dmc تبرز تقرير «الوطن» عن التشغيل الأحادي للسد الأثيوبي.. خطر وجودي
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
عرض برنامج «8 الصبح» على قناة «DMC» ما نُشر في عدد اليوم من جريدة «الوطن»، والذي جاء بعنوان «الرى»: التشغيل الأحادي للسد الأثيوبي خطر وجودي.
ملف السد الإثيوبيوقالت الكاتبة الصحفية همت سلامة، إنّ ملف السد الإثيوبي ملف شائك ومعقد لأكثر من سبب، لأنّه منذ البداية كانت هناك توجهات أحادية من الجانب الأثيوبي، لكن مصر لم تتعامل بشكل أحادي فى القضية.
وأضافت سلامة خلال لقائها ببرنامج «8 الصبح» على قناة DMC، قائلًة: «طوال الوقت كانت هناك تصريحات متداولة، والرئيس السيسي كان حريصًا طول الوقت على عدة لقاءات مع الجانب الأثيوبي، كما أن الدبلوماسية المصرية كان ليها دور مهم جدًا خاصة فى إجتماعات مجلس الأمن فى 2020».
وأكملت: «كل المعطيات التى كانت حول الملف كانت مصر تقودها بشكل حكيم ورشيد جدًا لأكثر من سبب، لأنه أولًا بنتكلم عن دول جوار، كما أنه ملف أمن قومي بالنسبة لمصر، وبالتالى كان التعامل يتم بحذر شديد جدًا، كما أن وزير الخارجية كان له عدد من التصريحات التي خرج بها لوسائل الإعلام والتي كانت تؤكد بأننا لن نأخذ موقفا أحاديا رغم البناء والملىء والتشغيل إلا أن مصر حتى هذه اللحظة تتفاوض».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سد النهضة سد اثيوبيا الرئيس السيسي
إقرأ أيضاً:
اكتشاف قمتين أعلى من إيفرست.. ولكن تحت الأرض
كشف علماء من جامعة أوتريخت الهولندية أن هناك قمم ضخمة أطول من إيفرست، مدفونة على عمق نحو 2000 كيلومتر تحت أقدامنا على كوكب الأرض.
ويقدر الباحثون أن عمر الجبال يبلغ نصف مليار عام على الأقل، ولكن من الممكن أن يعود تاريخها إلى تشكل الكوكب قبل 4 مليارات عام، بحسب ما أوردته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
وقالت الباحثة الرئيسية في الدراسة الدكتورة أروين ديوس: "لا أحد يعرف ما هي هذه القمم، وما إذا كانت موجودة هناك منذ ملايين السنين، أو ربما حتى مليارات السنين".
والقمتان المكتشفتان يزيد ارتفاعهما على قمة جبل إيفرست، التي يبلغ ارتفاعها 8800 متر، بأكثر من 100 مرة.
والقمتان الصخريتان، التي يبلغ حجمها حجم القارات، هما أكبر بكثير من أي شيء آخر موجود على كوكبنا.
وتوجد حول القمتين "مقبرة" من الصفائح التكتونية الغارقة، التي تم دفعها إلى أسفل من السطح في عملية تسمى "الاندساس".
وفي الدراسة الجديدة، وجد الباحثون أن القمتين أكثر سخونة بكثير من طبقات قشرة الأرض المحيطة بها، وأقدم منها بملايين السنين.
ويعرف العلماء منذ عقود أن هناك هياكل ضخمة مخفية في أعماق وشاح الأرض، بفضل الطريقة التي تنتشر بها الموجات الزلزالية الناتجة عن الزلازل، عبر الجزء الداخلي من الكوكب.
وعندما يحدث زلزال قوي، فإنه يؤدي إلى إرسال موجات تتدفق من أحد جانبي الكوكب إلى الجانب الآخر.
ولكن عندما تمر هذه الموجات عبر شيء كثيف أو ساخن، فإنها تتباطأ، أو تضعف، أو تنعكس كلياً.
ومن خلال الاستماع بعناية إلى "الذبذبات" التي تصل إلى الجانب الآخر من الكوكب، تمكن العلماء من بناء صورة لما يكمن تحتها.