ثاني دولة غربية تؤيد قرار الجنائية الدولية التحقيق بجرائم حرب في غزة
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
YNP- الأراضي المحتلة:
أبدت كولمبيا، الاثنين، تأييدها قرار المحكمة الدولية فتح تحقيق بجرائم حرب ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي بغزة.
وقال الرئيس الكولومبي ، غوستافو بيترو، بان بلاده تؤيد فتح تحقيق دولي بجرائم الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي المحتلة ..
وكانت كولومبيا طردت السفير الإسرائيلي من أراضيها كأول دول غير عربية وإسلامية تتخذ الخطوة.
وتصريحات بيترو تأتي في اعقاب تصريحات لرئيس محكمة الجنيات الدولية اعتبر فيها ما يجرى في غزة بمثابة جريمة حرب.. وشدد رئيس محكمة الجنايات الدولية على ضرورة رفع الحصار عن غزة ووقف القصف البربري فورا.
وكان الرئيس التركي رجب طيب اوردغان وصف في كلمة له خلال حشود مليونيه بالعاصمة إسطنبول تضامنا مع فلسطين ، ما تقوم به قوات الاحتلال بـ"جرائم حرب".
اسرائيل والامارات غزة كولمبياالمصدر: البوابة الإخبارية اليمنية
كلمات دلالية: اسرائيل والامارات غزة كولمبيا
إقرأ أيضاً:
الرئيس الفلسطيني يبحث مع وزير الخارجية الفرنسي تواصل اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي
بحث رئيس دولة فلسطين محمود عباس، اليوم، الخميس، مع وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو، الاعتداءات المستمرة من قبل قوات الاحتلال والمستوطنين الإرهابيين في الضفة الغربية بما فيها القدس.
وبحث الجانبان - بمقر الرئاسة في مدينة رام الله، وفقا لما أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" - آخر مستجدات الأوضاع في الأراضي الفلسطينية، وما يتعرض له الشعب الفلسطيني من جرائم القتل والتجويع والترويع على أيدي قوات الاحتلال الإسرائيلي، علاوة على جرائم سرقة الأرض والممتلكات وانتهاك المقدسات.
وجدد الرئيس الفلسطيني المطالبة بتطبيق قرار مجلس الأمن 2735 بالوقف الفوري لإطلاق النار، وإدخال المساعدات، والانسحاب الإسرائيلي الكامل من قطاع غزة، وتمكين دولة فلسطين من تحمل مسؤولياتها كاملة في قطاع غزة، وإعادة إعمار ما دمره الاحتلال، وتنفيذ قرارات الشرعية الدولية، وفي مقدمتها قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة الخاص بتطبيق فتوى محكمة العدل الدولية المتعلق بالقضية الفلسطينية.
وحذّر عباس من خطورة القرار الإسرائيلي بحظر عمل وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، الأمر الذي يشكّل تحديا مباشرا للشرعية الدولية والقانون الدولي، باعتبار أنها أنشئت بقرار أممي مرتبط بحل قضية اللاجئين حلاً عادلاً ومتفقا عليه وفق الشرعية الدولية.
وثمن المواقف الأوروبية الداعمة للشرعية الدولية والقانون الدولي، ودعم حل الدولتين، مشيراً إلى أن اعتراف الدول الأوروبية، ومنها فرنسا، بالدولة الفلسطينية، ودعم حصولها على العضوية الكاملة في الأمم المتحدة، سيسهم في الحفاظ على الأمل المتبقي لدى الشعب الفلسطيني، وشعوب العالم بإمكانية إنهاء دوامة العنف، وإنهاء احتلال إسرائيل لأرض دولة فلسطين بعاصمتها القدس الشرقية.