أصدرت الهيئة العامة للإحصاء اليوم 3 نشرات إحصائية متخصصة عن الحالة الصحية بالمملكة، شملت العديد من المؤشرات ذات الصلة بالحالة الصحية العامة، وصحة المرأة والرعاية الإنجابية، إضافة إلى الرعاية الصحية الشاملة لعام 2023م.

وأوضحت نتائج نشرة إحصاءات الرعاية الصحية لعام 2023م أن نسبة سكان المملكة البالغين (15 عامًا فأكثر)، الذين لديهم تأمين صحي خاص لتغطية نفقات الرعاية الصحية الأساسية، بلغت 37.

5%، بينما بلغت نسبة سكان المملكة من الأطفال (أقل من 15 عامًا)، ولديهم تأمين صحي خاص لتغطية نفقات الرعاية الصحية الأساسية، 19.5%، ونسبة سكان المملكة البالغين (15 عامًا فأكثر)، ويتحملون تكلفة الرعاية الصحية على نفقتهم الخاصة، 21.8%، فيما تقدر نسبة الأطفال الذين يتحمل أولياء أمورهم دفع تكلفة الرعاية الصحية لهم على نفقتهم الخاصة بـ9.7 %.

وأظهرت نتائج النشرة أن نسبة الأشخاص البالغين (15 عامًا فأكثر)، الذين يقومون بفحوصات دورية سنوية مرة واحدة على الأقل، بلغت 47%.

اقرأ أيضاًالمملكةالنائب العام يلتقي نظيره الصيني

من جانب آخر، أظهرت نتائج نشرة إحصاءات الحالة الصحية لسكان المملكة عام 2023م أن نسبة البالغين (15 عامًا فأكثر) ممن قيموا جودة حياتهم الصحية بشكل جيد أو جيد جدًا بلغت 53%، بينما بلغت النسبة بين الأطفال والمراهقين الذين كانت أعمارهم (من 4 إلى 14 عامًا) 71%، فيما بلغت نسبة النساء ممن كان لديهن تصور سلبي عن حالتهن الصحية 30% مقارنة بـ 25% بين الرجال من البالغين (15 عامًا فأكثر).

وكشفت نتائج نشرة إحصاءات صحة المرأة والرعاية الإنجابية لعام 2023م أن نسبة التغطية الصحية التي وفرها التأمين الصحي الخاص أثناء الحمل والولادة للولادات الأخيرة في المملكة بلغت 26%، فيما بلغت نسبة من تحملوا تكاليف تقديم الرعاية الصحية أثناء الحمل والولادة على نفقتهم الخاصة 13.5٪، وبلغت نسبة الأمهات اللاتي قمن بأربع زيارات على الأقل لأحد مقدمي الرعاية الصحية قبل الولادة 88.8%.

وأظهرت نتائج النشرة أن نسبة الولادات التي أشرف عليها اختصاصيون صحيون مهرة بلغت 99.8% من إجمالي الولادات في المملكة خلال عام 2023م، كما بلغت نسبة الولادات القيصرية 34.5٪ من إجمالي الولادات في المملكة خلال عام 2023م، في حين بلغت نسبة النساء المتزوجات في سن الإنجاب اللاتي حصلن بشكل مُرض على احتياجهن من وسائل تنظيم الأسرة بالطرق الحديثة بلغت 54%.

المصدر: صحيفة الجزيرة

كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية الرعایة الصحیة بلغت نسبة أن نسبة عام 2023م ا بلغت

إقرأ أيضاً:

تدهور الحالة الصحية لأسماء الأسد

#سواليف

ذكرت صحيفة «تلغراف» أن #أسماء_الأسد تعاني من إعياء شديد بسبب مرض #اللوكيميا، مشيرة إلى أنها معزولة بأوامر الأطباء، الذين قدروا فرصة نجاتها من المرض بـ50 في المائة.

ونقلت الصحيفة عن مصادر مقربة من عائلة أسماء الأسد أنها معزولة بعيداً عن الآخرين لتجنب إصابتها بأي عدوى ويمنع عليها الوجود في نفس الغرفة مع أي شخص آخر. وأضافت المصادر أن والد أسماء، فواز الأخرس، يقوم على رعاية ابنته في موسكو.

ولجأ بشار الأسد وزوجته إلى موسكو بعد أن فقد السيطرة على الحكم في سوريا بعد 13 عاماً من الحرب الأهلية.

مقالات ذات صلة مصر.. أستاذ أزهري يعلق على التقاط الصور أمام الكعبة المشرفة 2024/12/26

وأعلنت الرئاسة السورية في مايو (أيار) من هذا العام أن السيدة الأولى السابقة قد تم تشخيصها باللوكيميا، وهو نوع عدواني من السرطان يصيب نخاع العظام والدم. وكانت قد تعافت سابقاً من سرطان الثدي، وفي أغسطس (آب) 2019 أعلنت أنها «تعافت تماماً» منه بعد عام من العلاج.

وقال مصدر على تواصل مباشر مع ممثل عن العائلة: «أسماء تموت. لا يمكنها أن توجد في نفس الغرفة مع أي شخص (بسبب حالتها)». وقال مصدر آخر، الذي كان على اتصال بالعائلة في موسكو: «عندما تعود اللوكيميا، تكون شرسة. لقد كانت فرصة نجاتها 50 في المائة في الأسابيع القليلة الماضية».

وذكرت «تلغراف» أن أسماء الأسد، التي تبلغ من العمر (49 عاماً) وتحمل الجنسيتين السورية والبريطانية، سافرت إلى موسكو للعلاج قبل أن يقنع الكرملين زوجها بالفرار بعد تقدم الفصائل المسلحة السورية السريع.

كان والدها، وهو طبيب قلب معروف في هارلي ستريت، يعتني بها خلال معظم الأشهر الستة الماضية.

ونشرت تقارير تفيد بأن أسماء الأسد سئمت من القيود المفروضة عليها في موسكو وتسعى للعلاج في لندن وترغب في الطلاق، ولاحقاً نفى الكرملين صحة التقارير عن سعيها الانفصال عن زوجها.

وتكشف «تلغراف» أن أصل التقارير عن سعي أسماء الأسد للطلاق هو صحافيين أتراك حصلوا على المعلومة من دبلوماسيين روس.

نشأت أسماء الأسد في أكتون، غرب لندن، مع والدها ووالدتها سحر، الدبلوماسية السابقة في السفارة السورية، وأخويها فراس (46 عاماً) وإياد (44 عاماً)، اللذين أصبحا أيضاً طبيبين.

درست علوم الحاسب في «كينغز كولدج» بلندن وبدأت العمل في المجال المصرفي الاستثماري قبل أن تبدأ بالتعرف على بشار الأسد في عام 1992.

لم يكن من المتوقع أن يخلف بشار والده في الحكم، لكن بعد وفاة شقيقه باسل في حادث سيارة عام 1996، أصبح مرشحاً لتولي المنصب، ثم رئيساً في عام 2000.

وتشير الصحيفة إلى أن الحكومة البريطانية تصر على أن أسماء الأسد أو أي عضو من عائلتها غير مرحب بهم.

وتتابع: «فرضت عقوبات على أسماء لدعمها زوجها، وصرح وزير الخارجية البريطاني، هذا الشهر، بأنه لا يريد رؤيتها مرة أخرى في المملكة المتحدة».

مقالات مشابهة

  • بيان توضيحي حول إنطلاق امتحانات الشهادة السودانية للدفعة المؤجلة للعام 2023م
  • مسؤول أممي لـ«الاتحاد»: 50% من نظام الرعاية الصحية في سوريا خارج الخدمة
  • تفاصيل وقرارات اجتماع هيئة الرعاية الصحية رقم 81
  • حلول مبتكرة تعزز كفاءة وجودة الرعاية الصحية
  • “أبوزريبة” بحث خطة تطوير صندوق الرعاية الاجتماعية للعام القادم مع مدير الصندوق
  • “الإحصاء”: إيرادات القطاع غير الربحي في المملكة بلغت 54.4 مليار ريال لعام 2023م
  • إيرادات القطاع غير الربحي في المملكة تصل إلى 54.4 مليار ريال في عام 2023
  • “المياه الوطنية” تنتهي من تنفيذ مشاريع شبكات وخزانات المياه بمحافظة صبيا و44 قرية في جازان
  • “المياه الوطنية” تنتهي من تنفيذ مشاريع شبكات وخزانات المياه بمحافظة صبيا و 44 قرية في جازان
  • تدهور الحالة الصحية لأسماء الأسد