استعرضت هيئات شؤون الأسرى الفلسطينية اليوم الاثنين أبرز المعطيات الرقمية لحملات الاعتقالات الإسرائيلية في الضفة الغربية منذ الـ7 من أكتوبر الجاري.

الحرب في يومها الـ24.. استمرار التصعيد واتساع رقعة الغارات الإسرائيلية لتشمل المشافي من جديد

ووفقا لبيان مشترك، فإن حصيلة الاعتقالات في الضفة الغربية بلغت نحو 1680 شخصا، بمن فيهم أسرى سابقون مفرج عنهم.

وأشار البيان إلى أنه تم تحويل 80% منهم للاعتقال الإداري.

وجاء في البيان:

• بلغت حصيلة الاعتقالات في صفوف النساء 49 حالة، (علما أن المعطى الخاص بعمليات اعتقال النساء يشمل النساء اللواتي جرى اعتقالهن من الأراضي المحتلة عام 1948).

• أطفال: لا يتوفر معطى دقيق عن عدد الحالات.

• استشهد اثنين من المعتقلين وهما: عمر دراغمة، وعرفات حمدان.

• أعلى نسبة في عمليات الاعتقال تركزت في محافظة الخليل وبلغت نحو 500 حالة اعتقال.

•  عدد الصحفيين المعتقلين: 17 صحفيا.

• عدد النواب المعتقلين 13 نائبا.

• أوامر الاعتقال الإداريّ: بلغت أكثر من 620 أمر بين أوامر جديدة وأوامر تجديد.

ولفت البيان إلى أن هذه المعطيات لا تشمل عمال غزة المحتجزين، ولا أعداد العمال الذين جرى اعتقالهم من الضّفة.

المصدر: RT

 

 

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة الضفة الغربية جرائم جرائم حرب جرائم ضد الانسانية طوفان الأقصى قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

كاتس: لن نسمح بسيطرة السلطة الفلسطينية على الضفة الغربية

أكد وزيرا الحرب والمالية في حكومة الاحتلال الإسرائيلي، أن "إسرائيل باقية" في الضفة الغربية المحتلة، مدافعان عن توسيع المستوطنات اليهودية في الأراضي الفلسطينية، على الرغم من أن القانون الدولي بها يعتبرها غير مشروعة.

وقال وزير المالية سموتريتش أن عام 2024 شهد العدد الأكبر على الإطلاق من عمليات هدم المباني الفلسطينية التي تقول إسرائيل إنها بلا ترخيص في أراضي الضفة الغربية التي تحتلها منذ 1967.

وقال مستخدما التسمية الإسرائيلية للضفة الغربية إن "يهودا والسامرة هما مهد وطننا، وأرض التوراة. نحن هنا لنبقى".




وقال سموتريتش، عقب زيارة إلى الضفة برفقة وزير الحرب يسرائيل كاتس إن "الحكومة الإسرائيلية تسعى إلى توسيع المستوطنات في يهودا والسامرة".

وأضاف وزير المالية "خلال العام الماضي، حطمنا الرقم القياسي في هدم المباني العربية غير القانونية في يهودا والسامرة... لكي نكسب هذه المعركة، علينا استخدام أدوات استراتيجية إضافية".

يعيش نحو ثلاثة ملايين فلسطيني في الضفة الغربية إلى جانب نحو نصف مليون مستوطن إسرائيلي.

وقال كل من سموتريتش وكاتس إنهما يرفضان أن تتولى السلطة الفلسطينية برئاسة محمود عباس إدارة شؤون الضفة الغربية و بسط "سيطرتها" عليها.

وقال كاتس في بيان مصوّر إلى جانب سموتريتش "كما نسحق الإرهاب الفلسطيني في مخيمات جنين وطولكرم ونور الشمس، سنمنع أي محاولة من السلطة الفلسطينية للسيطرة على يهودا والسامرة وإلحاق الضرر بالمستوطنات اليهودية".

مقالات مشابهة

  • استشهاد 22 فلسطينيًا في قصف إسرائيلي على الضفة الغربية وقطاع غزة
  • كشف إسرائيلي عن قرار يُمهّد الطريق للضم الفعلي للضفة الغربية
  • استشهاد 22 فلسطينيًا في إطلاق نار وقصف إسرائيلي على الضفة الغربية وقطاع غزة
  • كاتس: لن نسمح بسيطرة السلطة الفلسطينية على الضفة الغربية
  • الضفة الغربية.. توسع استيطاني إسرائيلي غير مسبوق
  • رغم القانون الدولي..سموتريتش: باقون في الضفة الغربية
  • إسرائيل تصعد عدوانها على الضفة الغربية
  • الضفة الغربية.. موجة «نزوح» هي الأكبر منذ عام 1967
  • الأونروا: حجم النزوح في الضفة الغربية يصل إلى مستويات غير مسبوقة
  • كان تكشف أبرز نقاط الخلاف بين حماس وإسرائيل