مناظر خلابة| روعة وجمال الطبيعة في محافظة سيناء.. صور
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
تمتاز محافظة شمال وجنوب سيناء بالمناظر الطبيعية الخلابة، والتي تجذب السياح من كل مكان لزيارتها والاستمتاع بها.
ورصدت صدى البلد صوراً للحياة البدوية في سيناء وسط الجبال، والشواطئ الساحرة.
وتعرضت منطقة وادي السعال بسانت كاترين اليوم لسيول متوسطة سارت في مجراها الطبيعي بعدما غطت الغيوم سماء مدينة سانت كاترين.
وخرج أهالي سانت كاترين لمشاهدة السيول التي جاءت مبكرة هذا العام، وقال محمد حسن جبلي دليل بدوي إنه في الوقت الحالي السيول تأتي بالخير بعد بناء السدود والبحيرات التي تصب فيها.
وأكد علي عبد البصير، نائب رئيس مدينة سانت كاترين، أن المدينة شهدت اليوم سيولا متوسطة و تقلبات مفاجئة في حالة الطقس، فقد غطت الغيوم السماء بعد أن كانت الشمس ساطعة منذ الصباح، ومن المتوقع أن تتساقط أمطار رعدية على المدينة بكاملها طبقا لتوقعات هيئة الأرصاد الجوية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الطبيعية الخلابة الشواطيء الجبال حالة الطقس جنوب سيناء جذب السياح مدينة سانت كاترين محافظة سيناء
إقرأ أيضاً:
وادي الحمض.. سحر الطبيعة الممتدة من المدينة المنورة إلى البحر الأحمر
المناطق_واس
يُعد وادي الحمض من أبرز المعالم الجغرافية في المملكة وأحد أكبر أودية شبه الجزيرة العربية، إذ يمتد من شمال غرب المدينة المنورة مرورًا بعدد من المواقع الطبيعية، حتى يصب في البحر الأحمر بين محافظتي الوجه وأملج، قاطعًا مسافة تُقدّر بنحو 400 كيلومتر.
ويتميّز وادي الحمض باتساع مجراه وتنوّع تضاريسه التي تشمل السهول والجبال، إلى جانب كثافة الأشجار التي تنتشر على جانبيه وفي داخله، ما يضفي عليه مشهدًا جماليًا فريدًا, ويُعد مجرىً مائيًا موسميًا تزداد أهميته خلال مواسم الأمطار، ويسهم في تغذية الغطاء النباتي والمزارع الممتدة على مساره، ويحتضن تنوعًا نباتيًا يتلاءم مع البيئات الصحراوية وشبه الجبلية.
أخبار قد تهمك بدء وصول طلائع رحلات الحجاج إلى مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي بالمدينة المنورة 29 أبريل 2025 - 8:19 صباحًا أمير منطقة المدينة المنورة يرعى حفل تخريج متدربي الكليات والمعاهد التقنية والمهنية بالمنطقة وتوقيع ثلاث اتفاقيات إستراتيجية بين منشآت التدريب التقني والمهني وعددٍ من الشركات الوطنية الرائدة 29 أبريل 2025 - 3:50 صباحًاويكتسب الوادي بعدًا تاريخيًا مهمًا، وشكّل مسارًا للقوافل والمسافرين عبر العصور، وارتبط بعدد من المواقع الأثرية التي لا تزال شواهدها قائمة، ما يعزز من قيمته الحضارية والثقافية.
ويتغذى وادي الحمض من عدة روافد رئيسية هي: وادي العقيق، ووادي الجزل، ووادي خيبر، ووادي العيص، ما منحه استمرارية موسمية تعزز دوره الطبيعي والبيئي، جعلته مقصدًا لمربي الإبل والأغنام.
ويُعد وادي الحمض اليوم من المواقع الطبيعية ذات الأهمية البيئية، في ظل التوجّه الوطني نحو حماية الموارد الطبيعية، والحفاظ على الغطاء النباتي والتنوّع الحيوي، بما يتوافق مع جهود المملكة في مكافحة التصحّر، وتعزيز الاستدامة البيئية، وتنمية النظم البيئية في البيئات الصحراوية والجبلية.