الرياض

أجاب الشيخ عبدالله المنيع على سؤال الأفضل في الحياة التفرغ لطلب العلم أم صيام النوافل.

وقال المنيع أنه إذا أمكن الجمع بين العلم والصيام فهذا نور على نور لصاحبه.

وأضاف المنيع لكن إذا كان الشخص مخير بين الأمرين، فيمكن اختيار العلم لأنه يفتحها إلى النور والعبادة والبعد عن الجهل.

ما الأفضل.. التفرغ لطلب العلم أم صيام النوافل؟

– الشيخ عبدالله المنيع#يستفتونك#الرسالة pic.

twitter.com/UmwCqaypYW

— قناة الرسالة (@alresalahnet) October 29, 2023

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: طلب العلم عبدالله المنيع

إقرأ أيضاً:

أستاذ علوم سياسية لـ «الأسبوع»: مصر حائط الصد المنيع ضد تصفية القضية الفلسطينية

أثنى الدكتور إسماعيل تركي، أستاذ العلوم السياسية، على صمود الشعب الفلسطيني وتمسكه بأرضه والرفض العربي لتصفية القضية الفلسطينية وتهجير الفلسطينيين قسرًا من أرضهم، مشيرًا إلى موقف الدولة المصرية وهو ما أكده الرئيس عبد الفتاح السيسي، أن تهجير وترحيل الشعب الفلسطيني ظلم لا يمكن أن نشارك فيه، وأنه لا مجال للسماح بتهجير الفلسطينيين لما له تأثير على الأمن القومي المصري.

وأكد أستاذ العلوم السياسية، في تصريح خاص لـ «الأسبوع»، أنّ مصر تمثل الركيزة الأساسية، وحائط الصد المنيع ضد رغبات إسرائيل في القضاء على الفلسطينيين وتصفية القضية الفلسطينية، وتبذل كل الجهود الممكنة لمحاولة إقامة الدولة الفلسطينية على حدود ما قبل 5 يونيو 1967م.

وعلق على ردود الأفعال العربية والدولية حول تصريحات الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، بتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة، قائلًا إنه يوجد رفض قاطع من الدول العربية لتهجير الفلسطينيين، مثل مصر، الأردن، السعودية، الإمارات، قطر، وسلطنة عمان، مشيرًا إلى ردود الأفعال الدولية الرافضة لمخطط ترامب بنقل أهالي قطاع غزة إلى مناطق أخرى، حيث رفضت روسيا، فرنسا، إيطاليا، إسبانيا، ألمانيا، بريطانيا، البرازيل، إضافة إلى الرفض الصريح من منظمة الأمم المتحدة، لتلك التصريحات، وهو ما يؤكد أن السلام العادل والشامل هو الذي يضمن حقوق الفلسطينيين وإقامة دولتهم المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية على أرضهم.

وأكد «تركي»، على ضرورة وحدة الصف الفلسطيني في مثل تلك الأزمات، مع إدارة السلطة الفلسطينية قطاع غزة، وتراجع حماس خطوات إلى الخلف، موضحًا أن المنطقة العربية تمتلك من الأدوات إن فعلتها تستطيع أن تكسر الخطة الأمريكية.

وقال إن مصر تحدثت عن خطة لإعادة إعمار قطاع غزة، وتستعد لاستضافة مؤتمر دولي لمناقشة إعادة الإعمار، دون اللجوء إلى تهجير سكان القطاع، وهذه النقطة الأهم والفاصلة بين الخطة المصرية والخطة الأمريكية، والتي تتبنى التهجير.

اقرأ أيضاًالأمم المتحدة: لن يكون هناك أي إجراء في غزة يتضمن تطهيرا عرقيا

الصين عن مقترح تهجير الفلسطينيين: قطاع غزة ليس ورقة للمساومة أو فريسة للقوى

«السيسي» يشدد على سرعة إعادة إعمار غزة وبدء عملية سياسية لحل الدولتين

مقالات مشابهة

  • أستاذ علوم سياسية لـ «الأسبوع»: مصر حائط الصد المنيع ضد تصفية القضية الفلسطينية
  • فتاوى :يجيب عنها فضيلة الشيخ د. كهلان بن نبهان الخروصي مساعد المفتي العام لسلطنة عُمان
  • أحدث ظهور لمروج الرحيلي مع الفنانة ريم عبدالله ..فيديو
  • الشيخ عبدالله الحوطي إلى رحمة الله
  • خالد الجندي يروي قصة ملهمة عن أستاذة جامعية حفظت القرآن.. فيديو
  • خالد الجندي يشيد بمعرض الكتاب: عرس ثقافي يعكس قيم العلم والإيمان (فيديو)
  • خالد الجندي يشيد بمعرض الكتاب: عرس ثقافي يعكس قيم العلم والإيمان.. فيديو
  • ناشطة يهودية: إسرائيل أكذوبة صهيونية والعلم الفلسطيني يمثلني (فيديو)
  • هل التوبة والاستغفار تسقط الصلاة الفائتة.. الإفتاء تحسم الجدل
  • المنيع يوضح كفارة اليمين .. فيديو