حلت الفنانة ليلى علوي، ضيفة على برنامج “ سكوب مع ريا ” مع الإعلامية ريا أبي راشد، وتحدثت عن أمنيتها لعمل سينمائي عربي عالمي يناقش القضية الفلسطينية بعيدًا عن ما تحاول أم تخفيه البلاد الأوروبية عن شعوبها بالحقيقة، ونستعرض أبرز تصريحاتها في السياق التالي.

 حلم ليلى علوي عن فيلم سينمائي يصل للعالمية 

 

وقالت ليلى علوي:“من زمان في التسعينات وأوائل الألفينيات كنت بحلم أقدم دور أم فلسطينية وما جتش الفرصة، ولكن النهارده حلمي كبر أكتر”.

وتابعت: “نفسي أشارك بأي حاجة سواء بالفكرة أو البحث لأن لازم نعمل فيلم يصل للعالمية ويشرح الحقيقة اللي حاصلة لأن للأسف في بعض الحكومات الغربية في أوروبا بيضحكوا على شعوبهم ومع ذلك شعوبهم النهارده متأثرة جدا وأنا بشكر الناس اللي حاسة وشايفة وبتعبر عن رأيها بالحقيقة”.

تحضير ليلى علوى لفيلم "جوازة توكسيك"

 

من ناحية أخرى  تستعد ليلى علوى للتحضير لفيلم “ جوازة توكسيك ” مع النجم بيومي فؤاد، حيث تجسد شخصية مهندسة متزوجة من بيومي فؤاد، وتدور أحداث العمل في إطار كوميدي اجتماعي.

 

وفيلم “جوازة توكسيك”بطولة ليلى علوي، بيومي فؤاد، نسرين طافش، محمد أنور، ملك قورة، وعدد آخر من النجوم، وهو من تأليف لؤي السيد، وإخراج محمود كريم.

ليلى علوى تشارك في بطولة "فيلم المقسوم"

 

كما بدأت ليلى علوى لتصوير فيلم “ المقسوم ” حيث تجسد خلال العمل شخصية مطربة معتزلة كان لها فرقة موسيقية في التسعينيات من القرن الماضي، وستقدم عدة أغاني خلال الأحداث.

 

فيلم “المقسوم” يشارك في بطولته بجانب ليلى علوي، كل من شيرين رضا، سماء إبراهيم، سارة عبدالرحمن، عمرو وهبة، ومن تأليف هيثم دبور وإخراج كوثر يونس.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: القضية الفلسطينة فيلم سينمائي فيلم جوازة توكسيك لیلى علوی لیلى علوى

إقرأ أيضاً:

ليلى عبد المجيد لـ«كلم ربنا»: اشتكيت لربنا بعد وفاة زوجي المفاجئة وربنا ادانى القوة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قالت الدكتورة ليلى عبد المجيد، عميد كلية الإعلام جامعة القاهرة الأسبق إن أصعب موقف مريت به كان مرض زوجى الراحل الدكتور محمود علم الدين، لأنه كان حب العمر، وحياتنا امتدت لـ50 عاما، منذ كنا طلاب، بدأت بصداقة وأعجبت بشخصيته، كنت فى أولى جامعة وكان هو فى الفرقة الثانية، ولفت نظري بشخصيته وعقلانيته فبدأت صداقتنا، عملنا فى جريدة صوت الجامعة، واتخرج قبلى واتعين معيد وبعده بعام تخرجت وأصحبت معيدة أيضًا، ورأيت الإنسان اللى ممكن أكمل حياتي معه، وعمر ما حب قل حتى بعد وفاته، مشيرة إلى أنه أصيب بتليف فى الرئة بشكل مفاجئ، وتابعت: «كنا فاكريناها تداعيات كورونا، ومنعرفش إية السبب، كان بيعاني من كحة مزمنة، والدكاترة كان بيكتبوله علاجات عادية، ولما زادت راح لدكتور فطلب أشعة، وهنا كانت المفاجأة، فاكتشفنا المرض، والدنيا اسودت قدامنا، ووقتها كان رجليا بتتعبنى ومش بقدر أمشي، وكنت معاه طول الوقت، وبسهله كل حياته، ورفضت أجبله ممرضة وقلت محدش يخدمه غيري».

وأوضحت عميد كلية الإعلام الأسبق فى حوار لبرنامج «كلم ربنا»، مع الكاتب الصحفي أحمد الخطيب على الراديو «9090»: «كنت طول الوقت بجري فى الشقة حتى هو كان مستغرب، كأني خفيت فجأة، ربنا ادانى القوة حتى لحظاته قبل الأخيرة، انى أعمل كل حاجة وأنا مش حاسة إنى تعبانة، كنت عاطفية جدا وعكسه لأنه عقلاني، كنت متحملة ومش مبينة خوفي ولا قلقي، على عكس طبيعتى، محسستهوش انى ضعيفة أو غيري يخدمه، كان كل شوية يقولى كلام حلو، وربنا قدرني خلال السنة والنص وانا ملازماه، وبشتغل برضو، كنت بمر بلحظات صعبة، وأصعب اللحظات لما كان الكهرباء تقطع لأنه عايش على أجهزة التنفس، كانت تجربة قاسية، بس ربنا قدرني إنى أمر بالتجربة دى بدون ما أنهار وقوانى».

وأشارت إلى أن «أعطاها القوة، وعلى قدر المحنة كانت المنحة، إن ربنا عرفنى إن له حكمة، وحاولت إنى أعمله عملية زرع رئة، لكن الدكاترة قالوا لسه فى طور التجريب ونتائجها مش إيجابية، وكان نفسي يفضل معايا، وحكمة ربنا إنى أشوف الناس على حقيقتها، لغاية دلوقتى كل تلاميذه بيكلمونى كل شوية لأنهم بيحبوه ودى المنحة إنك تلاقي اللى بتحبه ناس كتير بتحبه معاك».

وقالت: «فى لحظاته الأخيرة، أصيب بغيبوبة 10 أيام، كنت بدعى ربنا إنه يفوقه، كنت بصلى الفجر كل يوم، وأفضل أدعى ربنا، وأقوله يا رب يا ريت تخليه معايا شوية، لكن هو كان بيتألم ويتعذب، وهو كان صبور  ومكنش بيشتكى».

وعن يوم الوفاة، استطردت: «كنت نايمة بس حاسه إن فى حاجة هتحصل، لأننا متوقعين إنه هيفوق أو يروح عند ربه، كنت حاسة إن فى شئ هيحصل مش كويس بالنسبة لى، من أول ما دخل الغيبوبة عارفة إن مش كتير بيفوق منها، ورغم إنه كان لأخر لحظة قبلها فى المستشفي بيشتغل، وهو على جهاز التنفس، ولما ابتدا يفوق طلب جرايد وراديو».

ولفتت إلى أنه لما توفي اشتكيت لربنا انى تعبانة لكن راضية، وقلتله كان نفسي يقعد معايا شوية، لأنه كان سندى، كان هو وبابا سندى، وأنا كنت مرتبطة جدا بوالدي ولما مات هو اللى سندنى، وكانت صدمة كبيرة فى حياتى وحسيت إنى فقدت ضهر، فبقي زوجى هو كل حاجة ليا ولاخواتى كمان ولأمى، وكان بتاع مواقف مش كلام».

وقالت: «بعد وفاته بـ3 سنين بقول لربنا، الحمد لله ومرضه خفف عنه وكان فى ميزان حسناته، وما يتعلق بعد الوفاة كان حب كبير من الناس، والكل عايز يخدمنى عشان أنا مرات الدكتور محمود، ولسه امبارح بقول لمروة بنتى كان فى واحد زميل بابا لسه مكلمنى وقالى اطلبى أى حاجة، ده محمود صاحب فضل علينا».

وأضافت: «لما بيجى فى الحلم يكون مبسوطة وفرحانه، وكلامنا بيبقي كأنه موجود معانا، ده أنا بسمع صوته فى الشقة، حتى فى ميعاد رجوعه كأنه هيفتح الباب ويدخل عليا، والحمد لله ربنا قوانى فى الموقف ده، وتعملت الدرس إنه ربنا قريب جدا مني».

مقالات مشابهة

  • تصريحات بن علوي في الميزان
  • بيومي فؤاد يكشف مفاجأة عن قاتل أحمد غزي في قهوة المحطة| خاص
  • ليلى عز العرب تستعرض فترة السبعينيات وتأثيرها على المشاهد العربي
  • ليلى عز العرب: رمضان السبعينيات كان مميزا بحدث مهم جعله رحلة زمنية مليئة بالدفء والحنين
  • مبسوط من نفسي.. خالد مختار يعلق على ردود الفعل حول مسلسل 80 باكو
  • يوسف بيومي الكنفاني: لا نعمل في موسم رمضان فقط.. وبدأت في صناعة الكنافة منذ أن كان عمري 16 عاما
  • أكرم حسني: بحب الأكل اللي أنا محروم منه
  • «المداح.. أسطورة العهد» مسلسل جديد في الطريق
  • ليلى عبد المجيد لـ«كلم ربنا»: اشتكيت لربنا بعد وفاة زوجي المفاجئة وربنا ادانى القوة
  • لا تتجاهلها.. إشارات تحذيرية للزهايمر تظهر أثناء الاستحمام