محمد الباز: مؤسسة الأهرام هبة صحفييها.. وتنوعها سر تألقها
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
قال الكاتب الصحفي محمد الباز، إن صدور العدد رقم 50 ألف لجريدة الأهرام، صحيح قد لا تعني الأرقام كثيرا، لكن نحن نبحث طوال الوقت عن المعنى والدلالة، وتعد فرصة يجب أن تغتنمها الأهرام لإدارة نقاش كبير حول الصحافة والإعلام الآن.
وأضاف "الباز"، خلال الفقرة الحوارية ببرنامج "في المساء مع قصواء"، المذاع على قناة "CBC"، وتقدمه الإعلامية قصواء الخلالي، أن الأهرام تعد هبة صحفييها، مثل مصر هبة النيل، حيث إنها جريدة استطاعت خلال 148 سنة يستمر، وهذا الاستمرار له أسرار، كما أن الأهرام قررت منذ اليوم الأول أن تعيش.
وأشار إلى أن الأهرام جريدة غير مغامرة، وكانت تجيد طوال الوقت سياسة الموائمات لتعيش، وسر الأهرام الأساسي أنها جريدة أن تعيش، والأقدار أرسلت إليها صحفيين يميلون إلى المؤسسية أكثر من المغامرات أو القفزات الكبيرة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الباز الأهرام قصواء الخلالي مصر محمد الباز
إقرأ أيضاً:
بسبب غلاء الإيجارات .. شابة صينية تعيش في مرحاض
#سواليف
أثارت #شابة_صينية تُدعى يانغ 18 عاماً جدلاً واسعاً بعد انتشار قصتها عبر #الإنترنت، حيث اضطرت إلى #العيش في #حمام مكتبها بسبب #ارتفاع #تكاليف_الإيجار في مدينة تشوتشو بمقاطعة هونان.
تعمل يانغ في متجر للأثاث وتتقاضى راتباً شهرياً حوالي “2.700 يوان”، وهو أقل بكثير من متوسط الأجور في المدينة البالغ 7,500 يوان،ما جعل استئجار شقة أمراً صعباً بالنسبة لها، حيث تتراوح الإيجارات بين 800 و1.800 يوان.
وبدلًا من ذلك، توصلت إلى اتفاق مع صاحب العمل لاستئجار حمام المكتب، الذي تبلغ مساحته ستة أمتار مربعة، مقابل 50 يوان فقط شهرياً.
وتوثق يانغ مقاطع الفيديو روتينها اليومي، من غسل الملابس في الحمام إلى نشرها لتجف على سطح المبنى، وخلال ساعات العمل، تخلي المساحة مؤقتاً للسماح للموظفين والعملاء باستخدام الحمام.
مقالات ذات صلةأثارت قصتها تعاطفاً واسعاً على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث أشاد البعض بمرونتها وحرصها على التكيف مع الظروف، وأعرب العديد من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي عن دعمهم وإعجابهم بصمودها.
بينما عبر آخرون عن حزنهم على حال العمال ذوي الدخل المنخفض، مطالبين بظروف معيشية أكثر عدالة.