الأغنية الأخيرة لفرقة "البيتلز" الشهيرة.. بإصدار جديد
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
سيتم إصدار نسخة جديدة للأغنية الأخيرة لفرقة "البيتلز" البريطانية، في 2 نوفمبر المقبل.
إقرأ المزيد بيرو.. فنانان بريطانيان يرسمان غرافيتي عملاقا مكرساً لفرقة البيتلزوجاء في بيان نشر على الموقع الإلكتروني الرسمي للفرقة أن المقطوعة الموسيقية التي تحمل اسم Then Now and (الآن ولاحقا)، ستكون متاحة للاستماع على منصات البث الساعة 14:00 في 2 نوفمبر بتوقيت لندن (17:00 بتوقيت موسكو).
الأغنية ألّفها وأداها جون لينون في سبعينيات القرن الماضي. وبعد مرور نحو خمسين عاما تم تطويرها من قبل عضويْن في الفرقة ما زالا على قيد الحياة، وهما بول مكارتني ورينغو ستار. وتمت إعادة تسجيل الأغنية التي كانت مسجلة سابقا على شريط كاسيت بجودة رديئة، باستخدام "الذكاء الاصطناعي".
كما جاء في البيان:"كانت فرقة "البيتلز" دائما، معا وبشكل فردي، تتمتع بقدرة على أداء ما هو غير متوقع. والآن سيجلب عام 2023 أحد أكثر الإصدارات المنتظر في تاريخها الطويل والحافل بالأحداث التي لا نهاية لها".
وبعد حوالي 15 عاما من اغتيال لينون في نيويورك في ديسمبر 1980، سلمت أرملته يوكو أونو بول مكارتني شريطين صوتيين من مسودات موسيقية بعنوان "من أجل بول". ومن بينها أغنيتا "Free as a Bird" و"Real Love"، اللتان تم إصدارهما كأغنيتين منفصلتين عام 1995، كما تم تضمينهما أيضا في الجزأين الأول والثاني من ألبوم Anthology الذي صدر عامي 1995-1996. وتم دمج غناء لينون من الشريط مع الأغنية الرئيسية التي أكملها مكارتني وستار وهاريسون وأصواتهم.
حاول أعضاء الفرقة تسجيل نسخة الاستوديو من أغنية Now and Then، لكنهم واجهوا بعض المشاكل حيث وصف هاريسون الأغنية بأنها ضعيفة للغاية، ولم يرغب في العمل على مقطوعة غير مكتملة. بالإضافة إلى ذلك، فإن جودة تسجيل شريط لينون كانت سيئة بالفعل، وكان من الصعب فصل صوت الموسيقي عن الخلفية الصاخبة. وبحسب مكارتني، فإنه عاد إلى المشروع بعد تصوير الفيلم الوثائقي The Beatles: Get Back للمخرج النيوزيلندي بيتر جاكسون
المصدر: تاس
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: موسيقى
إقرأ أيضاً:
مفوضية الانتخابات تعلن انتهاء مرحلة تسجيل الناخبين
أعلنت المفوضية الوطنية العليا للانتخابات، “إقفال سجل الناخبين لانتخابات المجالس البلدية “المجموعة الأولى” بعدد 210545 ناخبا، منهم 149233 من الرجال، و61312 من النساء، في عدد فاق التوقعات نسبةً إلى عدد سكان تلك البلديات”.
وأوضحت المفوضية في بيان لها، “أنها فتحت باب الاعتراض والطعون في السجل، مؤكدة حرصها على إتاحة الفرصة لمواطني البلديات المستهدفة للمشاركة في العملية الانتخابية من خلال التمديد لفترتين زمنيتين متتاليتين حققتا إقبالاً ملحوظاً على التسجيل وذلك تعبيراً عن ارتفاع مستوى الوعي لدى مواطني تلك البلديات بأهمية المشاركة وممارسة حق التصويت واختيار مَن يمثلهم في دوائر صنع القرار”.
وأكدت المفوضية، “أنها ستعمل على نشر القوائم الأولية لسجل الناخبين في مراكز الانتخابات التي سجل بها الناخبون على مدار ثلاثة أيام اعتباراً من يوم الأحد المقبل، مطالبة الناخبين إلى ضرورة التوجه لمركز الانتخاب الذي سجل به للتأكد من إدراج اسمائهم في القوائم بشكل صحيح”.
وأشارت المفوضية، “إلى أن من يجد خطأ يستوجب اتخاذ إجراء حياله من قبل المفوضية ما عليه إلا أن يتقدم بطلب وفق النموذج المعد إلى (لجنة الاعتراضات والشكاوى) في مكتب الإدارة الانتخابية التابع للمفوضية الواقع في نطاقه مركز الانتخاب المسجل به والمشرف على انتخابات البلدية، كما يمكن الاستعانة بمركز المساعدة “1441” للرد على الاستفسارات التي ترد بخصوص الإجراءات التي يجب اتخاذها حيال أي خطأ قد ورد بتلك القوائم أو الاعتراض على ناخب آخر ورد اسمه بالمخالفة للإجراءات المحددة للعملية الانتخابية”.
وأكدت “أن هذه الانتخابات لها دلالة رمزية تتعدى التداول السلمي على السلطة إلى ترسيخ مبدأ السيادة والوحدة الوطنية التي صار الليبيون يتساءلون عن مصيرها منذ سنين، داعية الجميع بالتمسك بهذا المسار لإثبات أن الشعب الليبي من حقه أن يقول كلمته ويقرر مصيره من خلال دستور ينظم كيان دولته ويفتح آفاقاً جديدة لمستقبل يزخر بالرخاء والنماء”.
#بيان مجلس المفوضية بشأن مرحلة تسجيل الناخبين وفتح باب الاعتراض والطعون على سجل الناخبين لانتخابات المجالس البلدية…
تم النشر بواسطة المفوضية الوطنية العليا للانتخابات – High National Elections Commission في الثلاثاء، ١٦ يوليو ٢٠٢٤