رونالدو يدخل في خلاف مع النصر السعودي.. طالع التفاصيل
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
دخل البرتغالي كريستيانو رونالدو، لاعب الفريق الأول لكرة القدم بنادي النصر السعودي، في خلاف مع إدارة النادي برئاسة مسلي آل معمر، وذلك فيما يخص ملف تجديد عقده.
وكانت إدارة نادي النصر السعودي قد فتحت خطوط المفاوضات مع البرتغالي كريستيانو رونالدو، من أجل تجديد عقده لاستمراره مع الفريق في الفترة المقبلة.
وأوضحت تقارير برتغالية، أن إدارة نادي النصر السعودي، عرضت على رونالدو تجديد عقده حتى 2027، وهو ما رفضه اللاعب.
ويرغب رونالدو في التجديد مع النصر السعودي بعقد حتى موسم 2026، حيث توصل اللاعب والنادي إلى اتفاق على هذا النحو.
وقاد رونالدو فريق النصر السعودي لتحقيق لقب البطولة العربية في مطلع الموسم، ويرغب في حصد المزيد من الألقاب.
ومن المتوقع أن يعتزل رونالدو مع النصر، علمًا بأنه انضم إلى صفوف العالمي في شهر يناير من العام الحالي، بعقد ينتهي في 2025.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فريق النصر كريستيانو رونالدو رونالدو العام الحالي فتح سيراميكا
إقرأ أيضاً:
الزهراني: الهلال سعى لبقاء سعود عبدالحميد لكنه تمسك بالرحيل.. فيديو
نواف السالم
أكد الناقد والمحلل الرياضي جلال الزهراني أن اللاعب سعود عبدالحميد دخل السنة الأخيرة من عقده مع الهلال، مشيرًا إلى أن إدارة النادي كانت ترفض فكرة احترافه في البداية، حيث كان القرار بيدها بالكامل.
وأوضح الزهراني خلال استضافته في بودكاست «ممر»، كان يجب على سعود احترام عقده حتى نهايته، خاصة أن اللاعب شاب ولا يزال أمامه الكثير ليقدمه، لافتًا إلى أن هذا الموسم كان يمكن أن يكون محطة مهمة له، خصوصًا مع مشاركة الهلال في كأس العالم للأندية.
كما أضاف أن التخطيط الرياضي السليم يتطلب معرفة التوقيت المناسب لتجديد عقود اللاعبين، وليس بالضرورة أثناء تألقهم فقط، بل في لحظات يحتاج فيها اللاعب إلى التحفيز، مشيرًا إلى أن الهلال لم يعرض على عبدالحميد تمديد عقده في الوقت المناسب، مما أسهم في قرار احترافه.
وأردف أن الإدارة الهلالية كانت تأمل في استمرار اللاعب، لكن الضغوط التي فرضها مشروع الابتعاث الذي تبنته الوزارة، إلى جانب رغبة سعود في الاحتراف، دفعت النادي في النهاية إلى الموافقة.
وختم الزهراني حديثه بالتأكيد على أن رحيل سعود عبدالحميد شكل خسارة كبيرة للهلال، موضحًا أن وجود كانسيلو في التشكيلة لا يعني تعويض غياب عبدالحميد، حيث إن المركز الأجنبي قد يكون أكثر حاجة للتدعيم في مراكز أخرى.