قال محمد عزمي، أحد أبطال حرب أكتوبر، إن الرئيس الراحل أنور السادات، في 1972 وعد وقال هنحل وهنحارب ولكن يوجد مشكلة بين روسيا وأمريكا والضباب، مؤكدًا أنهم كطلبة كانوا يريدون الحرب.

 

وأضاف، خلال حواره ببرنامج "الشاهد"، مع الإعلامي الدكتور محمد الباز، والمذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز"، أن الطلاب تجمعوا وتم عمل لجان وطنية في كليات الجامعة، وكان زعيمها أحمد عبدالله رزه، وهو من أعظم القامات الوطنية وسافر إنجلترا وعمل الدكتوراة عن تاريخ الحركة الوطنية، مشيرًا إلى أن الكثير لا يعرف أنه والد الفنانة بشرى وأنه بعد عودته لمصر رفضوا تعينه بالجامعة.

مطالب فئوية

وأكد أنهم لم يطلبوا مطالب فئوية، كان كل ما يريدوه هو الحرب فقط حتى لو لم يدخلوا الجيش كان يوجد جيش شعبي وبمجرد وقف إطلاق النار في حرب الاستنزاف تم عمل فصائل الجبهة وشارك فيها وتم تدريبهم وتوزيعهم على الوحدات ومن المصادفات الغربية ان توزيع خدمة الجبهة كان في القنطرة نفس مكان خدمته في الجيش.

يقدم "الباز" في الموسم الثالث ببرنامج الشاهد شهادات جديدة على نصر أكتوبر العظيم، موثقًا في الموسم الجديد ماذا فعل رجال القوات المسلحة في حرب أكتوبر 1973، وكيف نجح الجيش المصري في استرداد الأرض.

ويعد برنامج "الشاهد"، الذي يقدمه الدكتور محمد الباز على شاشة "إكسترا نيوز"، أول تعاون إعلامي بين القنوات الإخبارية بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية والدكتور محمد الباز، ويرأس تحرير البرنامج الكاتب الصحفي حازم عادل، ويخرجه أحمد داغر، إعداد كل من البدري جلال ومحمد عاشور.

https://fb.watch/n_zesmiEBH/?mibextid=Nif5oz

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أحد أبطال حرب أكتوبر أبطال حرب أكتوبر الجيش المصري الحركة الوطنية الرئيس الراحل انور السادات

إقرأ أيضاً:

«الحياة اليوم» يعرض تقريرا يرصد تفاصيل يوم 3 يوليو 2013

عرض الإعلامي الدكتور محمد الباز، رئيس مجلسي إدارة وتحرير جريدة الدستور، تقريرًا يرصد كيف تم إنجاز تفاصيل يوم 3 يوليو 2013؟

وقال «الباز» خلال تقديم برنامج «الحياة اليوم» المُذاع على قناة «الحياة»، إن القوات المسلحة أكدت أنها لن تصم أذانها عن نداء الشعب المصري، مضيفًا: «عندما استجابت القوات المسلحة للناس كان هناك ردين فعل الأول في التحرير والناس سعيدة، وهذه جبهة الحق، أما جبهة الباطل كانت في اعتصام رابعة».

وأضاف: «هذه الجماعة في هذه اللحظة، كانت تعيش أكبر وهم في الحياة، لأنها أوهمت نفسها منذ البداية، وعندما تم اختيار الرئيس السيسي كوزير للدفاع في 12 أغسطس 2012 كتبوا مقالًا مضحكًا للتاريخ وقالو وزير دفاع بنكهة الثورة، وحاولوا الإيحاء بأن وزير الدفاع والجيش معهم».

وأكد أن الجيش مع البلد وليس مع فصيل سياسي أو جماعة أو تيار معين، متابعًا: «لذلك الناس لم تنخدع بهذا النظام، وانطلق هتاف يسقط حكم المرشد في يوم 17 يوليو 2012 في جنازة الراحل عمر سليمان أي بعد 17 يومًا من قدوم نظام الإخوان وخرج المصريون وهتفوا يسقط حكم المرشد، الناس بدأت تهتف انزل يا سيسي مرسي مش رئيسي بدأ ينطلق من أبريل 2013 تحديدًا بعد الاعتداء على الكاتدرائية لأول مرة»، مؤكدًا أن التاريخ لا يكذب أبدًا.

مقالات مشابهة

  • عاجل.. النني يحسم موقفه من الانضمام إلى منتخب مصر في أولمبياد باريس
  • «الحياة اليوم» يعرض تقريرا يرصد تفاصيل يوم 3 يوليو 2013
  • وصول اليمين المتطرف للسلطة في فرنسا
  • شاهد.. كارولين عزمي تخطف الأنظار في أحدث ظهور لها
  • حفل غنائي يتسبب في اعتقال فنانة شهيرة بإيران
  • في جريمة هزت صنعاء.. والد طفلة اغتصبها قيادي حوثي متزوج يكشف عن تعرضه لضغوط لتزويج طفلته من الجاني ”فيديو”
  • شقيق شيرين عبد الوهاب يكشف تفاصيل جديدة عن الأزمة بينهما
  • فنانة مصرية شهيرة توصي بخروج جنازتها من المسرح قبل المسجد
  • روسيا تعلن السيطرة على مناطق جديدة شرق أوكرانيا بعد معارك طاحنة ..تفاصيل
  • فنانة مصرية تتعرض للسرقة داخل كمباوند شهير