أسلحة “القسام” و”المفاجأت العسكرية المحتملة” في غزة!
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
مع تصاعد العمليات البرية في المرحلة الثانية من الحرب الإسرائيلية على غزة، تتجه أنظار المتابعين نحو المفاجآت العسكرية التي قد تقدمها الجبهة الفلسطينية.
تشير التقارير إلى أن بعض هذه المفاجآت قد ترتبط بأسلحة مهربة حديثة. ومع أن الكثير من الخبراء يعتبرون أن غزة تخضع لسيطرة إسرائيلية صارمة بحرًا وبرًا، يظل الحديث قائمًا حول إمكانية وصول مكونات الأسلحة عبر أنفاق مخفية.
غالبية التقارير تُشير إلى أن معظم الأسلحة التي تحملها الفصائل الفلسطينية، خصوصًا كتائب القسام، تُنتج محليًا. ومن أبرزها الصواريخ قصيرة المدى وقذائف مضادة للدبابات، إضافةً إلى الطائرات المسيرة الصغيرة من نوع “كوادروكوبتر” المعدلة.
الطائرات المسيرة تُعتبر من أبرز المفاجآت المتوقعة، وخاصة طائرات “الزواري” الانتحارية، التي استخدمت في الأيام الأولى من الصراع. تحمل هذه الطائرات اسم المهندس التونسي محمد الزواري، الذي أشرف على تطويرها لكتائب القسام وتم اغتياله من قبل إسرائيل في 2016.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: اخبار غزة اسلحة حماس غزة
إقرأ أيضاً:
قرارات رئاسية “غير معلنة” بتعيين قيادة جديدة للمنطقة العسكرية الأولى واللواء 135 بسيئون
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
أفادت مصادر إخبارية، بصدور قرارات رئاسية “غير معلنة” بتعيين قائداً جديداً للمنطقة العسكرية الأولي، وقائدا جديداً للواء في ق135 المتمركز في مدينة سيئون بمحافظة حضرموت (شرقي اليمن).
المصادر، قالت إن القرارات الرئاسية قضت بتعيين اللواء الركن صالح محمد الجعيملاني قائداً للمنطقة العسكرية الأولى، خلفًا للواء الركن صالح طيمس.
كما شملت القرارات الرئاسية، تعيين العميد الركن علي يحيى الأدبعي، قائدا للواء 135 مشاة، المتمركز في سيئون، خلفا للعميد الركن يحيى محمد أبو عوجاء.
ولم يتم نشر هذه القرات عبر وسائل الإعلام الرسمية التابعة للمجلس الرئاسي وقيادة الجيش اليمني حتى كتابة هذا الخبر.
والمنطقة العسكرية الأولى هي إحدى المناطق العسكرية اليمنية وتنتشر في محافظة حضرموت، ويقع مركز قيادتها في مدينة سيئون، وتتكون المنطقة من 7 قوات قتالية .
وخلال السنوات الماضية، شنت حملات إعلامية موالية للمجلس الانتقالي المدعوم من الإمارات، ضد المنطقة العسكرية الأولى، واستخدمت الكثير من العناوين والمبررات المناطقية شد منتسبي العسكرية الأولى، وذلك على خلفية وقوفها المساند للسلطة الشرعية المعترف بها دولياً، وعدم اعترافها أو خضوعها لقوات الانتقالي الانفصالية.