أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، ارتفاع عدد الشهداء نتيجة العدوان الإسرائيلي المستمر منذ 7 أكتوبر الجاري، إلى 7703 شهداء، بينهم 3595 طفلا والمصابين إلى 19734.

وقالت وزارة الصحة في بيان، إن 825 عائلة تعرضت للإبادة بالكامل بسبب مجازر الاحتلال الإسرائيلي، مطالبة بالتدخل الدولي العاجل لحماية المؤسسات الصحية والمستشفيات والطواقم الطبية في القطاع.

على الجانب الآخر، أعلن المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، مقتل 311 جنديا في العمليات العسكرية التي يقودها الجيش على قطاع غزة.

وقال في مؤتمر صحفي لتقرير الحرب اليومي: “لقد قمنا بتسليم رسائل إلى 311 عائلة قتيل و229 عائلة مختطف”.

واستهدفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، قطاع غزة، الليلة الماضية، جوا وبرا وبحرا، بالمقاتلات الحربية والمدفعية الثقيلة والبوارج البحرية، مما أسفر عن وقوع عدد من الشهداء والمصابين.

اقرأ أيضاًجرافات الاحتلال تقتحم مستشفى جنين الحكومي وتهدم جدرانه الخارجية

بيان عاجل من شركة الاتصالات الفلسطينية بشأن انقطاع الاتصال والإنترنت في غزة

القاهرة الإخبارية: الاحتلال الإسرائيلى يستهدف سيارة إسعاف شمال جباليا

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: قطاع غزة غزة وزارة الصحة الفلسطينية

إقرأ أيضاً:

ماهي مقابر الأرقام في الأراضي الفلسطينية المحتلة ..! 

 

الجديد برس|

 

لا يزال يحتجز جثامين المئات من الشهداء الفلسطينيين في ما يعرف بـ“مقابر الأرقام”.

 

وقد أكدت الحملة الوطنية لاسترداد جثامين الشهداء الفلسطينيين، اليوم الخميس، أن الاحتلال الإسرائيلي يواصل احتجاز 665 جثمان شهيد في مقابر الأرقام والثلاجات.

 

وكشفت الحملة في بيانها، أن بعض الشهداء جثامينهم تعود لستينيات وسبعينيات القرن الماضي، وآخرهم شهداء مخيم الفارعة في الضفة الغربية الذين استشهدوا مساء الأربعاء.

 

وأوضحت أن هذه الأرقام لا تشمل الشهداء المحتجزة جثامينهم من قطاع غزة، حيث لا تتوفر معلومات دقيقة حول أعدادهم.

 

من جانبه، أكد المدير العام للمكتب الإعلامي الحكومي في غزة، إسماعيل الثوابتة، أن من بين جثامين الشهداء الذين لا زالوا محتجزين لدى الاحتلال الإسرائيلي في ما يُعرف بـ”مقابر الأرقام”، أسرى أعدمهم الاحتلال بدم بارد داخل السجون أو أثناء الاعتقال.

 

وقال الثوابتة في منشور له على منصة “إكس”، إلى أنّ “عقوداً طويلة مرت، والعالم المنافق يلتزم الصمت المخزي، فلا صوت يرتفع للمطالبة بتحرير جثامين الشهداء وتسليمها إلى ذويها، ولا جرأة لأحدٍ على المناداة بتبييض سجون مقابر الأرقام”.

 

وتابع: إنّها “وصمة عارٍ في جبين الإنسانية وامتحانٌ حقيقيٌّ للضمير العالمي!”.

 

ما هو مصطلح (مقابر الأرقام)..!

 

ويطلق مصطلح “مقابر الأرقام” على مقابر دفنت فيها بطريقة غير منظمة جثامين فلسطينيين وعرب قتلهم الجيش الإسرائيلي ودفنهم في قبور تحمل أرقاما وفق ملفاتهم الأمنية، ووفقا لما كشفت عنه وسائل إعلام إسرائيلية في العقدين الأخيرين عن بعضها في منطقة الأغوار وشمال البلاد.

 

ويرجع تاريخ مقابر الأرقام إلى تأسيس كيان الاحتلال، ولم يكشف منها إلا القليل، وتحوي هذه المقابر أيضا جثامين لشهداء عرب.

 

وتريد إسرائيل من “مقابر الأرقام” أن يكون الموت بداية معاناة وأداة انتقام وعقابا لأسر الشهداء، وورقة للتفاوض والمساومة، في انتهاك للقيم الإنسانية والقوانين الدولية.

 

 

سلطات الاحتلال تتاجر بأعضاء الشهداء المحتجزين

 

وفي السنوات السابقة، كشفت الحملة الوطنية لاسترداد جثامين الشهداء عن قيام السلطات الإسرائيلية بانتزاع أعضاء الشهداء الأسرى وبيع أجسادهم لمراكز طبية معنية بهذه الأمور، ومبادلة أعضاء الشهداء الأسرى من قبل معهد أبو كبير للطب الشرعي مقابل الحصول على أجهزة طبية.

 

مقالات مشابهة

  • معظمهم من الأطفال والنساء.. ارتفاع شهداء العدوان على غزة إلى 48,329
  • ارتفاع عدد شهداء غزة إلى 48329
  • ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 48,329  
  • ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 48 ألفا و329 شهيدا
  • ماهي مقابر الأرقام في الأراضي الفلسطينية المحتلة ..! 
  • رغم وقف إطلاق النار.. ارتفاع أعداد الشهداء والمصابين يتصدر أخبار غزة
  • ارتفاع حصيلة شهداء العدوان الصهيوني على قطاع غزة إلى 48.319 شهيدا​ً
  • ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 48.319 شهيدا و111.749 مصابا
  • ارتفاع حصيلة العدوان على غزة إلى أكثر من 48 ألف شهيد.. وإصابة 111749 آخرين
  • الاحتلال يحتجز جثامين شهداء منذ ستينيات القرن الماضي