عاجل.. كتائب القسام تقصف موقع مارس العسكري بقذائف الهاون
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
أعلنت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس، قصف موقع مارس العسكري بقذائف الهاون.
يذكر أن كتائب القسام، قصفت في وقت سابق من اليوم، مستوطنة نتيفوت برشقة صاروخية.
وأسفرت الرشقات الصاروخية القادمة من قطاع غزة عن إصابات مباشرة في نتيفوت.
وذكرت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، استهداف نتيفوت وغلاف غزة بنحو 40 صاروخا في الدفعة الأخيرة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أخبار فلسطين اليوم أقصى إسرائيل احداث الاقصى احداث فلسطين اليوم اخبار اسرائيل اليوم اخبار غزة الان اخبار فلسطين اخبار فلسطين الان اخبار فلسطين اليوم اخبار فلسطين واسرائيل اليوم اخر اخبار فلسطين اخر اخبار فلسطين اليوم اسرائيل اسرائيل الان اسرائيل اليوم اسماعيل هنية الاحتلال الاقصى الاقصي العدوان الإسرائيلي القبة الحديدية القدس القدس المحتلة القدس عاصمة اسرائيل القدس عاصمة فلسطين القسام المسجد الأقصى حركة حماس حماس طوفان طوفان الأقصى طوفان الاقصى طوفان الاقصي عاصمة عاصمة فلسطين عز الدين القسام عملية طوفان الاقصى غزة غزة الان غزة تحت القصف غزه فلسطين فلسطين واسرائيل قصف غزة قطاع غزة قوات الاحتلال كتائب القسام ماذا حدث اليوم في فلسطين ماذا يحدث في فلسطين ماذا يحدث في فلسطين الآن محمد الضيف
إقرأ أيضاً:
«الحوثيون» يعلنون استهداف حاملة الطائرات «هاري ترومان».. واشنطن تقصف السفينة الإسرائيليةالمحتجزة في الحديدة
أعلنت حركة “أنصار الله- الحوثية”، فجر اليوم الاثنين، “استهداف حاملة الطائرات الأمريكية “يو أس أس هاري ترومان” للمرة الثانية خلال 24 ساعة في شمال البحر الأحمر”.
وقال يحيى سريع، المتحدث العسكري باسم الحوثيين، في بيان “تم الاستهداف بعدد من الصواريخ الباليستية والمجنحة والطائرات المسيرة في اشتباك استمر لعدة ساعات”.
وأوضح أن “القوات المسلحة (التابعة للحوثيين)، نجحت في إفشال هجوم معاد كان العدو يحضر لشنه على بلدنا”.
وأشار سريع إلى أن “مقاتلات العدو- في إشارة إلى المقاتلات الأمريكية- المحلقة اضطرت إلى العودة من حيث انطلقت بعد إطلاق صواريخ ومسيرات على حاملة الطائرات والقطع التابعة لها”.
وأكد سريع، “أن قوات جماعته ستمضي قدما في تنفيذ ما ورد بكلمة زعيم الجماعة، عبدالملك الحوثي، بشأن الخيارات التصعيدية في حال استمر العدوان على اليمن”، وأكد استمرارهم في “حظر مرور السفن الإسرائيلية من منطقة العمليات في البحرين الأحمر والعربي وباب المندب” حتى رفع الحصار عن قطاع غزة”.
من جانبها، استهدفت الطائرات المقاتلة الأمريكية، يوم الأحد،”برج قيادة السفينة الإسرائيلية المحتجزة “غالاكسي ليدر” على سواحل محافظة الحديدة غربي اليمن”.
وقالت قناة “المسيرة” اليمنية التابعة لجماعة “أنصار الله- الحوثيين”: “شن العدو الأمريكي غارتين استهدفتا برج القيادة في السفينة الإسرائيلية المحتجزة “غلاكسي ليدر””.
وأفادت وكالة “رويترز” بأن “مقاتلات أمريكية من طراز إف-16 وإف-18، أسقطت 11 مسيرة أطلقها الحوثيون يوم الأحد، مستهدفين حاملة الطائرات الأمريكية “هاري ترومان” قبالة سواحل اليمن”.
وأضافت الوكالة نقلا عن مسؤول أمريكي طلب عدم الكشف عن هويته، أن “الطائرات المسيرة التابعة للحوثيين لم تقترب من حاملة الطائرات هاري ترومان”، التي تلعب دورا رئيسيا في الضربات الأمريكية على اليمن منذ تولي الرئيس دونالد ترامب السلطة.
وذكر المسؤول أن “الجيش الأمريكي رصد أيضا محاولة فاشلة لإطلاق الحوثيين صاروخا إذ سقط في المياه قبالة سواحل اليمن”، مشيرا إلى أنه “لم يتم اتخاذ أي إجراء لأن الجيش لم يعتبر ذلك تهديدا”.
وأفادت وزارة الصحة في حكومة “أنصار الله” اليمنية، “بارتفاع حصيلة ضحايا الغارات الأمريكية على مواقع “الحوثيين” في اليمن إلى 53 قتيلا و98 مصاب”.
في الجهة المقابلة، أعلن وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث أن الولايات المتحدة “ستشن ضربات “لا هوادة فيها” على الحوثيين في اليمن لحين وقف عملياتهم العسكرية التي تستهدف الأصول الأمريكية والشحن العالمي”.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد أصدر يوم السبت، أوامر للجيش بشن عمليات عسكرية “حاسمة وقوية” ضد الحوثيين في اليمن، متهما إياهم بتنفيذ “هجمات إرهابية وعمليات قرصنة ضد السفن والطائرات الأمريكية في المنطقة”.
وتواصلت الضربات الجوية والصاروخية الأمريكية ضد اهداف حوثية في اليمن مستهدفة مواقع حساسة للجماعة في محافظات يمنية عدة.
وبحسب تقارير إعلامية “فإن ثماني غارات استهدفت مديريتي مكـيراس والقريشية في محافظة البيضاء، كما طال القصف مواقع في محافظة صعدة ومحافظة حجة وأطراف مدينة ذمار ومديرية عنس”.
وجاءت العملية الأمريكية على خلفية إعلان الحوثيين “استعدادهم لاستئناف العمليات العسكرية ضد السفن الاسرائيلية في البحر الأحمر اعتبارا من الثلاثاء، بعد أن كانوا علقوا عمليات استهداف السفن في أعقاب الاتفاق على وقف إطلاق النار في قطاع غزة بين إسرائيل وحركة “حماس”، الذي تم التوصل إليه في 19 يناير الماضي”.