ياسمين الخيام: كانت لي رؤية في كل عمل أقدمه.. ونشأتي أثرت في اختياراتي للأغاني الوطنية والدينية
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
قالت ياسمين الخيام إنه ا قدمت عدد من الأعمال الفنية والأغاني الوطنية منذ أواخر السبعينات ولمدة عشر سنوات مؤكدة على الدور الهام للقوى الناعمة ودورها في خدمة الناس والتأثير عليهم.
ياسمين الخيام تكشف تفاصيل اختيارها للأغاني الدينية
وأضافت خلال حلولها ضيفة ببرنامج “واحد من الناس” مع الدكتور عمرو الليثي ان نشأتها والبيئة التي عاشتها أثرت في اختياراتها للأغاني الوطنية والدينية وكانت لي روية في كل عمل اقدمه وان اقدم الكلمة الطيبة، والبداية أوبريت عيون بهية في أواخر السبعينات وكان عمل درامي وكانت اول أوبرا مصرية وألحان د.
وتابعت أن المحطة التالية كانت قصيدك للملحن رياض السنباطي ومدح رسول الله، وكانت في عيد الفن واعقبها عدد من المسلسلات الدينية، ومنها مسلسل "علي هامش السيرة " وتتر المسلسل أذيع في مصر فقط وكانت مفاجأة أن تقوم سيدة بغناء "يا حبيبي يا رسول الله".
ياسمين الخيام تتحدث عن تتر مسلسل “محمد رسول الله”:
وأوضحت أن تتر مسلسل "محمد رسول الله" كان مرحلة مهمة جدًا وتتر متميز جدًا بالتعاون مع الملحن د. جمال سلامة ونجح بشدة ومازال حتى الآن، والمؤلف عبد الفتاح مصطفى، وكانت المقدمة الموسيقية والتتر فكرةً ورؤية جديدة وهذه الكلمات والألحان والأداء عايش حتي الآن ويصل إلى قلوب الناس، وأن أي عمل ديني أو وطني أكون حريصة أن تصل إلى القلوب والعقول.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ياسمين الخيام واحد من الناس الأغاني الوطنية عبد الفتاح مصطفى یاسمین الخیام رسول الله
إقرأ أيضاً:
لقد كانت أيام ديسمبر هي أجمل أيام حميدتي
“معنوياتنا كل يوم داقة الدلجة”
كان على حميدتي أن يدخر مقولته هذه للأيام السوداء التي يمر بها وتمر بها قواته حاليا. فهذا هو أنسب وقت لها.
لقد كانت أيام ديسمبر هي أجمل أيامك. ما تعيشه الآن هو المعنى الحقيقي لانهيار المعنويات.
لقد تم خداعك هذه المرة أيضا، ولكنك لا تستطيع أن تخرج كعادتك السابقة لتقول خدعوني وتستعطف الشعب الذي قتلته وشردته.
كيف تستطيع أن تعيش بعد الآن دون أن تتشكى؟ هذه مصيبة بالنسبة لشخص يحب لعب دور الضحية بقدر حبه للسلطة إن لم يكن أكثر.
أنت الآن ضحية فعلا ولكنك مع ذلك لا تستطيع أن تستمتع بوضعك كضحية وكأنه امتياز .. ضحية لا تستدعي أي تعاطف.
حليم عباس
مجازر وحشية جديدة في غزة.. ومخاوف من إخلاء قسري لمشفى كمال عدوان