أعلنت شركة الاتصالات الفلسطينية، اليوم الاثنين، عن انقطاع خدمات الاتصال والإنترنت في مناطق متفرقة من شمال قطاع غزة إثر تعطل المولد الرئيسي بمنطقة الشيخ رضوان.

وقالت الشركة في بيان لها وفقا لوكالة الأنباء الفلسطينية "وفا": "نود التوضيح أنه منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة تتعرض شبكة الاتصالات الثابتة والخلوية والإنترنت إلى تقطع وتشويش في الخدمات بسبب تكرار تضرر عناصر الشبكة نتيجة القصف المستمر".

وأضافت شركة الاتصالات الفلسطينية، أن طواقمها تقوم بمراقبة الشبكة على مدار الساعة لإصلاح ما يمكن من الأعطال وإعادة الخدمات للمشتركين.

وفي وقت سابق، أعلنت الشركة عودة خدمات الاتصال والإنترنت للعمل بشكل تدريجي في قطاع غزة إثر انقطاع في الليلة الفاصلة بين الجمعة والسبت بسبب القصف الإسرائيلي العنيف من محاور عدة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: غزة قصف غزة فلسطين حماس اسرائيل

إقرأ أيضاً:

مصادر: مصر تبدي استياءها من التصريحات الصادرة عن مسئولين إسرائيليين وأمريكيين بشأن القضية الفلسطينية

أكدت مصادر مطلعة أن مصر تؤكد رفضها لتوطين سكان غزة وتتمسك بموقفها الثابت. 

وأوضحت المصادر أن مصر موقفها ثابت برفض أي مقترح لتخصيص أرض لسكان قطاع غزة، وعدم إخراج الفلسطينيين من أراضيهم أو توطينهم في أي مكان آخر. 

وشددت مصر على أن أي حلول للأزمة يجب أن تضمن بقاء سكان قطاع غزة داخل أراضيهم. 

وكشف المصادر أن مصر أبدت استياءها من التصريحات الصادرة عن مسئولين إسرائيليين وأمريكيين بشأن القضية.  

مقالات مشابهة

  • عضو بمجلس الشيوخ: تصريحات ترامب بشأن غزة مؤامرة هدفها تصفية القضية الفلسطينية
  • مصادر: مصر تبدي استياءها من التصريحات الصادرة عن مسئولين إسرائيليين وأمريكيين بشأن القضية الفلسطينية
  • خبير اتصالات: مشكلات تخطيط الشبكات أحد أسباب انتهاء باقات الإنترنت سريعا
  • بالصور: غزة: طواقم شركة الكهرباء تُزيل أخطار الشبكة المتضررة في رفح
  • تسلل من غزة.. بيان عاجل من جيش الاحتلال بشأن حادث في مستوطنة مردخاي
  • اتصالات حمص.. جهود مكثفة لتحسين الخدمات وتلبية الاحتياجات ‏
  • «القائمة الكاملة».. سعر باقات الإنترنت المنزلي لشركات الاتصالات شهر فبراير
  • الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر الجديدة لسكان قطاع غزة
  • وزير الاتصالات: رخّصنا 5 شركات مزوِّدة لخدمات الإنترنت ومن المقرر منح تراخيص لـ 20 شركة أخرى
  • “الخارجية الفلسطينية” تدين اعتماد الاحتلال الإسرائيلي تسمية “يهودا والسامرة” بدلًا من الضفة الغربية