صحافي : بوصول الرئيس العليمي يتجدد الأمل رغم انقطاع الكهرباء
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
عدن (عدن الغد) خاص :
رحب صحافي بوصول الرئيس الدكتور رشاد العليمي إلى عدن مساء أمس الأحد
واعتبر الصحفي علي منصور مقراط عودة فخامة رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور رشاد العليمي إلى عدن تبعث وتجدد الامل والتفاؤل في نفوس المواطنين في عدن والمحافظات المحررة رغم تزامنه بانقطاع طفيف للتيار الكهربائي
واضاف الصحفي المعروف ورئيس صحيفة الجيش علي مقراط : الرئيس العليمي رجل دولة من الطراز المحترم الذي يعيش معاناة وماسي شعبة المطحون يكفي أنه جاء من محافظة المهرة التي زارها قبل العاصفة المدارية تيج وصمد وسطها وخرج إلى أوساط الناس بشجاعة ودون خوف أو حذر
واختتم مقراط قائلا : يعود او يبقى في الخارج بقية المسؤولين بما فيهم رئيس الحكومة ليس هناك أية تطلعات لوجودهم اذا استثنينا معالي وزير الدفاع الفريق الركن محسن الداعري وبعض أعضاء مجلس القيادة الرئاسي ووزراء قلة بما فيهم محافظين باستثناء المحافظ الوطني الحكيم اللواء أحمد تركي فوالله وجود البعض كعدمهم والسبب بسيط لأنهم لا يشعرون بضمير واخلاق المسؤولية وانعدام الاحساس فيهم .
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
«غزة تصوم على الأمل».. الفلسطينيون يقيمون إفطارًا جماعيًا فوق الأنقاض «فيديو»
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية» تقريرًا تلفزيونيًا بعنوان: «فوق الأنقاض.. الفلسطينيون يقيمون إفطارًا جماعيًا للتأكيد على التآخي والصمود».
وأوضح التقرير أن أهل غزة، ورغم الدمار الهائل والبيوت المهدمة جراء العدوان الإسرائيلي، استقبلوا شهر رمضان بقلوب مفعمة بالأمل والإيمان، غير آبهين بالحزن أو الخسائر التي أحاطت بهم.
وتابع التقرير: «وعلى أنقاض المنازل وفي شوارع باتت السماء سقفها الوحيد، نظم شباب فلسطينيون متطوعون أطول مائدة إفطار في مدينة رفح الفلسطينية، تحت شعار «غزة تصوم على الأمل»، في رسالة تعكس روح التراحم والتكاتف الاجتماعي وتعزز من صمود الأهالي رغم قسوة الظروف».
وأضاف التقرير: «وأكد القائمون على المبادرة أن هذه الفعالية تهدف لإحياء أجواء رمضان التي لطالما ميزت القطاع قبل أن يغير الاحتلال ملامح المدينة ويفرض الحصار والدمار، قائلاً أحد المشاركين: «اليوم نرسم البهجة على وجوه الناس هنا وسط الركام.. غزة أجمل برمضان وبأيدينا جميعًا».
واسترسل التقرير: «كما أطلقت البلديات وشباب غزة عدة مبادرات أخرى لتحفيز الناس على تجاوز آثار العدوان، منها حملات تنظيف الشوارع، إزالة الركام، رسم الجداريات، وتنظيم المزيد من موائد الإفطار الجماعي، وفي مشهد رمضاني مؤثر وسط الدمار، تم تجهيز أكثر من 5000 وجبة إفطار لتوزيعها على الأهالي، ليؤكد الفلسطينيون أن غزة رغم الجراح لا تنكسر، وأن إرادة البقاء والصمود أقوى من محاولات المحتل للنيل من عزيمتهم».
اقرأ أيضاًالقاهرة الإخبارية: الفلسطينيون في غزة استقبلوا معدات إعادة الإعمار من مصر بفرحة عارمة
شاهد| الأسرى الفلسطينيون يحرقون قمصان سجون الاحتلال
مصر والفلسطينيون.. .تلاحم مستمر في مواجهة مخططات الاحتلال الإسرائيلي