نظم الاتحاد العماني للفروسية والسباق دورة تدريبية لأدب الخيل، وذلك بمزرعة الرحبة، بإشراف الاتحاد الدولي للفروسية، والتي تستمر حتى بعد غد الأربعاء.
وتعد الدورة ضمن برنامج التضامن الأولمبي التابع للاتحاد الدولي للفروسية، للاستفادة من حزمة البرامج التي يقدمها برنامج التضامن الأولمبي. وتشتمل الدورة على الجانبين النظري والعملي، كما أنها تعد دورة تثقيفية تعليمية للفرسان والمدربين والحكام السابقين والحاليين لرياضة أدب الخيل.
وأقام الاتحاد العماني للفروسية والسباق العديد من هذه الدورات ضمن برنامج التضامن الأولمبي سابقا سواء كانت هذه البرامج للمدربين أو للفرسان أو للحكام، كما تهدف الدورة إلى تجهيز الفرسان والمدربين والحكام وإعدادهم بصورة جيدة للحصول على الشارة الدولية في رياضة أدب الخيل وقفز الحواجز.
وقال خالد بن محمد السيفي مدير دائرة أنشطة الفروسية بالاتحاد العماني للفروسية والسباق: مثل هذه الدورات لها أهمية كبيرة للفرسان والمدربين والحكام من خلال صقل مهاراتهم وقدراتهم والارتقاء بمستوياتهم والحصول على الشارة الدولية في هذه الرياضة الأولمبية العريقة لما لها من أهمية كبيرة في رياضة الفروسية.
المصدر: لجريدة عمان
إقرأ أيضاً:
غرفة شركات السياحة تعقد دورة تدريبية عن القيادة الآمنة للسائقين
عقدت غرفة شركات السياحة والسفر بمحافظة البحر الأحمر، دورة تدريبية لسائقي المركبات السياحية، وذلك لتدريب السائقين على القيادة الآمنة، بهدف الارتقاء بجودة الخدمات السياحية في ظل توجهات الدولة في رفع مستوى المنتج السياحي المصري تحت إشراف الاتحاد المصري للغرف السياحية.
دورة سائقي المركبات السياحيةكشف أبو المجد علي، نائب رئيس غرفة شركات السياحة والقائم بأعمال رئيس الغرفة بالبحر الأحمر، أن غرفة شركات السياحة حرصت على تنظيم دورة تدريبية لسائقي المركبات السياحية بجنوب الصعيد بمشاركة 300 سائق، بالتنسيق بين غرفة شركات السياحة في البحر الأحمر و الأقصر وأسوان بحضور عدد من خبراء السياحة والسلامة المهنية وخبراء الطرق.
وأوضح رئيس الغرفة بالبحر الأحمر، أن الدورة التدريبية لسائقي المركبات السياحية هي الخامسة عشر، حيث تحرص غرفة شركات السياحة والسفر على عمل دورات تدريبية بصفة دورية لرفع كفاءة السائقين العاملين في القطاع السياحي.
رفع مستوى المنتج السياحي
وأشار إلى اهتمام غرفة شركات السفر بالتدريب في كافة الأنشطة السياحية إيمانا بأهمية التدريب في الارتقاء بجودة الخدمات السياحية ورفع مستوى المنتج السياحي المصري طبقا لتوجهات الدولة بالاهتمام بالقطاع السياحي وخطة الدولة في الوصول إلى جذب 30 مليون سائح حتى عام 2030.