بعض الأفعال التي تقع من المتهمين المتورطين في قضايا، ينتج عنها عدة جرائم، أو يتورطون في ارتكاب عدة جرائم لغرض واحد، وحدد القانون أي عقوبة تقع على الجاني، حال ارتكابه عدة جرائم في وقت واحد، حيث نصت المادة 32 من قانون العقوبات، أنه إذا كون الفعل الواحد جرائم متعددة وجب اعتبار الجريمة التي عقوبتها أشد والحكم بعقوبتها دون غيرها، وإذا وقعت عدة جرائم لغرض واحد وكانت مرتبطة ببعضها بحيث لا تقبل التجزئة وجب اعتبارها كلها جريمة واحدة والحكم بالعقوبة المقررة لأشد تلك الجرائم.

ونصت المادة 33 على أنه تتعدد العقوبات المقيدة للحرية إلا ما استثني بنص المادتين 35 و، والمادة  34 نصلت على أنه إذا تنوعت العقوبات المتعددة وجب تنفيذها على الترتيب الآتي:

أولاً - السجن المؤبد.

ثانياً - السجن المشدد.

ثالثاً - السجن.

رابعاً - الحبس مع الشغل.

خامساً - الحبس البسيط.

 







المصدر: اليوم السابع

كلمات دلالية: قانون العقوبات القانون المصري عدة جرائم

إقرأ أيضاً:

تصريح سعودي : مفاوضات مسقط هدفها هذا الأمر

شمسان بوست / متابعات:

قالت صحيفة عكاظ السعودية ان المفاوضات السياسية والاقتصادية والانسانية في العاصمة العمانية مسقط من شأنها ان تدفع اليمنيين نحو عملية سلام شاملة تحافظ على وحدة اليمن واستقراره .

واكدت الصحيفة في افتتاحيتها اليوم ان أنظار الشعب اليمني تتجه (الأحد) القادم إلى العاصمة العمانية مسقط التي تحتضن مفاوضات إنسانية واقتصادية مهمة بين طرفي الصراع (الحوثي والشرعية) بعد نجاح الوساطة السعودية – العمانية في تقريب وجهات النظر وبرعاية أممية، ما يشكل اختراقا للوصول إلى سلام دائم وشامل انتظره اليمنيون كثيراً.

واضافت الصحيفة :”
لم يأت إعلان الطرفين التنسيق لفتح الطريق الرئيسي بين مدينة تعز (الشرعية) والحوبان شرق المدينة التي يسيطر عليها الحوثي، وكذلك طريق مأرب البيضاء، من فراغ بل جاء نتيجة جهود جبارة سهرت عليها الدبلوماسية السعودية والعمانية بهدف تنفيذ قرارات التهدئة التي أقرتها الأمم المتحدة كخطوة لبناء الثقة بين الأطراف المتصارعة.

إن الشتات الذي يعيشه الشعب اليمني إنسانياً واقتصادياً ومجتمعياً ليس في الداخل فحسب، بل تحولت عدد من عواصم الدول العربية إلى حاضنة للكثير من اليمنيين التواقين لوطن يسعد فيه الجميع وينتهي فيه استرخاص الروح الإنسانية ويطوون عقوداً من الحروب والأزمات والتشرذم والتفكك الأسري ويعود الجميع إلى مجلس واحد وغرفة واحدة يناقشون فيها همومهم ويتبادلون فيها الآراء لبناء الدولة التي يتطلع إليها كل حر ومخلص لدينه ووطنه ليتم إعلاء المصلحة العليا للبلاد على المصالح الدنيئة والرخيصة.

الشارع ينتظر اليمن الجديد الذي يجب أن يعود سعيداً بأبنائه وجيرانه المخلصين الذين يبذلون كل غال ورخيص في سبيل رأب الصدع وتوحيد اليمنيين على كلمة سواء والحفاظ على يمن واحد موحد.

مقالات مشابهة

  • تصريح سعودي : مفاوضات مسقط هدفها هذا الأمر
  • المرشحون للرئاسة في إيران يتفقون في شيء واحد بشأن ترامب
  • مجلس النواب يبدأ مناقشة المرافعات المدنية والتجارية
  • س و ج.. ما هي عقوبة الحبس وأنواعه وأقصي مدة محددة له؟
  • جرائم لص الدراجات النارية تقوده للمحاكمة
  • تحرك عاجل بشأن طبيب أجنبي في فيصل يدعو لختان الإناث
  • «تضامن النواب» ترفض استحداث مادة بقانون العقوبات تتضمن تجريم عقوق الوالدين
  • مجلس النواب يبدأ مناقشة تعديلات قانون المحاكم الاقتصادية
  • ارخصها بـ200 الف دولار.. أسعار مبالغة لشقق المجمعات لايقوى عليها المواطن البسيط
  • مجلس النواب يصادق بالأغلبية على مشروع القانون المتعلق بالعقوبات البديلة