المقص و المشط حياتي.. الاسطي عبير أشهر حلاقة رجالي في السيدة زينب
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
تفتخر الاسطي عبير جمال الدين ، أشهر اسطي حلاق رجالي في منطقة السيدة زينب تبلغ من العمر 40 سنة ، بلقبها بالرغم من أن هذا المهنة تكاد تقتصر على الرجال فقط
و كشفت الاسطي عبير", لموقع صدي البلد " أنها بدأت في الحلاقة الرجالي منذ 10 سنوات و أشارت إلى أنها أرادت الاعتماد على نفسها، ووالدها شجعها على فكرة العمل، وأول من أطلق عليها لقب حلاق.
و تابعت أنها كانت تعمل من قبل في كوافير حريمي، لكنها فضلت العمل في الحلاقة الرجالي لأنها رأت نفسها في هذه المهنة لأنها مختلفة وهي تحب الاختلاف ، وهي تحب مهنتها لذلك تستطيع تحقيق أفضل النتائج فيها.
وقالت الكوافيرة عبير جمال الدين: ماكملتش في الحريمي عشان حبيت مهنتي كـ خلاقة رجالي أكتر، حسيت إني برسم لوحة فنية.
وعن الانتقادات التي واجهتها، فكانت من الجانب المهني فقط، وقالت: أنها لا تلتفت التعليقات السلبية
وأكدت عبير جمال الدين، أنها نجحت من خلال عملها بمهنة قص الشعر "الحلاقة " في الحصول على لقب أول مُدرب عربي في قصات الشعر "الحلاقة" للسيدات، لافتة إلى أنها تدرب السيدات على قصات الشعر الرجالي وتعليمهم الحلاقة، قائلة: من وقت ما اتعلمت الحلاقة بالمشط والمقص وأنا بحلق لكل الرجال بيها، وبقيت أول مُدرب عربي للسيدات بدربهم على الحلاقة الرجالي
ولفتت إلى أن هناك حقيبة لديها بها كل الأدوات الخاصة بالحلاقة وهي مخصصة لذوي الاحتياجات الخاصة، والناس الذين يعيشون في الشارع وتخصص يومين من أجل النزول والحلاقة لهم بالمجان، لأنها تحب أن ترى كل الناس جميلة.
واختتمت حديثها بتمنيها بأن تصبح عالمية، موضحة أنها خلال الفترة القادمة، قررت إعطاء كورسات ودورات تدريبية، للنساء
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التعليقات السلبية الإحتياجات الخاصة السيدة زينب ذوي الاحتياجات الخاصة منطقة السيدة زينب
إقرأ أيضاً:
بالفيديو .. أسيرة سابقة: القصف على غزة كاد يفقدني حياتي
سرايا - روت الأسيرة الإسرائيلية السابقة نوعا أرغماني، أمس الثلاثاء، أمام مجلس الأمن الدولي، تفاصيل رحلة أسرها في قطاع غزة، مؤكدة أنها لم تكن تتوقع أن تنجو من الأسر، ودعت إلى استمرار وقف إطلاق النار.
وقالت أرغماني في كلمتها: "أريد أن يعرف العالم أن الاتفاق لا بد من إتمامه بالكامل، بكل مراحله"، قبل أن تصف كيف جرى تفجير المنزل الذي كانت محتجزة بداخله، مما أدى إلى احتجازها تحت الركام.
وأضافت: "لم أتمكن من الحركة، ولم أستطع التنفس. ظننت أنها الثواني الأخيرة من حياتي"، معتبرة أن وجودها اليوم أمام المجلس "معجزة".
يذكر أن جيش الاحتلال أعلن في حزيران/ يونيو الماضي استعادة أرغماني مع ثلاثة أسرى إسرائيليين آخرين، وذلك بعد عملية عسكرية في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، أسفرت عن استشهاد وإصابة مئات المدنيين الفلسطينيين.
وعادت أرغماني إلى الاحتلال بعد ثمانية أشهر من الأسر، بينما لا يزال صديقها أفيناتان أور محتجزًا لدى فصائل المقاومة في غزة، ومن المقرر إطلاق سراحه خلال المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار.
ومن المتوقع أن تنتهي المرحلة الأولى من الاتفاق -الذي بدأ في 19 كانون الثاني/ يناير الماضي - يوم السبت المقبل، بإطلاق سراح العشرات من الأسرى الإسرائيليين مقابل مئات الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال.
من جهتها، شددت مبعوثة الأمم المتحدة إلى الشرق الأوسط سيغريد كاج، التي تشغل أيضًا منصب منسقة الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية وإعادة الإعمار في غزة، على ضرورة تجنب استئناف القتال في غزة بأي ثمن.
وخلال كلمتها أمام مجلس الأمن أكدت كاج: "لا يمكن إنكار حجم الصدمة على الجانبين. خلال زيارتي الأخيرة إلى غزة، بعد فترة وجيزة من بدء وقف إطلاق النار، تأثرت مرة أخرى بالدمار الشامل، وباليأس الناجم عن الخسائر الفادحة والشعور العميق بالفقد".
يُذكر أن أرغماني كانت قد نفت في أواخر آب/ أغسطس الماضي أن تكون تعرضت للضرب على يد عناصر كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، مؤكدة أن الإعلام الإسرائيلي أخرج أقوالها عن سياقها.
وأوضحت أرغماني عبر حسابها على إنستغرام أنها أصيبت في جميع أنحاء جسدها نتيجة انهيار حائط خلال غارة إسرائيلية، وليس بسبب تعرضها للضرب أو قص شعرها أثناء الأسر.
بالفيديو.. أسيرة سابقة: القصف على غزة كاد يفقدني حياتي#سرايا #غزة #عاجل
https://t.co/KPkJpn3RwQ pic.twitter.com/pZR3OqwV7q
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
طباعة المشاهدات: 1178
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 26-02-2025 05:16 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...