سجّلت منطقة مكة المكرمة أعلى معدلٍ لكميات هطول الأمطار السبت؛ حيث بلغت (60.0) ملم في وادي "مِنَى"، و(43.0) ملم في حي "الرصيفة".

جاء ذلك في تقريرٍ لوزارة البيئة والمياه والزراعة؛ لرصد كميات هطول الأمطار في مناطق المملكة كافة، من خلال (48) محطة رصد هيدرولوجية ومناخية.

وسجّلت الكعكية (39.4) ملم، ومنطقة الحرم المركزية (31.

8) ملم، والشرائع (31.1) ملم، وعرفات (30.0) ملم، والعمرة (23.8) ملم، فيما سجّلت محافظة الطائف (22.2) ملم، وفي محافظة جدة سجّلت جامعة الملك عبدالله (18.8) ملم، وحي الجامعة (13.0) ملم، وحي بني مالك (8.6) ملم.

وفي بقية المناطق، سجّلت صبيا في منطقة جازان (23.1) ملم، و صنبة – أبو عريش (18.0) ملم، وفي منطقة المدينة المنورة سجّلت خيبر (5.6) ملم، وقباء (5.0) ملم، وفي منطقة حائل سجّلت الروضة (10.8) ملم، وبقعاء (2.8) ملم، وفي منطقة نجران سجّل مطار نجران (2.0) ملم، وبئر عسكر (1.2) ملم، فيما سجّلت منطقة الجوف (2.2) ملم في طبرجل، و (0.8) ملم في العيساوية بالقريات، وسجّلت منطقة عسير (1.4) ملم في الواديين بأحد رفيدة، ومنطقة تبوك (1.2) ملم في مغيراء الطبيق.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: الأمطار مكة المكرمة

إقرأ أيضاً:

هيئتان طبيتان: 20 قتيلا و21 جريحا برصاص “الدعم السريع” في ولايتي شمال دارفور (غرب) والجزيرة (وسط)، فيما لم تعقب على الفور قوات الدعم السريع

أعلنت هيئة ونقابة طبيتان في السودان، الأحد، مقتل 20 شخصا وإصابة 21 آخرين برصاص قوات "الدعم السريع" في ولايتي شمال دارفور (غرب) والجزيرة (وسط)، وقالت شبكة أطباء السودان (أهلية)، في بيان: "قتُل 15 شخصا وأصيب 5 آخرون جراء هجوم شنته الدعم السريع على منطقة جبل حله، شرق مدينة أم كدادة، بولاية شمال دارفور".

وأضافت: "حيث مارست القوة المهاجمة عمليات نهب وسلب واسعة بالمنطقة، وتسببت في تهجير المواطنين".

ودعت الشبكة، المجتمع الدولي إلى "الوقوف بصورة عاجلة ضد هذه الانتهاكات الممنهجة تجاه المدنيين العزل".

واعتبرت أن هذه الانتهاكات "جرائم ترقى للإبادة الجماعية وجرائم ضد الإنسانية".

وتسيطر "الدعم السريع" على 4 ولايات بإقليم دارفور، باستثناء أجزاء من ولاية شمال دارفور وعاصمتها الفاشر، التي تخضع لسيطرة الجيش وقوات الحركات المسلحة الموقعة على اتفاق سلام مع الخرطوم في 2020.

كما قالت نقابة أطباء السودان (أهلية)، عبر بيان، الأحد، إن قوات "الدعم السريع" ارتكبت انتهاكات جسيمة في مدينة الحصاحيصا وبلدتي أربجي وأبو عشر، بولاية الجزيرة.

وتابعت أن هذه القوات "احتلت ونهبت مستشفى أربجي، وهو المستشفى الوحيد العامل في المنطقة، ما يفاقم معاناة المواطنين ويُعد استهدافا مباشرا للبنية التحتية الصحية".

وأفادت نقابة الأطباء بأن قوات الدعم السريع "واصلت الاعتداءات على المدنيين العُزّل، ونهبت الممتلكات العامة والخاصة، وقتلت 5 مواطنين، وأصابت أكثر من 16 آخرين بالرصاص الحي".

وأشارت إلى أن "استهداف الدعم السريع للبنية التحتية، وتدمير محطات الكهرباء والمياه، يُعد جريمة حرب وفق القانون الدولي".

وحتى الساعة 20:00 "ت.غ" لم تعقب قوات "الدعم السريع" على بياني الهيئتين السودانيتين.

وفي 11 يناير/ كانون الثاني الجاري، استعاد الجيش السيطرة على مدينة ود مدني عاصمة ولاية الجزيرة، بعد نحو عام من سيطرة "الدعم السريع" عليها.

ولا تزال "الدعم السريع" تنتشر في أجزاء من الجزيرة، بينها مدينتا الحصاحيصا والكاملين الأقرب للخرطوم، بينما يسيطر الجيش على ود مدني ومناطق شرقي الولاية وجنوبها.

ومنذ منتصف أبريل/ نيسان 2023، يخوض الجيش و"الدعم السريع" حربا، خلّفت أكثر من 20 ألف قتيل ونحو 14 مليون نازح ولاجئ، وفق الأمم المتحدة والسلطات المحلية، بينما قدر بحث لجامعات أمريكية عدد القتلى بنحو 130 ألف شخص.

وتتصاعد دعوات أممية ودولية لإنهاء الحرب بما يجنب السودان كارثة إنسانية بدأت تدفع ملايين الأشخاص إلى المجاعة والموت جراء نقص الغذاء بسبب القتال الذي امتد إلى 13 ولاية من أصل 18.

الأناضول  

مقالات مشابهة

  • هيئتان طبيتان: 20 قتيلا و21 جريحا برصاص “الدعم السريع” في ولايتي شمال دارفور (غرب) والجزيرة (وسط)، فيما لم تعقب على الفور قوات الدعم السريع
  • بدءًا من نهاية الأسبوع.. هطول أمطار على معظم مناطق المملكة
  • سكرتير محافظة بني سويف يتفقد مشروع إنشاء كوبري الشاملة أعلى ترعة الإبراهيمية
  • صريح جدا.. الشخص لي يتدخل فيما لا يعنيه..’يسمع مالا يرضيه”
  • بيان من جيش الاحتلال الإسرائيلي لسكان غزة عن تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار
  • جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 18 يناير
  • طقس الإسكندرية.. دافئ ليلاً بارد نهاراً
  • الطقس بارد..الأرصاد تتوقع هطول أمطار متفرقة خلال الأيام القادمة
  • إندونيسيا.. ثوران بركان يرفع مستوى التأهب إلى أعلى مستوى
  • المفوضة الأوروبية: سنستمر بتخفيف معاناة السوريين وتلبية احتياجاتهم