إيران تجدد نفي علاقتها بعملية طوفان الأقصى.. ندعم فسطين سياسيا ودوليا
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
جدد وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان، نفي علاقة بلاده بعملية "طوفان الأقصى"، مؤكدا أن طهران لا تريد "امتداد" الحرب على جبهات أخرى.
وقال أمير عبد اللهيان في مقابلة مع شبكة (سي.إن.إن) "لا نريد لهذه الحرب أن تمتد"، معربا عن رفضه المزاعم حول علاقة طهران المباشرة بهجوم حماس ووصفها بأنها "بلا أساس".
وتتهم الولايات المتحدة إيران بأنها كانت على علم بأن حماس تخطط "لعمليات ضد إسرائيل"، لكن تقارير المخابرات الأمريكية الأولية أظهرت أن بعض القادة الإيرانيين فوجئوا بالهجوم.
وشدد عبد اللهيان على أن بلاده تدعم فسطين سياسيا وإعلاميا ودوليا، مضيفا: "هذه هي الحقيقة، لكن فيما يتعلق بهذه العملية التي تسمى طوفان الأقصى، لم يكن هناك أي صلة بتلك المعطيات بين إيران وعملية حماس هذه، لا حكومتي ولا أي جهة من بلدي".
وحول علاقة إيران بالهجمات ضد القوات الأمريكية وقوات التحالف في العراق وسوريا، قال عبد اللهيان إن ربط طهران بأي هجوم في المنطقة، إذا تم استهداف المصالح الأمريكية، دون تقديم دليل هو أمر "خاطئ تماما".
وتابع: الناس في المنطقة غاضبون و"إنهم لا يتلقون أوامر منا. إنهم يتصرفون حسب مصلحتهم الخاصة. كما أن ما حدث، ما نفذته حماس، كان فلسطينيا تماما".
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية الإيراني إيران غزة طوفان الاقصي سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة عبد اللهیان
إقرأ أيضاً:
مسير ومناورة لخريجي دورات “طوفان الأقصى” في مديرية جحانة بصنعاء
يمانيون/ صنعاء نفذت سرية من خريجي دورات “طوفان الأقصى” بمديرية جحانة، محافظة صنعاء، مسيرا راجلا ومناورة ضمن المرحلة الخامسة من برنامج التعبئة العامة بالمحافظة، إعلانًا للجهوزية والاستعداد لمواجهة أعداء الوطن المستكبرين.
وردد المشاركون في المسير والمناورة، الهتافات المعبرة عن الجهوزية القتالية والاستعداد الكامل لأي مواجهة أو تصعيد مع العدو الأمريكي والصهيوني، والاستعداد العالي للدفاع عن الوطن.
وأكدوا استعدادهم المطلق لمواجهة أمريكا وحلفاءها، وتنفيذ الخيارات الاستراتيجية لقائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي، في الدفاع عن الوطن ونصرة الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة.
وعقب المسير نفذوا مناورة عسكرية باستخدام الأسلحة الخفيفة والمتوسطة بالذخيرة الحية، وطبقت خلالها الخطط القتالية الهجومية والاقتحامات المتعددة لمواقع العدو الافتراضية.