مع تأثر موقفه انتخابيا.. بايدن يكافح لإصلاح علاقاته بالعرب والمسلمين الأميركيين
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
تحذيرات من وزارة الأمن القومي من تنامي التهديدات المحدقة بالعرب والمسلمين واليهود في الولايات المتحدة جراء ما يجري في المنطقة.
يوجه عرب ومسلمون أمريكيون وحلفاء لهم انتقادات حادة للرئيس الأمريكي جو بايدن، فيما يتعلق بموقفه من الحرب بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية "حماس"، ويطالبونه ببذل المزيد من الجهد لمنع أزمة إنسانية أكبر في قطاع غزة، وإلا سيخاطر بخسارة تأييدهم في انتخابات الرئاسة لعام 2024.
وشهدت الأيام الأخيرة موجة من الاحتجاجات والاعتراضات تمثلت في مظاهرات داعية لوقف إطلاق النار في غزة، واحتجاجات خطية على سياسة أمريكا وصلت إلى حد استقالة مسؤول كبير في وزارة الخارجية الأمريكية بسبب ما وصفه بـ"سياسة الدعم الأعمى" لإسرائيل.
ومقابل هذه التحركات، تحذيرات من وزارة الأمن القومي من تنامي التهديدات المحدقة بالعرب والمسلمين واليهود في الولايات المتحدة جراء ما يجري في المنطقة.
ووفق مقال بصحيفة "واشنطن بوست"، وترجمه "الخليج الجديد"، فإن أحد الآثار المترتبة على الحرب بين إسرائيل وغزة هو الانهيار السريع للعلاقات بين بايدن وبعض ناخبيه الأكثر ولاء من المسلمين والعرب الأمريكيين.
وحاول البيت الأبيض احتواء ذلك من خلال جلسة استماع لموظفي الإدارة المنتمين لتلك المجتمعات المحبطين، وانتهاء باجتماع مثير للجدل بين الرئيس و5 شخصيات مسلمة اختارها البيت الأبيض.
يشار إلى أن هذه الشخصيات واجهت ضغوطا هائلة من الناشطين للتراجع عن المشاركة في الاجتماع.
اقرأ أيضاً
رفض لقاء مَن انتقدوه.. بايدن يلتقي مسلمين ويتمسك بدعمه لعدوان إسرائيل
وذكرت الصحيفة أن الازدراء الصريح تجاه بايدن من قبل كثيرين في كتلة "ديمقراطية" يمكن الاعتماد عليها هو من بين العلامات العديدة التي تشير إلى أن الصراع يعيد تشكيل السياسة الداخلية الأميركية بسرعة.
وتحدثت الصحيفة عن مقابلات مع عديد من المدافعين عن العرب الأمريكيين والمسلمين داخل الإدارة وخارجها، وجميعهم تقريبا تحدثوا بشرط عدم الكشف عن هويتهم، ليصفوا بصراحة تعاملاتهم مع البيت الأبيض.
وقال أحدهم إن مخاوف هذه المجموعات يمكن تلخيصها في سؤال بالغ الأهمية: "هل نحن نتعامل مع دعاة الحرب أم أننا نتعامل مع صانعي السلام؟".
وأضافت الصحيفة أنه بالنسبة لعديد من المسلمين والعرب الأمريكيين، جاء الجواب الأربعاء، عندما شكك بايدن في عدد الضحايا الفلسطينيين، لأن الأرقام تأتي من مسؤولي الصحة الذين يرفعون تقاريرهم إلى حركة المقاومة الإسلامية "حماس" التي تسيطر على غزة.
وتاريخيا، كانت هذه الأرقام دقيقة، وفقا لباحثين في الشرق الأوسط.
وقالت الصحيفة إن تصريحات بايدن، التي كررتها الإدارة لاحقا في بيانات رسمية، فسرها كثيرون على أنها وصف للفلسطينيين بالكاذبين، أو على أنها تشكك في المهنيين الطبيين المحاصرين في غزة.
اقرأ أيضاً
أوباما: أؤيد دعم بايدن لإسرائيل.. ولكن
وقال أحد كبار الموظفين العرب الأمريكيين في البيت الأبيض، الذي يشارك بشكل مباشر في التعامل مع المجتمعات العربية والمسلمة، إن الموظفين رفيعي المستوى يعقدون عدة اجتماعات مع الأمريكيين العرب والمسلمين والفلسطينيين لمناقشة رد البيت الأبيض.
ورفض الموظف التعليق على ما قيل في الاجتماعات، وعندما سُئل عما إذا كان أي شيء سيتغير في لهجة بايدن أو سياسته نتيجة للاجتماع، مشيرا إلى مؤتمر صحفي للرئيس الأمريكي في 20 أكتوبر/تشرين الأول، كرر فيه دعم الولايات المتحدة لحق تقرير المصير للفلسطينيين.
وقال بايدن حينها "لا يمكننا أن نتجاهل إنسانية الفلسطينيين الأبرياء الذين يريدون فقط العيش في سلام والحصول على فرصة".
وفي بيان الجمعة، استشهد المتحدث باسم البيت الأبيض روبين باترسون بهذه التعليقات، وقال إن الإدارة "تتواصل للاستماع مباشرة إلى أفراد الجاليات الأمريكية المسلمة والعرب الأمريكيين والفلسطينيين".
وأضاف: "سنواصل المشاركة في المحادثات مع هذه المجتمعات المهمة، وسنكون واضحين في إدانة الكراهية والتمييز ضدهم".
ووصفت جماعات الدفاع عن العرب والمسلمين الأميركيين الغاضبين هذا الأسبوع تصريحات بايدن عن عدد القتلى بأنها "خطيرة"، وتحدثت بعض الأصوات البارزة من تلك المجتمعات على وسائل التواصل الاجتماعي، قائلة إن الرئيس فقدهم وإنهم يفكرون في عدم المشاركة في انتخابات عام 2024.
اقرأ أيضاً
يتقدمهم بايدن.. قادة 6 دول يؤكدون دعمهم لعدوان إسرائيل على غزة
وقالت "واشنطن بوست" إنه عندما انتشرت أنباء عن رغبة بايدن في مقابلة قادة المجتمع، القادة الذين وافق عليهم كبار الموظفين، بدأ النشطاء على الفور في الاتصال للضغط عليهم للرفض أو القبول فقط بشرط أن يجيب بايدن عن تصريحاته بشأن الوفيات الفلسطينية.
وعُقد الاجتماع في نهاية المطاف الخميس الماضي، بعد أسبوع من مناقشات تركت علاقات بايدن مع عديد من الأمريكيين العرب والمسلمين مجروحة بشدة.
وأعرب الأمريكيون العرب والمسلمون الذين أجرت صحيفة "واشنطن بوست" مقابلات معهم عن شعورهم بالعزلة، وأنهم انخرطوا في حزب كانوا يعدونه ملاذا من عداء الجمهوريين وزعيمهم دونالد ترامب تجاههم.
ونقلت الصحيفة عن الأمريكيين العرب، والأمريكيين الفلسطينيين، والناخبين الشباب، الذين أمضوا حياتهم في العمل من أجل السلام في المنطقة، "بأن هؤلاء جميعهم ناخبون لن ينسوا".
وأوضحت الصحيفة أن مجموعة صغيرة من ممثلي العرب والمسلمين اجتمعوا مع وزير الخارجية أنتوني بلينكن، وقال أحد المشاركين إن المحادثة كانت "مكثفة، لكنها ظلت ودية".
وأوضحت "واشنطن بوست"، أن المشاركين وضعوا استراتيجية مسبقا لإبقاء المحادثة مركزة على المسائل القانونية المتعلقة بالدعم الأمريكي لما وصفته الأمم المتحدة ومراقبو حقوق الإنسان بالعقاب الجماعي الإسرائيلي لسكان غزة.
اقرأ أيضاً
زيارة بايدن.. لدعم إسرائيل ومنع استنزاف أمريكا في حرب إقليمية
وتلخصت أهم الأسئلة تلك في ما يلي "هل نتبع القواعد الدولية أم لا؟، وهل نبتعد عن ذلك؟، ما السياسات التي تستند إليها القرارات؟".
وأبلغ أحد المشاركين الصحيفة أنه لم تحدث اختراقات، لكن الاجتماع ساعد الموجودين هناك على فهم أن إحجام الإدارة عن الحديث عن وقف إطلاق النار جاء من الإصرار على عدم بقاء الوضع الراهن لحكم حماس في غزة.
وقالت الصحيفة إن المشاركين اتفقوا في الاجتماع على هذه النقطة، وأنهم يرون حماس ليست وحدها الطرف السيئ.
وقالت الصحيفة كانت هناك محادثات منفصلة حاول فيها كبار مسؤولي البيت الأبيض طمأنة السياسيين المسلمين والعرب الأمريكيين في إدارات الحكومة.
وقدر أحد المشاركين العدد بنحو 70 شخصا من وكالات الاستخبارات، ووزارة الخارجية، ووزارة الأمن الداخلي، ووزارة الصحة والخدمات الإنسانية.
وتحدث المشاركون، وبعضهم يبكي، عن تعرض أفراد أسرهم للخطر في الشرق الأوسط، وعن شعورهم بالعزلة والشكوك في وظائفهم الحكومية، والشعور بالتواطؤ في دعم الإدارة للحصار الإسرائيلي.
اقرأ أيضاً
بايدن يضغط على الكونجرس لدعم إسرائيل وأوكرانيا بملياري دولار
ولم يتوقع الحاضرون حدوث تحول في السياسة بعد الاجتماع، حسب الروايات، لكنهم شعروا بالثقة في أن مخاوفهم سيتم نقلها إلى بايدن، ليأخذها بعين الاعتبار في تصريحاته العلنية عن الفلسطينيين.
وبعد يومين، أدلى بايدن بتعليقاته المشككة في دقة الضحايا الفلسطينيين في الوقت الذي كانت فيه القنوات التلفزيونية الناطقة باللغة العربية تعرض لقطات متواصلة لأطفال قتلى يغطيهم الغبار ينتشلون من تحت الأنقاض بعد الضربات الإسرائيلية.
وقال أحد الأشخاص المشاركين: "كل ما قلناه في تلك الغرفة يجد آذانا صماء، لأنه لا يغير المضمون أو اللهجة، ناهيك عن عملية صنع السياسات".
وقالت الصحيفة إنه بعد تصريحات بايدن بشأن عدد الضحايا، بدأ بعض المعينين في الإدارة يفكرون في الاستقالة.
وضمت قائمة الضيوف المدعي العام في ولاية مينيسوتا كيث إليسون (ديمقراطي) وهو أول مسلم ينال عضوية الكونغرس، ورامي النشاشيبي وهو مسلم مقيم في شيكاغو، والإمام محمد ماجد رجل دين من منطقة واشنطن، ووائل الزيات من جماعة الضغط الإسلامية "إيمغيج"، وسوزان بركات المدافعة عن الرعاية الصحية.
وقال ناشطون آخرون إن المدعوين معروفين ومحترمين، إلا أن الكارثة الإنسانية في غزة تجعل هذا الوقت مناسبا للأصوات الفلسطينية.
وأضافوا أنهم يخشون أن تخرج الإدارة وتدعي أن بايدن التقى بالجالية العربية الأمريكية، وهذا ليس صحيحا.
اقرأ أيضاً
تعهد بتحقيق كامل.. بايدن غاضب لمقتل 4 مسلمين في أمريكا
وقال أحد المدعوين الخمسة، الذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته، إن قرار الحضور كان من أصعب المعضلات التي واجهوها على الإطلاق.
وقال المدعو للصحيفة، إن أحد المخاوف الرئيسية هو أن يكون هناك أمريكي فلسطيني واحد فقط حاضرا.
وقد تمت دعوة أمريكي فلسطيني آخر، كان قد فقد العشرات من أقاربه في ضربات غزة، لكن تم إلغاء دعوته.
وذكرت "واشنطن بوست"، أن المجموعة قررت المشاركة في اللقاء وقول الحقيقة للسلطة، ولأقوى رجل مسؤول، نيابة عن الأطفال تحت الأنقاض والضغط على بايدن لوقف إطلاق النار.
وأضافت الصحيفة أن أحد المشاركين قال إن المجموعة كانت واضحة في ما يتعلق بأرقام الضحايا في غزة.
وفي اتصال مع صحيفة "واشنطن بوست"، قال أليسون إن قادة المجتمع المسلم أبلغوا بايدن أن معاناة سكان غزة الأبرياء زادت من احتمال وقوع هجمات معادية للإسلام في الولايات المتحدة.
وقال إن بايدن استمع لهم بعناية.
ولفتت الصحيفة إلى أن الأمريكيين المسلمين والعرب يقولون إنهم يشعرون بالخيانة والغضب من البيت الأبيض، ويشعرون بأن حياة الفلسطينيين يتم تجاهلها ويتم دهس القانون والأعراف الدولية، وأن الحزب الديمقراطي دمر 20 عاما من حسن النية مع المسلمين والعرب في أسبوعين فقط، وخسر جيلا كاملا نشأ في التحالف التقدمي، ربما إلى الأبد.
اقرأ أيضاً
من هو رشاد حسين الذي رشحه بايدن كأول سفير مسلم في إدارته؟
المصدر | واشنطن بوست - ترجمة وتحرير الخليج الجديدالمصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: بايدن العرب المسلمون انتخابات حرب غزة حماس إسرائيل دعم إسرائيل الولایات المتحدة العرب الأمریکیین المسلمین والعرب العرب والمسلمین وقالت الصحیفة أحد المشارکین البیت الأبیض واشنطن بوست المشارکة فی الصحیفة أن اقرأ أیضا وقال أحد فی غزة
إقرأ أيضاً:
البيت الأبيض يعلن رسمياً إدراج الحوثيين على قائمة المنظمات الإرهابية الأجنبية
يمن مونيتور/ واشنطن/ خاص:
أعلن البيت الأبيض، يوم الأربعاء، رسمياً إدراج الحوثيين في قائمة المنظمات الإرهابية الأجنبية مصنفين بشكل كامل.
يعلن أمر ترامب أن سياسة الولايات المتحدة الآن هي القضاء على قدرات وعمليات الحوثيين، وحرمانهم من الموارد اللازمة لمواصلة مهاجمة المصالح الأمريكية في المنطقة.
وقال القرار الذي أطلع عليه “يمن مونيتور”: بدعم من فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني، الذي يسلح ويدرب المنظمات الإرهابية في جميع أنحاء العالم، أطلق الحوثيون النار على السفن الحربية التابعة للبحرية الأمريكية عشرات المرات منذ عام 2023، مما عرض الرجال والنساء الأمريكيين الذين يرتدون الزي العسكري للخطر.
وحول مبررات القرار قال البيت الأبيض: منذ الاستيلاء على معظم المراكز السكانية اليمنية بالقوة من الحكومة اليمنية الشرعية في 2014-2015، شن الحوثيون العديد من الهجمات على البنية التحتية المدنية، بما في ذلك هجمات متعددة على المطارات المدنية في السعودية، والهجمات المميتة في يناير/كانون الثاني 2022 على الإمارات العربية المتحدة، وأكثر من 300 قذيفة أطلقت على إسرائيل منذ أكتوبر/تشرين الأول 2023.
وأضاف: كما هاجم الحوثيون السفن التجارية التي كانت تعبر باب المندب أكثر من 100 مرة، مما أسفر عن مقتل ما لا يقل عن أربعة بحارة مدنيين وأجبر بعض حركة المرور التجارية البحرية في البحر الأحمر على تغيير مسارها مما ساهم في التضخم العالمي.
وحسب القرار ففي غضون 30 يوما من سن الأمر التنفيذي، سيقدم وزير الخارجية ماركو روبيو الذي أدى اليمين الدستورية إلى ترامب اقتراحا لإعادة إدراج الحوثيين كمنظمة إرهابية أجنبية، وهو تصنيف يتم تطبيقه عبر وزارة الخارجية. بمجرد إصدار هذا التقرير، يمكن لروبيو البدء في تنفيذ العقوبات الجديدة.
كما سيجبر الأمر الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية على إعادة تقييم جميع أولوياتها التمويلية في اليمن لضمان عدم استفادة الحوثيين.
يمن مونيتور23 يناير، 2025 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام صحيفة أمريكية: ترامب يستعد لتوقيع قرار يعيد الحوثيين إلى قائمة الإرهاب البيت الأبيض: واشنطن ستنهي علاقاتها مع أي جهات تقدم أموالاً للحوثيين وتعارض مواجهتهم مقالات ذات صلة السعودية تعلن سعيها زيادة الاستثمارات في أمريكا بـ600 مليار دولار خلال 4 سنوات 23 يناير، 2025 البيت الأبيض: واشنطن ستنهي علاقاتها مع أي جهات تقدم أموالاً للحوثيين وتعارض مواجهتهم 23 يناير، 2025 صحيفة أمريكية: ترامب يستعد لتوقيع قرار يعيد الحوثيين إلى قائمة الإرهاب 23 يناير، 2025 العثور على مهاجر يمني ميتا على شاطئ القناة الفرنسية 23 يناير، 2025 اترك تعليقاً إلغاء الردلن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
التعليق *
الاسم *
البريد الإلكتروني *
الموقع الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
Δ
شاهد أيضاً إغلاق أخبار محلية العثور على مهاجر يمني ميتا على شاطئ القناة الفرنسية 23 يناير، 2025 الأخبار الرئيسية السعودية تعلن سعيها زيادة الاستثمارات في أمريكا بـ600 مليار دولار خلال 4 سنوات 23 يناير، 2025 البيت الأبيض: واشنطن ستنهي علاقاتها مع أي جهات تقدم أموالاً للحوثيين وتعارض مواجهتهم 23 يناير، 2025 البيت الأبيض يعلن رسمياً إدراج الحوثيين على قائمة المنظمات الإرهابية الأجنبية 23 يناير، 2025 صحيفة أمريكية: ترامب يستعد لتوقيع قرار يعيد الحوثيين إلى قائمة الإرهاب 23 يناير، 2025 العثور على مهاجر يمني ميتا على شاطئ القناة الفرنسية 23 يناير، 2025 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك البيت الأبيض: واشنطن ستنهي علاقاتها مع أي جهات تقدم أموالاً للحوثيين وتعارض مواجهتهم 23 يناير، 2025 صحيفة أمريكية: ترامب يستعد لتوقيع قرار يعيد الحوثيين إلى قائمة الإرهاب 23 يناير، 2025 العثور على مهاجر يمني ميتا على شاطئ القناة الفرنسية 23 يناير، 2025 مخزونات الوقود والحبوب في موانئ الحديدة تكفي لشهرين فقط 22 يناير، 2025 مقتل شقيقين وإصابة آخرين جراء تفجير الحوثيين منزلهما وسط اليمن 22 يناير، 2025 الطقس صنعاء سماء صافية 10 ℃ 21º - 9º 44% 1.35 كيلومتر/ساعة 21℃ الخميس 21℃ الجمعة 21℃ السبت 21℃ الأحد 21℃ الأثنين تصفح إيضاً السعودية تعلن سعيها زيادة الاستثمارات في أمريكا بـ600 مليار دولار خلال 4 سنوات 23 يناير، 2025 البيت الأبيض: واشنطن ستنهي علاقاتها مع أي جهات تقدم أموالاً للحوثيين وتعارض مواجهتهم 23 يناير، 2025 الأقسام أخبار محلية 29٬104 غير مصنف 24٬201 الأخبار الرئيسية 15٬557 عربي ودولي 7٬303 غزة 9 اخترنا لكم 7٬183 رياضة 2٬447 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬307 كتابات خاصة 2٬121 منوعات 2٬051 مجتمع 1٬875 تراجم وتحليلات 1٬868 ترجمة خاصة 127 تحليل 15 تقارير 1٬646 آراء ومواقف 1٬573 صحافة 1٬491 ميديا 1٬462 حقوق وحريات 1٬356 فكر وثقافة 925 تفاعل 828 فنون 492 الأرصاد 384 بورتريه 66 صورة وخبر 38 كاريكاتير 33 حصري 27 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2025، جميع الحقوق محفوظة | يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 1 ديسمبر، 2022 “طيران اليمنية” تعلن أسعارها الجديدة بعد تخفيض قيمة التذاكر 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 29 نوفمبر، 2024 الأسطورة البرازيلي رونالدينيو يوافق على افتتاح أكاديميات رياضية في اليمن 4 يوليو، 2024 دراسة حديثة تحلل خمس وثائق أصدرها الحوثيون تعيد إحياء الإمامة وتغيّر الهوية اليمنية أخر التعليقات جمالاشتي اعرف الفرق بين السطور حقكم وأكد المسؤول العراقي في تصري...
محمد شاكر العكبريأريد دخول الأكاديمية عمري 15 سنة...
عبدالله محمد علي محمد الحاجانا في محافظة المهرة...
سمية مقبلنحن لن نستقل ما دام هناك احتلال داخلي في الشمال وفي الجنوب أ...
عبدالله محمد عبداللهشجرة الغريب هي شجرة كبيرة يناهز عمرها الألفي عام، تقع على بع...