منظمة ادرا تقوم بحلقة النقاش التوعوية حول الامراض النفسية
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
ابين (عدن الغد) خاص
اقيمت عصر امس الاحد ٢٩ اكتوبر ٢٠٢٣ حلقة ناقش توعية حول الامراض النفسية من قبل فريق التوعية التابع لمنظمة ادرا
حيث تحدث فريق التوعية عن الامراض النفسية التي اصبحت شائعة في وقتنا الحالي بين النساء والرجال والشباب وكذلك الاطفال
واضاف فريق التوعية بان الامراض النفسيه قد تكون نتيجة الضغوطات الحياة وايضا نتيجة الحروب وكذلك غلاء المعيشة والبطالة وغيرها من المؤثرات الداخلية والخارجية التي قد تؤثر عليهم سلبيا وتؤدي إلى امراض نفسية
من جانب آخر إضافة إن لابد من الشخص الذي يعاني نفسيا عليه التوجه إلى الطبيب المختص به لمعالجته لكي لا يتطور المرض الى جنون
فهناك اطباء نفسيين يعملوا جلسات مع المرض وتشخيص حالات مرضهم لتحديد العلاج المناسب لهم
وقد كان النقاش بين فريق التوعية والنساء حول الامراض النفسية فعال
في ختام التوعية شكر فريق التوعية الاستاذة الهام الشيبة على حسن الاستقبال و الترحيب بهم وكما شكروا الحاضرات جميعاً على حسن الاستماع والمناقشة الفعالة
بدورها شكرت الاستاذة إلهام الشيبة رئيسة جمعية البركة النسوية في الكود فريق التوعية على العمل الرائع الذي يقومون به متمنين لهم التوفيق والنجاح الدائم
.المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: الامراض النفسیة فریق التوعیة
إقرأ أيضاً:
اليمن على طاولة النقاش في مسقط: هل اقترب الحل السياسي؟
شمسان بوست / خاص:
أجرى المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى اليمن، هانس غروندبرغ، اليوم اجتماعًا في العاصمة العُمانية مسقط، ضم مسؤولين رفيعي المستوى من سلطنة عُمان، إلى جانب قيادات من جماعة الحوثي، وممثلين عن السلك الدبلوماسي.
تركز اللقاء على بحث سبل تعزيز الاستقرار في اليمن، بما يضمن كرامة ورفاه جميع المواطنين، مع التأكيد على أهمية الاستجابة لمخاوف جميع الأطراف المعنية، سواء على المستوى الداخلي أو الإقليمي والدولي. وشدد غروندبرغ على التزامه بمواصلة الدفع نحو تسوية سياسية شاملة ودائمة، باعتبارها الطريق الأنسب لإنهاء الصراع المستمر في البلاد.
كما تطرقت النقاشات إلى ملف المعتقلين، حيث جددت الأمم المتحدة دعوتها للإفراج الفوري وغير المشروط عن موظفيها، والعاملين في منظمات الإغاثة والمجتمع المدني، إضافة إلى الدبلوماسيين المحتجزين لدى جماعة الحوثي.
ووصف غروندبرغ هذه القضية بأنها “باتت ملحّة للغاية”، مؤكدًا أن الأسر المتضررة والمجتمعات المحلية تدفع ثمن هذا الوضع نتيجة غياب الخدمات الأساسية التي كان يقدمها هؤلاء الموظفون.
وأشار إلى أن استمرار احتجاز هؤلاء العاملين يعوق الجهود الدولية المبذولة لمساندة الشعب اليمني، ويؤخر خطوات التقدم نحو تحقيق السلام الذي يتطلع إليه الجميع.