تسببت أحداث غزة، في لفت الأنظار نحو مشروب سبيرو سباتس؛ الذي تربع على عرش قائمة المشروبات الغازية في مصر، التي لا تدعم دولة الاحتلال.

وانتشرت مؤخرا حملات مقاطعه للمنتجات التي تدعم الاحتلال الإسرائيلي، بما في ذلك المشروبات الغازية مثل كوكاكولا وبيبسي وميراند وغيرهم، وشهدت هذه الحملات إقبال كبير جدا من قبل المواطنين، مما أدى إلى زيادة انتاج المنتجات المصرية، والبحث عنها.

"سبيرو سباتس" يتربع على عرش المشروبات الغازية المصرية.. لهذا السببمشروب سبيرو سباتس

ظهر مشروب سبيرو سباتس خلال عام 1920، وذلك قبل انتشار المشروبات الغازية الأخرى الداعمة لإسرائيل في السوق المصرية، ويمتاز مشروب سبيرو سباتس بجودته العالية.

ويرجع تأسيس شركة سبيرو سباتس، إلى شخص يوناني، يسمى سبيرو سباتس، لتصبح أول شركة للمشروبات الغازية في مصر، وكان صدها في السنوات الماضية قليل، لتأتي أحداث غزة وتجعله يتربع على عرش المشروبات الغازية.

وأكد رواد مواقع التواصل الاجتماعي، أن مشروب سبيرو سباتس، ليس جديدًا على الأسواق المصرية، وبعد انتشار عمليات المقاطعة، شهد سبيرو سباتس إقبال كبير، كما حظى على إعجاب الجميع.

أنواع مشروب سبيرو سباتسسبيرو سباتس عنب.سبيرو سباتس تفاح.سبيرو سباتس يوسفي.سبيرو سباتس أناناس.سبيرو سباتس خوخ.سبيرو سباتس ليمون.سعر سبيرو سباتس

يبحث المواطنين، عن سعر سبيرو سباتس، حيث يصل سعر عبوة الزجاج 330 ملل 7 جنيهات، وسعر الباكت المكون من 12 عبوة، 78 جنيها.

شركة سبيرو سباتس تزف بشرى سارة لمحبيها

نشرت شركة سبيرو سباتس، عبر صفحته الرسمية بموقع فيس بوك، أكدت أنها مازلت مكملة، بفضل ثقة محبيها.

وقالت الشركة: "بدعمكم وثقتكم فينا حاولنا نوسع نطاق التوزيع علشان نوصلكم في كل حتة في مصر وبالفعل قدرنا نغطي توزيع عدد كبير من المحافظات في مصر: (القاهرة / الجيزة / الاسكندرية /البحيرة / مرسي مطروح / العلمين / الفيوم / بني سويف / المنيا / اسيوط / السويس / بورسعيد / الاسماعيلية / العين السخنة / راس سدر / الغردقة / المنوفية / الشرقية / المنصورة / طنطا / المحلي الكبري / دمياط).

اقرأ أيضا.. رواد مواقع التواصل الاجتماعي يطلقون حملة لمقاطعة المنتجات الاسرائيلية

اقرأ أيضا.. عاجل| على رأسهم ماكدونالدز.. حملة لمقاطعة 46 منتج لدعم فلسطين (صور)

اقرأ أيضا.. بسبب دعم الاحتلال.. حملات مقاطعة تضرب أشهر الشركات العالمية (تفاصيل)

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: حملات مقاطعة المشروبات الغازية المشروبات الغازیة على عرش فی مصر

إقرأ أيضاً:

وزارة النقل في صنعاء: لهذا السبب تم احتجاز الطائرات!

أصدرت وزارة النقل بيانا توضيحا بشأن شركة الخطوط الجوية اليمنية فيما يلي نصه:

بناء على المسؤوليات الملقاة على عاتق وزارة النقل بالجمهورية اليمنية في الإشراف والرقابة على كافة أعمال شركة الخطوط الجوية اليمنية، والحفاظ على المقدرات المرتبطة باحتياجات الشعب اليمني وأحقيته في السفر للخارج دون أي عراقيل، ونظراً للإجراءات التمييزية وغير القانونية المتخذة من قبل إدارة الشركة في عدن بإيعاز من تحالف العدوان السعودي بشركة الخطوط الجوية اليمنية، والإجراءات التعسفية والتدميرية التي تتعرض لها والتي من أبرزها:

1. أصبحت الشركة أداة تستخدم من قبل تحالف العدوان بقيادة السعودية ومرتزقتها، للابتزاز السياسي وورقة للحصار والضغط على الشعب اليمني من خلال تشديد قصف المطارات واستمرار الحصار عليها بإلغاء السفر منها إلى الوجهات المتعددة منذ ما قبل العدوان على بلادنا ما يتسبب في وفاة الآلاف من المرضى المحتاجين للسفر للعلاج في الخارج.

2. رغم مرور عامين على الاتفاق الذي ينص على فتح الوجهات من وإلى مطار صنعاء الدولي، استخدم العدوان الشركة كأداة لعرقلة تشغيل الرحلات إلى مطارات القاهرة والهند وغيرها، وكذا الإصرار على عدم تشغيل رحلات كافية من مطار صنعاء إلى مطار عمان بالأردن بما يخدم الاحتياج الكبير للمرضى والمواطنين للسفر، كون الرحلات المحدودة إلى الوجهة الوحيدة الأردن لا تلبي سوى 3 بالمائة من الاحتياج، في حين أن مطار صنعاء الدولي يمثل النافذة الرئيسية للشعب اليمني، بنسبة 80 بالمائة من إجمالي حركة المسافرين في الجمهورية اليمنية.

3. تتعمد إدارة الشركة في عدن استغلال معاناة الشعب اليمني ووضع فوارق في أسعار التذاكر في مطارات الجمهورية بشكل كبير وتمييزي الأمر الذي يتنافى مع قانون الطيران المدني واللوائح والقوانين ذات الصلة.

4. تشغيل وجدولة رحلات الشركة إلى وجهات دون جدوى اقتصادية وفق أجندات تخدم أقطاب دول العدوان ولا تخدم أبناء الشعب اليمني.

5. التدمير الممنهج للشركة عبر سلسلة من الإجراءات التي يتخذها تحالف العدوان السعودي الأمريكي عبر أدواته ومرتزقته، والتي كان آخرها التصريح بنقل كافة أصول الشركة إلى عدن، وكذا الإضرار بسوق وكالات ومكاتب السفر بالجمهورية اليمنية، بإيقاف المبيعات عبرها الأمر الذي يعد تدميرا لمقدرات الشركة وسوق النقل الجوي في اليمن.

6. الاستيلاء والنهب الممنهج لأموال الشركة عبر فتح حسابات للشركة لدى شركات صرافة خاصة داخل وخارج البلاد دون أي رقابة عليها، وكذا تعطيل الحسابات البنكية الرسمية للشركة.

7. نهب أموال الشركة عبر صفقات شراء مشبوهة لطائرات مستخدمة وبأثمان مرتفعة دون طرح مناقصات وفق الإجراءات القانونية، وكذا عمل صيانة للطائرات بمراكز خارجية بمبالغ خيالية، وتعمد إهمال وتدمير مركز الصيانة في صنعاء ومرافق البنى التحتية للشركة.

8. عمدت إدارة الشركة في عدن إلى إقفال أنظمة حجز الرحلات وسحب الصلاحيات وتضييق الخناق على مكاتب ووكالات السفر في المناطق التي لا تخضع لسيطرة العدوان، وصولا إلى إقفال كافة أنظمة البيع تنفيذا لأجندة تحالف العدوان مخالفة بذلك قانون الشركة وشركات الطيران المماثلة.

وفي ظل استمرار الإجراءات التعسفية وغير القانونية من قبل تحالف العدوان ومرتزقته في عدن، تؤكد وزارة النقل أن إدارة الشركة بصنعاء التزمت طوال الفترات الماضية بدفع وتحويل كافة المصاريف التشغيلية والمرتبات والحوافز من العاصمة صنعاء إلى كافة موظفي ومناطق الشركة دون تمييز حتى يومنا هذا.

كما تؤكد وزارة النقل استمرار جهودها في إطار الإجراءات التصحيحية اللازمة لإعادة ترتيب أوضاع شركة الخطوط الجوية اليمنية، الناقل الوطني للجمهورية اليمنية، وفقاً لما نص عليه بروتوكول إنشاء الشركة.

وتؤكد الوزارة ضرورة ممارسة الشركة أعمالها بحيادية من العاصمة صنعاء كما كانت تعمل في السابق لخدمة كافة المواطنين، بكل حيادية كما ستعيد جدولة الرحلات من مطار صنعاء وعدن والمكلا وسيئون وفقا للاحتياج حيث سيتم صيانة الطائرات في ورشة الشركة المركزية بمطار صنعاء عبر مهندسيها الأكفاء الذين قاموا بصيانة الطائرات بكل كفاءة واقتدار وبتكاليف أقل ودون الصرف بمبالغ ونفقات خيالية في الخارج كما ستعمل الشركة على ترشيد النفقات والمصروفات التي لا فائدة منها للشركة ومعظمها للقيادات التي تمارس أعمالها من بلدان متعددة.

ونحذر من الاستمرار في التمادي والعبث بهذه الشركة الرائدة التي تقدم خدماتها لكل المواطنين بمختلف توجهاتهم في جميع المحافظات، ونؤكد أن الوزارة لن تقف مكتوفة الأيدي وستعمل على حماية الشركة ومقدراتها بكافة الوسائل الممكنة.

كما تدين الوزارة ما قام به النظام السعودي أمس الأول باحتجاز الطائرة التي ستقل رحلة من جدة إلى صنعاء لمدة خمس ساعات ومنعها من التحرك، ثم قام بتغيير مسار رحلتها إلى عدن، رغم أن كل ركاب الرحلات متجهين إلى صنعاء، ونحمل النظام السعودي المسؤولية الكاملة لسلامة الحجاج وعودتهم إلى صنعاء.

ويجب على النظام السعودي سرعة نقل الحجاج عبر أي شركة طيران وخصم التكاليف من مبلغ التأمين لديه وفق نظام هيئة الطيران المدني السعودي.

وفي الختام فإن وزارة النقل تحمل الطرف الآخر كامل المسؤولية عن كل ما وصلت اليه من تبعات جراء هذه الإجراءات غير القانونية وكذا الخسائر والأضرار التي لحقت بشركة الخطوط الجوية اليمنية الناقل الوطني لليمن.

صادر عن وزارة النقل

صنعاء – الجمهورية اليمنية

26 يونيو 2024م

مقالات مشابهة

  • احذر من المشروبات الغازية في الطقس الحار.. لهذا السبب
  • تأثير تناول المشروبات الغازية على صحة الكبد.. آثار صادمة
  • وزارة النقل في صنعاء: لهذا السبب تم احتجاز الطائرات!
  • لهذا السبب.. مصطفى منصور يتصدر تريند جوجل
  • «القاهرة الإخبارية»: تل أبيب مستعدة لاستخدام القوة ضد حزب الله لهذا السبب
  • بدء صرف معاشات شهر يوليو 2024 قبل موعدها لهذا السبب
  • لهذا السبب.. محمد رمضان يسافر المغرب
  • افتتاح خطوط إنتاج المشروبات الغازية البديلة عن منتجات المقاطعة
  • لمواجهة الطقس الحار.. طريقة تحضير العناب للتخلص من حرارة الصيف
  • حملات المقاطعة تسبب أزمات متتالية تهدد شركة بيبسي في مصر