روسيا.. طريقة مبتكرة لتدمير الطائرات المسيرة "ذاتيا"
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
ابتكر علماء الجامعة الروسية للتكنولوجيا الكيميائية طريقة لتدمير الطائرات المسيرة ذاتيا بصورة تامة في حال وقوعها في أيدي العدو.
إقرأ المزيدوجاء في بيان المكتب الإعلامي للجامعة: "إذا استولى العدو على الطائرة المسيرة، فقد لا يكون تدمير الأجهزة الإلكترونية كافيا.
ويشير المصدر، إلى أنه لا توجد في الوقت الراهن أي طريقة يمكن استخدامها في تدمير معدات تخزين المعلومات، بحيث لن يكون بعدها ممكنا استعادة المعلومات. لذلك في هذه الحالة، يمكن أن يكون تعرضها لدرجات الحرارة العالية الطريقة الأكثر فعالية.
وبحسب بيان المكتب، هناك عدد من المتطلبات لاستخدام هذه المركبات بصورة آمنة- عدم وجود لهب وشرارة ودخان ونواتج الاحتراق السامة. كما أنه من الأفضل استخدام المكونات الرخيصة المتوفرة.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: اختراعات جديد التقنية طائرة بدون طيار معلومات عامة
إقرأ أيضاً:
حتى لايضيع ثواب القراءة في المصحف.. احترس من هذه الطريقة
قالت لجنة الفتوى بمجمع البحوث الإسلامية ، إن النظر في المصحف يُعد عبادة يؤجر عليها المسلم، أما القراءة فهي أعظم أجرًا، حيث يأخذ القارئ ثوابًا مضاعفًا.
وفي ردها على سؤال منشور عبر صفحتها الرسمية على موقع فيسبوك، حول حكم قراءة القرآن بالعين فقط دون تحريك اللسان سواء داخل الصلاة أو خارجها، أكدت اللجنة أن الاقتصار على النظر دون تحريك اللسان لا يُعد قراءة، بل يُعد تدبرًا، وقد يُثاب المسلم عليه، لكن لا يُعطى ثواب التلاوة الكامل.
ونقلت اللجنة ما جاء في "فتح الباري" لابن حجر، حيث ذكر أن الذكر له صور متعددة، منها ذكر العينين بالبكاء، وذكر اللسان بالثناء، وذكر القلب بالخوف والرجاء، وهو ما يؤكد أن لكل جارحة طريقها الخاص في الذكر.
أما في الصلاة، فلا يُجزئ الاكتفاء بالنظر فقط، بل يشترط تحريك اللسان؛ لأن عدم تحريكه يُعد تفكرًا لا قراءة، كما أوضح ابن الحاجب في كتابه حول الصلاة.
هل أكمل قراءة القرآن أم أردد الاذان
وفي سياق آخر، رد الدكتور محمد عبدالسميع، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال حول ما إذا كان من الأفضل متابعة قراءة القرآن أثناء الأذان أم التوقف لترديد الأذان، فأوضح أنه من الأفضل التوقف لترديد الأذان، لأن هذا الوقت ضيق ومخصص لعبادة معينة، بخلاف قراءة القرآن التي يمكن أداؤها في أي وقت.
أما بخصوص ترتيب السور عند ختم القرآن، فقد ردت لجنة الفتوى على سؤال يتعلق بقراءة بعض السور المفضلة في بداية كل ختمة، مؤكدة أنه لا يلزم الالتزام بترتيب المصحف في التلاوة.
فمن قرأ السور وفق ترتيب معين يميل إليه قلبه فلا حرج عليه شرعًا، بل يُعد ذلك خيرًا إن كان يُعينه على المداومة والختم. أما من لا يتأثر بهذا الميل، فالأفضل له أن يتبع الترتيب الوارد في المصحف.