحكمة الجنايات، تحت رقم 33773 لسنة 2024 جنايات مركز دمنهور، والمقيدة برقم كلي 1946 لسنة 2024.

 

أولى الجلسات

 

وسط إجراءات أمنية مشددة، حضرت أسرة الطفل إلى محكمة إيتاي البارود الابتدائية، حيث بدا الطفل ياسين مرتديًا قناع "سبايدر مان" كنوع من الدعم النفسي ومع مثول المتهم أمام هيئة المحكمة، أصر على نفي التهم، لكن المحكمة قررت تعديل القيد والوصف في القضية من "هتك عرض بغير قوة" إلى "هتك عرض بالقوة تحت التهديد"، مما أدى إلى تشديد العقوبة القانونية المنصوص عليها في المادة 261/201 من قانون العقوبات.

 

ردود فعل مجتمعية غاضبة وتأكيدات قانونية صارمة

أثارت الواقعة موجة من الغضب في محافظة البحيرة ومواقع التواصل الاجتماعي، وبرزت مطالبات واسعة بضرورة فرض رقابة صارمة على المؤسسات التعليمية الخاصة، ومحاسبة كل متورط في التستر أو الإهمال كما أكد قانونيون أن هذا الحكم رسالة رادعة لكل من تسول له نفسه الاعتداء على الأطفال، تحت أي ظرف.

 

 رسالة قوية لحماية براءة الطفولة

جاء الحكم بالسجن المؤبد في أولى جلسات المحاكمة ليؤكد أن العدالة لا تتهاون مع الجرائم التي تمس أمن الطفولة وبراءتها، خصوصًا داخل المؤسسات التربوية. وتبقى قضية الطفل ياسين علامة فارقة في مسيرة الانتصار لحقوق الطفل، وسابقة قضائية صارمة في مواجهة الانتهاكات داخل المدارس الخاصة.

 

مقالات مشابهة

  • قصة وجع تحوّلت إلى نصر.. القضاء المصري ينقش حكمًا تاريخيًا باسم ياسين ( القصة الكاملة)
  • وزير الثقافة: الدراما المصرية قادرة على تقديم محتوى يجمع بين الأصالة والحداثة
  • وزير الثقافة: الدراما المصرية قادرة على تقديم محتوى درامي يجمع بين الأصالة والحداثة يعبر عن هوية متجذرة لبلد عريق
  • من هدوء المدينة إلى نار الاشتباكات والطائفية... ما الذي حدث في جرمانا السورية؟
  • مهرجان إن كلاسيكا في دبي يجمع فنانين كلاسيكيين عالميين وعازفي أوركسترا لأسبوعين من الحفلات الموسيقية
  • حفل كورالي أوبرالي يجمع نعمى عمران وكورال غاردينيا بدمشق
  • عودة جهاز Chromecast مع Google TV.. لكن باسم جديد
  • تمرين عسكري بحري مشترك يجمع العراق بأمريكا وبريطانيا والكويت (صور)
  • البنك المركزي المصري يجمع 984.9 مليون دولار في عطاء أذون الخزانة الدولارية
  • عاجل. المتحدث باسم الحكومة الفرنسية: باريس تدعو تل أبيب إلى وقف "المذبحة" التي تجري اليوم في غزة