تصريح لنائبة الرئيس الأمريكي بشأن تقارير حول إرسال قوات أمريكية إلى قطاع غزة
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
واشنطن – صرحت كامالا هاريس نائبة الرئيس الأمريكي جو بايدن إن واشنطن ليس لها خطط لإرسال قوات إلى إسرائيل أو قطاع غزة.
وأوضحت هاريس في مقابلة مع برنامج “60 دقيقة” أن واشنطن “ليس لديها نية أو خطط لإرسال قوات إلى إسرائيل أو غزة”.
وأكدت أن “الولايات المتحدة تزود إسرائيل بالمشورة والمعدات والدعم الدبلوماسي” في حربها على قطاع غزة.
وقالت “إسرائيل، دون شك، لها الحق في الدفاع عن نفسها. ومع ذلك، من المهم جدا ألا تكون هناك مساواة بين حماس والفلسطينيين.. للفلسطينيين حق في الأمن وتقرير المصير والكرامة، وكنا واضحين جدا في أنه يجب الالتزام بقواعد الحرب وتقديم المساعدات الإنسانية لهم”.
وفي وقت سابق من الأحد، قال مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان إن “آلاف المدنيين الفلسطينيين قتلوا في هذه الحرب، وهذا مأساة حقيقية”.
بدوره ، قال بايدن في تغريدة صباح الاثنين إنه تحدث مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حول التطورات في غزة وناقش معه “الجهود المبذولة لتأمين إطلاق سراح الرهائن ومساعدة الأميركيين في غزة على المغادرة بأمان”، وقال إنه شدد “على الحاجة إلى زيادة تدفق المساعدات الإنسانية بشكل فوري وكبير إلى المدنيين في غزة”.
وقال “شددت مجددا على أن لإسرائيل كل الحق في الدفاع عن مواطنيها من الإرهاب وعليها مسؤولية القيام بذلك بطريقة تتفق مع القانون الإنساني الدولي الذي يعطي الأولوية لحماية المدنيين”.
المصدر: RT
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
وقفة قبلية في بعدان تنديدًا بالعدوان الأمريكي على المدنيين
الثورة نت/..
أُقيمت في عزلة الحرث بمديرية بعدان في محافظة إب وقفة قبلية تنديدًا بجرائم العدوان الأمريكي على اليمن، وآخرها قصف منزل السهلي في مديرية شعوب بأمانة العاصمة.
واستنكر المشاركون في الوقفة، بحضور مدير المديرية مفضل الجلال، الصمت العربي والإسلامي تجاه استمرار الجرائم الصهيونية بحق أبناء غزة بدعم من رأس الشر أمريكا.
وأكد بيان صادر عن الوقفة أن العدوان الأمريكي لن يفلح في كسر إرادة الشعب اليمني أو تغيير موقفه الثابت والمبدئي في نصرة وإسناد غزة.
وأشاد بالعمليات التي تنفذها القوات المسلحة ضد العدو الأمريكي والصهيوني.. منوها بصمود المقاومة الفلسطينية في وجه آلة الإجرام الصهيوني.
وحذر البيان كل من يتعاون مع العدو الأمريكي أو يمده بأي معلومات.. داعيا إلى الضرب بيد من حديد ضد كل من تثبت إدانته في مساعدة الأمريكيين.