أمين عام الأمم المتحدة يعلق على مصرع أحد أعضاء الأونروا في غزة
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيرتش، اليوم الإثنين، إنه حزين لفقد الكثيرين من أعضاء وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" بسبب القصف العنيف على غزة.
وقال أمين عام الأمم المتحدة في منشور له عبر منصة إكس: "الأمم المتحدة عائلتي أنا حزين لفقد الكثيرين من الأونروا الزملاء".
وأضاف جوتيريش: "وسط معاناة وألم لا يمكن تصوره، يواصل الزملاء في غزة خدمة المحتاجين على الرغم من المخاطر الجسيمة التي تهدد حياتهم".
وتابع: "لهم مني امتناني وتضامني ودعمي الكامل".
https://x.com/antonioguterres/status/1718783956424991079?s=20
وجاء ذلك تعليقا على منشور لوكالة الأونروا بإعلانها مصرع أحد أعضائها في غزة ليرتفع بذلك العدد إلى 59 قتيلا من الوكالة.
ومن جانبه، حذر رئيس وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، فيليب لازاريني، من أن غزة أصبحت مقبرة.
كما حذر لازاريني، من أن سكان غزة يعيشون في ظروف غير صحية، حيث تأثرت إمدادات المياه والغذاء والخدمات الصحية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأمم المتحدة غزة الاونروا الأمين العام للأمم المتحدة وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين أمين عام الأمم المتحدة الأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
عادل حمودة يكشف أسلوب الشيخ زايد في النهوض بالإمارات العربية المتحدة
قال الإعلامي عادل حمودة، إن الشيخ زايد اعتمد في حكم دولته على التقاليد البدوية العربية وتقاليد الشورى، ففي يوليو 1971 أصدر أمرا بتشكيل مجلس الشورى في أبو ظبي، وكانت أولى الجلسات في سبتمبر من نفس العام.
وتابع خلال تقديمه برنامج «واجه الحقيقة»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الشيخ زايد خاطب أعضاء المجلس بكلمات واضحة، قائلًا: «إن واجب أعضاء مجلس الشورى، هو المشاركة في بناء الوطن وإرساء الحكم على أسس من الديمقراطية الحقيقة، أما الهدف فهو «أن يضمن شعبنا الحياة الحرة الكريمة».
وأضاف حمودة، أن دولة الإمارات المتحدة أعلنت تأسس برلمان مشترك هو المجلس الوطني الاتحادي، وتأسس المجلس الوطني الاتحادي، وفقا لأحكام الدستور المؤقت الصادر في عام 1971، في هذه المرحلة كان أعضاء المجلس 40 عضوا، كانوا يختارهم حكام الإمارات السبع، وعقدت الجلسة الأولى بتاريخ 12 فبراير 1972 برئاسة الشيخ زايد.
وواصل: «في عام 1973 أجرى الشيخ زايد إصلاحات أساسية، تهدف إلى دعم الاتحاد، منها إصدار عملة مشتركة، ودمج قوات الإمارات وزيادة مساهمات الأعضاء في ميزانية الاتحاد، وتعزيز المساواة بين الجنسين وخاصة في التعليم، واعتماد سياسات الاقتصاد الحر، ولفتت هذه التجربة نظر مؤسسات الاستثمار في العالم، وأصبحت الإمارات مركزا ماليا رائدا».
موعد مباريات دور الثمانية لبطولة دوري الأمم الأوروبية