ارتفاع حصيلة قتلى الاحتلال منذ طوفان الأقصى إلى 1538
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
قالت هيئة البث الإسرائيلي، إن حصيلة القتلى الإسرائيليين، ارتفعت إلى 1538 من عملية طوفان الأقصى.
وأوضحت أنه "تم التعرف على 823 قتيلا من غير الجنود ونقل 715 جثة للدفن". وأشارت إلى أن "عملية التعرف على باقي الجثث ما زالت مستمرة".
والأحد، قال متحدث جيش الاحتلال دانيال هاغاري، بمؤتمر صحفي إن عدد الجنود القتلى منذ بدء الحرب وصل 311 والرهائن الإسرائيليين في غزة إلى 230.
وطبقا لمعطيات وزارة الصحة الإسرائيلية فإن 5431 إسرائيليا أصيبوا منذ بداية العدوان على غزة.
وتتوقع أوساط الاحتلال ارتفاع حصيلة القتلى، مع وجود عدد كبير من المصابين بحالات الخطر، داخل المستشفيات، نتيجة الهجوم الذي شنته كتائب القسام، ضد مواقع الاحتلال العسكرية، والمستوطنات المحيطة بقطاع غزة.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية القتلى الاحتلال غزة غزة قتلى الاحتلال طوفان الاقصي سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
إعلام عبري: أكثر من 5 آلاف فلسطيني في سجون الاحتلال من بعد طوفان الأقصى
يمانيون – متابعات
أفادت مصلحة السجون التابعة لكيان العدو الصهيوني عن وجود أكثر من 5 آلاف فلسطيني تم اعتقالهم من قطاع غزة والضفة الغربية من بعد عملية طوفان الأقصى.
ونقلت وسائل إعلام عبرية عن مصلحة السجون الصهيونية قولها بأن 500 معتقل فلسطيني يتواجدون في منشأة “سديه تيمان” العسكرية الشهر الماضي بناء على طلب جيش الاحتلال، وأن المصلحة نفذت مشروع بناء متسارع لأماكن احتجاز جديدة، إذ أضافت 2500 مكان إلى السجون الأمنية، ووفرت 900 مكان جديد للاحتجاز.
من جانبه، قال نادي الأسير الفلسطيني إن “بعض المعتقلين في سجون الاحتلال الاسرائيلي من قطاع غزة بترت أطرافهم دون تخدير، وبسبب عمليات التقييد المستمرة.
وأشار النادي إلى أن الاحتلال يبقي المعتقلون مقيدين لمدة 24 ساعة ومعصوبي الأعين، كما يتعرضون على مدار الوقت لعمليات ضرب بكافة الوسائل والأدوات ومنها الهراوات والكلاب البوليسية، لافتاً إلى أن الاحتلال يمارس بحقهم جريمة التجويع، وإذلالهم بشتى الوسائل والأدوات وشتمهم طوال الوقت وإجبارهم على التلفظ بألفاظ للمساس بكرامتهم وإذلالهم إلى جانب الترهيب والتهديد.
وأفاد أن الاحتلال يمنع المعتقلين من التواصل فيما بينهم حتى أصبحوا يتحدثون مع أنفسهم، ومن يحاول الحديث مع آخر يتعرض للتنكيل والعقاب، كما نفذ بحقهم اعتداءات جنسية ومنهم من تعرض للاغتصاب.
وتابع أن المعتقلين يستخدمون أحذيتهم كمخدات للنوم، كما أنهم محرمون من الصلاة أو أداء أي شعائر دينية، وفي المعسكرات، دقيقة واحدة هو الوقت المتاح للمعتقل للاستحمام واستخدام دورة المياه.
يذكر أن هذه الشهادات، جاءت بعد تمكن عدد من المحامين من إتمام زيارات محدودة لعدد من معتقلي غزة كان من بينهم زيارات لمعسكر (سديه تيمان) الذي شكّل عنواناً بارزاً لجرائم التّعذيب.