أنقرة (زمان التركية) – كشف استطلاع رأي، أن نسبة الأشخاص الذين يرغبون في الهجرة من تركيا والعيش في الخارج هي 39 بالمائة.

ويراود بعض الأتراك حلم الهجرة إلى الخارج بسبب تكاليف المعيشة المرتفعة وتراجع الحريات.

مؤسسة متروبول أجرت استطلاعا للرأي عبر الهاتف بمساعدة الكمبيوتر مع 1691 شخصا في 28 مقاطعة.

وعندما سُئلوا “هل تريدون العيش أو الدراسة في الخارج؟”، أجاب 39.

1 بالمئة من المشاركين “نعم”، وأجاب 56.4 بالمئة “لا”، ولم يعبر 4.5 بالمئة عن رأي.

وبالنسبة للانتمائات الحزبية، كانت نسبة من قالوا نعم من أعضاء حزب العدالة والتنمية 28.4%، والشعب الجمهوري 42.7%، والجيد 50%، واليسار الأخضر 62.1%.

أوزر سنجار، مدير أبحاث متروبول، قال حول الاستطلاع: “على الرغم من انخفاض عدد الذين يرغبون في العيش والدراسة في الخارج في السنوات الثلاث الماضية، إلا أن 39 بالمائة من الأشخاص ما زالوا يفضلون العيش والدراسة في الخارج”.

وبحسب بيانات هيئة الإحصاء التركية، ارتفع عدد المهاجرين الأتراك إلى الخارج من تركيا بنسبة 62.3% في عام 2022 مقارنة بالعام السابق، ليصل إلى 466 ألفًا و914 شخصًا، و 55.7% من السكان المهاجرين من الرجال و 44.3% من النساء.

Tags: استطلاع ر أيالهجرة من تركياتركيامتروبولهجرة العقول من تركيا

المصدر: جريدة زمان التركية

كلمات دلالية: الهجرة من تركيا تركيا فی الخارج من ترکیا

إقرأ أيضاً:

بعد سقوط ألف قتيل..الشرع: قادرون على العيش سوية في سوريا

طالب الرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع، الأحد بـ"الحفاظ على الوحدة الوطنية والسلم الأهلي"، بعد سقوط أكثر من ألف قتيل بينهم مئات المدنيين العلويين، في اشتباكات بدأت الخميس في المنطقة الساحلية بغرب البلاد.

وقال الشرع في مسجد بدمشق، إن "ما يحصل في البلد هو تحديات متوقعة"، مضيفاً "يجب أن نحافظ على الوحدة الوطنية، على السلم الأهلي قدر المستطاع"، وذلك بعد اشتباكات بين قوات الأمن وموالين لها، ومسلحين موالين للرئيس السابق بشار الأسد.

مدير #المرصد_السوري: نحو 30 مجـ ـز ر ة راح ضحـ ـيـ ـتها 745 مدنيا من أبناء الطائفة العلوية خلال 48 ساعة الماضية https://t.co/vgsDH40GFk

المرصد السوري لحقوق الإنسان (@syriahr) March 8, 2025

وشدد الرئيس الانتقالي على أن السوريين قادرون على "أن نعيش سوية بهذا البلد قدر المستطاع". وتابع الشرع "طالما هذه الثورة خرجت من مثل هذه المساجد، والمساجد علمت أبناءها الأخلاق الحميدة.. والإنصاف والعدل بين الناس فلا خوف على سوريا".

وبدأ التوتر، الخميس، في قرية ذات غالبية علويّة في ريف اللاذقية بعد توقيف قوات الأمن لمطلوب، وما لبث أن تطوّر الأمر إلى اشتباكات بعد إطلاق مسلّحين علويين النار، وفق المرصد السوري لحقوق الإنسان.

وأحصى المرصد مقتل أكثر من 700 مدني علوي منذ الخميس، على يد قوات الأمن السورية وموالين لها، وذلك خلال عمليات تمشيط واشتباكات مع موالين للأسد، مشيراً إلى "إعدامات على أسس طائفية أو مناطقية".

وتعد هذه أكبر أعمال عنف منذ أن أطاح تحالف فصائل المعارضة بقيادة هيئة تحرير الشام في 8 ديسمبر (كانون الأول) بحكم بشار الأسد.

وزارة الدفاع السورية تتوعد حملة السلاح - موقع 24أكد متحدث باسم وزارة الدفاع السورية، السبت، أن كل من يرفض تسليم سلاحه للدولة سيواجه "رداً حاسماً لا تهاون فيه"، وذلك خلال عمليات تمشيط واشتباكات مع موالين للرئيس المخلوع بشار الأسد في غرب البلاد.

ومنذ الإطاحة بالأسد، بتحدث سكان ومنظمات بين حين وآخر عن انتهاكات تشمل أعمالاً انتقامية بينها مصادرة منازل أو إعدامات ميدانية، وحوادث خطف، تُدرجها السلطات في إطار "حوادث فردية" وتتعهد بملاحقة المسؤولين عنها.

مقالات مشابهة

  • عمّال البناء في رمضان.. إرادة لا تنكسر لأجل لقمة العيش
  • بعد سقوط ألف قتيل..الشرع: قادرون على العيش سوية في سوريا
  • الشرع: قادرون على العيش سويا ولا خوف على البلاد
  • «الإفتاء» تكشف موعد استطلاع هلال شهر شوال 1446 هـ
  • كيفية تحويل الأموال من الخارج إلى مصر عبر تطبيق إنستاباي؟
  • هل فعلا سيصدر المغرب زيت الزيتون إلى الخارج
  • نائب إطاري: العراق لا يستطيع العيش بدون إيران الحبيبة!
  • اليوم.. محاكمة رجل أعمال متهم بالنصب على أفشة
  • مفارقة غياب حميدتي
  • الخارجية التركية: نقف ضد جميع الأعمال التي تستهدف حق السوريين في العيش بسلام وازدهار