الحبس مع الشغل للمتهم بالاتجار في الحشيش بمنشأة القناطر
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
عاقبت محكمة جنايات جنوب الجيزة، سائق بالحبس سنة مع الشغل وغرامة 10 آلاف جنيه، لإدانته بالاتجار في مخدر الحشيش بمنطقة منشأة القناطر.
وتضمن الحكم معاقبة المتهم بالحبس شهر وغرامة 50 جنيها لتعاطيه مخدر الحشيش.
صدر الحكم برئاسة المستشار أحمد محمد دهشان، وعضوية المستشارين ياسر إبراهيم محمد وسالم عبد العزيز سيد، وأمانة سر صبحي عبد الحميد وعصام حسين.
كانت النيابة العامة قد أحالت متهم "بلال. ش"، 24 سنة، سائق، لمحكمة الجنايات المختصة بدائرة محكمة استئناف القاهرة، بعد أن وجهت إليه تهمه حيازة مواد مخدرة، وذلك على خلفية التحقيقات في القضية رقم 15259 لسنة 2022 جنايات مركز شرطة منشأة القناطر.
تبين أنه في يوم 23 أكتوبر عام 2022، أحرز المتهم بقصد الاتجار والتعاطي جوهر مخدر الحشيش في غير الأحوال المصرح بها قانونًا.
وتابعت التحقيقات أن المتهم أحرز سلاح أبيض "كتر" دون مسوغ قانوني وفي غير أحوال الضرورة الشخصية أو الحرفية.
وتمكنت قوة أمنية من مركز شرطة منشأة القناطر بمديرية أمن الجيزة، من ضبط المتهم خلال تعاطيه سيجارة لجوهر الحشيش المخدر، وبتفتيشه عثر علي باقي المواد المخدرة وكذا سلاح أبيض "كتر" ومبلغ مالي وهاتف محمول.
وبمواجهة المتهم اعترف بالمضبوطات بقصد الاتجار والمبلغ المالي حصيلته، والسلاح لتقطيع جوهر الحشيش والدفاع عن تجارته.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: منشأة القناطر جنايات جنوب الجيزة حيازة مواد مخدرة مخدرات
إقرأ أيضاً:
مركز القدس للدراسات: انتهاكات إسرائيل لإجبار حماس على خرق اتفاق غزة
علق الدكتور أحمد رفيق عوض رئيس مركز القدس للدراسات، على وضع الاحتلال الإسرائيلي العراقيل أمام دخول المساعدات إلى قطاع غزة واعتقال سائقي الشاحنات، والقصف والخرق لهدنة وقف إطلاق النار، ومنع الخيام والأدوية والماء والوقود، مشيرًا، إلى أن كل ذلك يجعل إسرائيل تدفع حماس إلى اختراق هذه الصفقة.
إسرائيل تعطل مساعدات غزةوقال عوض، في مداخلة مع الإعلامية هاجر جلال، مقدمة برنامج «منتصف النهار»، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ إسرائيل تسعى إلى اختراق اتفاق أو وقف إطلاق النار أو تتلكأ فيه، وتعتقد أن منع المساعدات سلاح يمكن أن تشهره في وجه الفلسطينيين في كل لحظة كي تؤثر على الشعب الفلسطيني.
إسرائيل لا تريد تنفيذ صفقة تبادل المحتجزين والأسرىوتابع: «تحويل المساعدات إلى سلاح أمر فعلته دولة الاحتلال طول الوقت، والآن، أصبحت الأمور أكثر حدة، لأن إسرائيل ترغب في أن تدفع حركة حماس إلى خرق المرحلة الثانية من الاتفاق، لأنها لا تريد هذه المرحلة حتى لو فعلتها بضغط أمريكي».