التطعيم ضد "المكورات الرئوية" ضروري لهذه الفئات
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
أوصت اللجنة الدائمة للتطعيمات التابعة لمعهد روبرت كوخ بألمانيا بتلقي التطعيم ضد بكتيريا المكورات الرئوية، والتي ترفع خطر الإصابة بأمراض خطيرة تهدد الحياة، مثل التهاب السحايا والالتهاب الرئوي.
ولتجنب هذه المخاطر الجسيمة، أوصت اللجنة بعض الفئات بتلقي التطعيم ضد بكتيريا المكورات الرئوية مثل كبار السن، وأصحاب الأمراض المزمنة مثل أمراض القلب والأوعية الدموية (مثل قصور القلب) وأمراض الرئة المزمنة (الربو ومرض الانسداد الرئوي المزمن)، والأمراض الاستقلابية (مثل داء السكري)، والفشل الكبدي أو الكلوي المزمن والسرطان.وينطبق ذلك أيضاً على الأشخاص، الذين يعانون من نقص المناعة الخلقي أو المكتسب، على سبيل المثال فيروس نقص المناعة البشرية، أو تلقي العلاج المثبط للمناعة، (كما هو الحال في أمراض المناعة الذاتية أو بعد عملية زرع عضو).
وينبغي تلقي التطعيم أيضا في حالة ارتفاع خطر الإصابة بالتهاب السحايا بالمكورات الرئوية، إما بسبب وجود جسم غريب (مثل زراعة القوقعة الصناعية: التطعيم قبل الزرع إن أمكن)، أو بسبب حالات تشريحية خاصة (مثل ناسور السائل النخاعي).
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة
إقرأ أيضاً:
وزير خارجية السودان: التنسيق مع مصر وجيبوتي ضروري لدعم مرشح رئاسة مفوضية الاتحاد الإفريقي
قال الدكتور علي يوسف، وزير الخارجية السوداني، إن التنسيق الثلاثي مع مصر وجيبوتي في هذا التوقيت يعد أمرًا بالغ الأهمية، موضحًا أن وزير الخارجية الجيبوتي مرشح لرئاسة مفوضية الاتحاد الإفريقي، وهو منصب ذو أهمية كبيرة، مشيرًا إلى أن زيارة الوزير الجيبوتي لمصر تعكس دورها المحوري في الاتحاد الإفريقي وتأثيرها في الانتخابات المقبلة.
وأضاف يوسف خلال لقاء خاص مع الإعلامية آية لطفي، على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن المناقشات تناولت سبل دعم جيبوتي في الوصول إلى هذا المنصب الهام، نظرًا لعلاقاتها الطيبة مع السودان، كما أكد على تطبيع علاقات السودان مع كينيا التي تربطه بها علاقات جيدة، وذكرًا أنه قام بزيارة لكينيا خلال الأسابيع الماضية والتقى بالرئيس الكيني قبل زيارته إلى القاهرة، لافتًا إلى أن الأمور تسير بشكل إيجابي.
وأكد أن القادة الأفارقة، بحكمتهم ووعيهم، سيتمكنون من إيجاد حل للتنافس بين المرشح الكيني والمرشح الجيبوتي، من خلال اختيار الشخصية الأنسب لقيادة مفوضية الاتحاد الإفريقي في المرحلة المقبلة.