الجزيرة:
2025-04-30@22:04:00 GMT

سكان مخيم النصيرات بغزة يقيمون في منازلهم المدمرة

تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT

30/10/2023مقاطع حول هذه القصةشهادات بعض الناجين من القصف الإسرائيلي لحي الشهداء الستة في مخيم جبالياplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 24 seconds 01:24فلسطيني يروي معاناة طفليه بعد إحكام إسرائيل حصارها على غزةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 43 seconds 01:43الاحتلال لم يفلح في حجب جرائمه رغم التعتيم الإعلامي الغربيplay-arrowمدة الفيديو 04 minutes 50 seconds 04:50مشاهد حصرية.

. مجزرة إسرائيلية قرب دوار الصفطاوي شمالي قطاع غزةplay-arrowمدة الفيديو 08 minutes 09 seconds 08:09تعرف على خريطة التطورات العسكرية في قطاع غزةplay-arrowمدة الفيديو 05 minutes 22 seconds 05:22مظاهرة في لندن تندد بالحرب الإسرائيلية على غزةplay-arrowمدة الفيديو 00 minutes 58 seconds 00:58بسبب انقطاع الكهرباء والوقود.. مستشفيات غزة في حالة انهيارplay-arrowمدة الفيديو 07 minutes 16 seconds 07:16من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معناأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2023 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: غزةplay arrowمدة الفیدیو

إقرأ أيضاً:

مثلث الموت والجوع والمرض يهدد حياة سكان القطاع وحماس تدعو إلى حراك عمّالي عالمي

 

 

الثورة / / متابعات

تحتفل دول العالم اليوم بعيد العمال الذي يصادف الاول من مايو من كل عام في حين تشتد الاعتداءات الصهيونية على ابناء فلسطين في قطاع غزة الذي يعيش أسوأ كارثة إنسانية غير مسبوقة في تاريخ البشرية جراء تواصل جرائم الابادة الجماعية التي يشنها العدو الصهيوني على الاراضي الفلسطينية خاصة قطاع غزة منذ اكثر من عام حيث يعيش العمال الفلسطينيون وأسرهم في جحيم نتيجة ممارسات الكيان الصهيوني الغازي والنازي، فقد نتج عن هذا العدوان أكثر من 161 الف شهيد وجريح ونزوح ملايين الفلسطينيين وتدمير آلاف المنازل والمؤسسات الاقتصادية..
وفي هذا السياق قالت حركة المقاومة الإسلامية “حماس”، إن يوم العمال العالمي، الذي يوافق الأول من مايو من كل عام “يأتي في الوقت الذي يتصاعد العدوان الصهيوني ضدّ شعبنا، والعمَّال جزءٌ أصيلٌ من نسيجه، وفي قلب نضال شعبنا من أجل الحرية والاستقلال”.
وأكدت “حماس” في بيان لها أمس الأربعاء، على أن “معاناة عمّال فلسطين جزء من المأساة التي يعيشها شعبنا بفعل الاحتلال، المستمر منذ أكثر من سبعة عقود، والمتصاعد منذ ما يزيد على 18 شهراً، ولا انتهاء لهذه المعاناة إلا بزوال الاحتلال، وأنَّ شعبنا بكل مكوّناته سيبقى متمسّكاً بحقوقه حتّى تحقيق تطلعاته في الحريّة وتقرير المصير”.
وشددت على أن “جرائم الاحتلال ضدَّ عمَّال فلسطين هي جرائم مُمنهجة تستهدف تعطيل كلّ مقوّمات الحياة الإنسانية، في انتهاك صارخ لكلّ القوانين والمواثيق الدولية، ممّا يستدعي تحرّكاً أممياً ودولياً عاجلاً لوقف جرائم الاحتلال ضدّهم”.
وجددت “حماس” رفضها “لكلّ أشكال الاستهداف الذي تتعرّض له وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، من قبل الاحتلال وداعميه”، ودعت “الدول كلها إلى مواصلة دعم الوكالة، لاستمرار تحمّل مسؤوليتها ودورها الإنساني”.
ودعت “المنظمات الحقوقية والإنسانية عبر العالم إلى الوقوف عند مسؤولياتها في فضح جرائم وانتهاكات الاحتلال المتصاعدة ضدّ عمّال فلسطين.. ومنع الاحتلال من التضييق على العمّال؛ في حريّتهم وأرزاقهم وأعمالهم”.
وثمنّت “حماس” ما اعتبرته “مواقف النَّقابات والاتحادات العمَّالية الحرَّة عبر العالم، التي كانت دوماً مساندة وداعمة لشعبنا وحقوقه المشروعة وقضيته العادلة”، ودعت “إلى مواصلة تصعيد كلّ أشكال الحراك ضدّ الاحتلال الصهيوني، حتّى يوقف عدوانه ضدّ شعبنا وأرضنا”.
وأهابت بـ “الحركات العمَّالية واتحادات النقابات في العالم، إلى جعل الفاتح من مايو محطةً نضالية لتجديد الدعم لشعبنا الفلسطيني، عبر تنظيم فعاليات تضامنية، ورفع الصوت العمالي في وجه العدوان والإجرام الصهيوني، والمطالبة بوقف الحرب وإنهاء الاحتلال”.
من جهتها قالت وزارة العمل الفلسطينية، إن العمال الفلسطينيين يمثلون روح الصمود الوطني، ويواصلون العطاء رغم التحديات السياسية والاقتصادية الخانقة، خاصة في قطاع غزة المحاصر.
وشددت الوزارة في بيان بمناسبة يوم العمال العالمي، على أن العمال يبنون الوطن ويصونون كرامته، رغم الأوضاع القاسية والانتهاكات الإسرائيلية المستمرة.
وأشارت إلى فقدان أكثر من نصف مليون عامل لمصدر رزقهم، وحرمانهم من أبسط حقوقهم القانونية والإنسانية بسبب العدوان وتداعياته.
وطالبت المجتمع الدولي بالضغط على الاحتلال لتحرير هذه الأموال، ووقف الاقتطاعات المجحفة من أموال المقاصة.
ولفت البيان إلى الانتهاكات اليومية التي يتعرض لها العمال على الحواجز، وظروف العمل القاسية التي تفتقر لمعايير السلامة والصحة المهنية.
وأكدت أهمية تحرك أممي حقيقي لضمان حماية حقوق العمال، ووقف السياسات الإسرائيلية التعسفية بحقهم
من جانبه قال الجهاز المركزي للإحصاء في فلسطين، إن معدلات البطالة في قطاع غزة بلغت خلال الربع الرابع من عام 2024 الماضي حوالي الـ 68% مقابل 45% في الربع الثالث من 2023.
وأشار “الإحصاء” في بيان له أمس، إلى انخفاض نسبة المشاركة في القوى العاملة لتصل إلى حوالي 30% مقابل 40% في الربع الثالث 2023 قبل 7 أكتوبر.
كما أظهرت نتائج مسح القوى العاملة في قطاع غزة، تضرر فئة الشباب (15-29 عامًا) بشكل كبير، وبيّن “الإحصاء” أنّ حوالي 74% من الشباب أصبحوا خارج التعليم والتدريب وسوق العمل.
وصرح الجهاز الفلسطيني الرسمي، بأن الأوضاع انعكست على الضفة الغربية أيضاً، وإن كان بشكل أقل، مؤكدًا أنّه “كان هناك أثر كبير لعدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، وما تبعه من تداعيات في الضفة الغربية”.
وتمثلت التداعيات، وفق “الإحصاء”، في تشديد الخناق على محافظات الضفة، وتقطيع التواصل بينها، ومنع وصول العمال للعمل في أراضي الداخل المحتل، ما أدى إلى شل الحركة الاقتصادية.
من جهة اخرى أكد المستشار الإعلامي لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “اونروا”،عدنان أبو حسنة، أن الوضع الإنساني في غزة خطير وغير مسبوق في تاريخها.
وقال “أبو حسنة” في تصريحات صحفية:” إن غزة تدخل أيامًا حاسمة بعد نفاد المخزون الغذائي تقريبًا”، مشيرا الى أن مثلث الموت والجوع والمرض يهدد حياة مئات الآلاف من سكان القطاع.
وبين أن عشرات الآلاف من العائلات تتناول وجبة واحدة كل يومين أو ثلاثة بسبب انعدام الغذاء، لافتا إلى أن مئات الآلاف من الأطفال يعانون من أعراض سوء تغذية حاد.
وأوضح المستشار الإعلامي للأونروا، تسجيل عشرات الآلاف من حالات فقر الدم وسوء التغذية بمستويات متقدمة، مشددا على أن استمرار الوضع الحالي يعني كارثة إنسانية غير مسبوقة خلال أسابيع قليلة.
وأشار إلى أن “الأونروا وبرنامج الغذاء العالمي” لا يمتلكان شيئًا للتوزيع حاليًا، مضيفا ” القطاع مقبل على أزمة صحية كارثية ناجمة عن انهيار النظام الصحي وتلوث المياه”.
ولفت إلى أن سكان قطاع غزة لا يمتلكون مناعة لمقاومة أي أمراض جديدة قد تنتشر في القطاع، مؤكداً أن كل يوم تأخير في إدخال المساعدات أرواح تُزهق.

مقالات مشابهة

  • مثلث الموت والجوع والمرض يهدد حياة سكان القطاع وحماس تدعو إلى حراك عمّالي عالمي
  • ما وراء دعوة المخابرات الإسرائيلية سكان غزة للتواصل معها؟
  • شهداء ومصابون في قصف إسرائيلي على مخيم النصيرات
  • شبح المجاعة يغرس مخالبه في أجساد سكان غزة ويفتك بأطفالها
  • عشرات الشهداء في مجازر بغزة وتدمير مسجد بمخيم النصيرات
  • هيومن رايتس ووتش تتهم الحكومة الأردنية بتهجير سكان مخيم المحطة
  • جوتيريش: حل الدولتين السبيل الوحيد للسلام.. وحان الوقت لوقف تهجير سكان غزة
  • أمجد الشوا: إسرائيل تستغل العجز الدولي في تضييق الخناق على سكان قطاع غزة
  • رايتس ووتش تتهم الأردن بتهجير سكان مخيم لاجئين فلسطينيين
  • ممثلة مصر أمام العدل الدولية: إسرائيل تخير سكان غزة بين القصف أو التهجير