اندلاع أزمة قوية بين الاتحاد السعودي وعبدالرحمن العبود
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
اندلعت أزمة قوية بين نادي الاتحاد السعودي، ولاعب الفريق الأول لكرة القدم بالنادي، عبدالرحمن العبود، وذلك بسبب قرار المدير الفني للفريق الأخير، نونو سانتو.
وأكدت صحيفة "الرياضية"، أن البرتغالي نونو سانتو، المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بنادي الاتحاد السعودي، رفض كل المحاولات الإدارية بشأن إعادة عبد الرحمن العبود لاعب الوسط إلى التدريبات الجماعية.
وطالب مدرب الاتحاد السعودي، باستمرار إبعاد عبدالرحمن العبود، عن المشاركة مع الفريق دون تحديد فترة زمنية لقراره.
النحاس يحذر كولر قبل مواجهة الإياب ضد صن داونز ويؤكد: صلاح محسن مظلوم توقيت متابعة مباراة إمبولي ضد أتالانتا اليوم في الكالتشيو والقنوات الناقلةوأشارت إلى أن إدارة نادي الاتحاد السعودي برئاسة أنمار الحائلي، طالبت عبدالرحمن العبود، بمواصلة تمارينه اليومية في النادي الصحي حتى فترة الانتقالات الشتوية المقبلة.
وذكرت أن عبدالرحمن العبود لاعب الاتحاد، ينوي تصعيد قرار تحويله للتدريبات الانفرادية إلى لجنة الاحتراف وأوضاع اللاعبين في الاتحاد السعودي لكرة القدم، وذلك لائحته تمنع هذا الإجراء.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاتحاد السعودي نادي الاتحاد الانتقالات الشتوية الاتحاد السعودي لكرة القدم فترة الانتقالات الشتوية عبدالرحمن العبود مدرب الاتحاد السعودي
إقرأ أيضاً:
تيار “بوسهمين” يدعو إلى اندلاع انتفاضة عارمة
دعا عوض عبد الصادق، رئيس المكتب السياسي لتيار يا بلادي برئاسة نوري بوسهمين، إلى “اندلاع انتفاضة عارمة تقتلع كل الأجسام الحالية وتخرج من تحت العباءة الدولية، وذلك من أجل إنهاء الأزمة الليبية التي لا زالت تراوح مكانها حتى اليوم”.
وأضاف عبد الصادق، النائب الأول لرئيس المؤتمر الوطني العام سابقا، في مقابلة خاصة مع موقع “عربي21″، “أنا أعلم أن مثل هذا الحل سيكون باهظ الثمن، لكن للأسف لا وجود لحل غيره وإلا سنصبح كمَن يحرث البحر، وما يجب أن نعلمه جيدا بأن لكل شيء ثمن”.
وتابع: “لقد جربنا أغلب الحلول وباءت كلها بالفشل، ولا زالت الأزمة مستمرة، وأي محاولة عن طريق الجامعة العربية أو الاتحاد الأفريقي أو الاتحاد الأوروبي أو الأمم المتحدة مصيرها الفشل ما لم يكن الشعب هو الطرف الأقوى باختيار نخب وطنية جديدة وإبعاد كل مَن كان في المشهد منذ انقلاب سبتمبر 1969 حتى وقتنا الحالي”.
وأشار عبد الصادق، إلى أن “الوصاية الإقليمية والدولية الكاملة على ليبيا قائمة منذ توقيع وثيقة الصخيرات عام 2016، ومَن شارك في هكذا اتفاق دفع، وسيدفع، الثمن، فالمبعوث الأمريكي وأحيانا السفير هو مَن يفصل والأطراف الليبية تتسابق على رضاه”.
كما توقع “حدوث صدام مسلح في أي لحظة بتغذية من أطراف إقليمية لا تريد أن تتخلى عن دورها في إشعال الحروب والسيطرة على المشهد الليبي، وللأسف هناك من أبناء هذا الوطن يعملون لحسابها”.
وختم موضحًا لا “نستبعد انعكاس كل ما يحدث في المحيط الإقليمي على المشهد الليبي، فما يحدث في غزة ولبنان واليمن والسودان، والوضع في مصر وتركيا والجزائر، سيكون له أثر علينا في ليبيا شئنا أم أبينا”.
الوسومتيار بوسهمين