صورة لـ نادين الراسي برفقه شقيقتها تثير حيرة السوشيال ميديا |شاهد
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
نشرت الفنانة اللبنانية نادين الراسي صورة لها برفقة شقيقتها الصغري راشيل ، وظهر التشابه الكبير بينهما ، ذلك من خلال حسابها الرسمي على موقع إنستجرام من خلال خاصية الأستوري.
وعلقت نادين الراسي على الصورة ، قائلة: أختي.
تعرض نادين الراسي للتهديدات:
وقد كشف تسجيل صوتي من خلال مجلة الجرس اللبنانية عن تعرض الفنانة اللبنانية نادين الراسي بتهديدات بالقتل و ايضًا عن تعرض والدا نادين الراسي للضرب من ابنيهما ساندرين وسباستيان للحصول على ممتلكات شقيقهم الراحل جورج الراسي
وقد صرحت الفنانة نادين الراسي منذ فترة ، إن شقيقها جورج الراسي تعرض للتهديد قبل وفاته دون الكشف عن سبب التهديد.
وقالت نادين الراسي في تصريحات تليفزيونية: بيطلع كل فترة كلام وإشاعات عن وفاة جورج، وبالنسبة للكلام على موضوع إنه تعرض للتهديد قبل وفاته ده حقيقي بس مش هقول من مين.
وكشفت نادين الراسي، طريقة تلقيها خبر وفاة شقيقها القاسية، وأوضحت أنها في ليلة وفاته لم تستطع أن تنام، وشعرت أن شيئًا ما سيحدث لشقيقها، فدخلت إلى صفحة جورج على موقع انستجرام، ووجدته ناشر ستوري من حفله الذي كان يحييه في سوريا.
وانهارت الفنانة نادين الراسى من البكاء الشديد على الهواء خلال لقاء تليفزيوني بسبب سماع أغنية لشقيقها الراحل جورج الراسى.
وقالت نادين الراسى، فى اللقاء التلفزيوني: “لا أستطيع سماع صوته لأنى ما زلت حزينة عليه وعلى فراقه، وعندما أشاهد له فيديو أقوم بكتم الصوت حتى لا أتأثر”.
وكان آخر أعمال نادين الراسي مسلسل "بيروت 303"، التى دارت أحداثه عقب حادث تحطم طائرة افتراضية للرحلة الرقم 303 المتجهة من إسطنبول إلى بيروت، لتبدأ بعدها قصة مملوءة بالأحداث المروّعة والمفاجآت غير المتوقعة
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نادین الراسی
إقرأ أيضاً:
شاهد.. أهالي المحلة يشيعون جثمان عجوز مسن مات صائما على أبواب مسجد الأربعين
شيع المئات من الأسر والعائلات، منذ قليل، في مشهد جنائزي مهيب جثمان عجوز مسن مات صائما عقب أداء صلاة الجنازة بمسجد الأربعين، وسط مشاركة الأهل وجيرانه، ودفن بمقابر أسرته.
وكانت مدينة المحلة الكبرى في محافظة الغربية شهدت شيوع حالة من الحزن والوجيعة بين صفوف الأسر والعائلات عقب شيوع نبأ وفاة عجوز مسن صائما، وهو يجمع بين الحزن والرضا بقضاء الله.
ففي منطقة محلة البرج بحي أول المحلة، توفي الحاج حلمي الوكيل بعد صلاة المغرب داخل مسجد الأربعين في أول أيام شهر رمضان المبارك، لتفيض روحه إلى بارئها وهو على طاعة ووضوء، تاركًا خلفه سيرة عطرة وذكرى طيبة.
كما شهد المصلون داخل مسجد الأربعين لحظة فارقة، عندما سقط الحاج حلمي الوكيل مغشيًا عليه عقب صلاة المغرب.
وعلى الفور، حاول المتواجدون إسعافه، لكنه كان قد فارق الحياة بهدوء وطمأنينة.
وقال لفيف من المصلين إن الفقيد كان صائمًا، وعلى وضوء، وأخرج صدقة قبل وفاته بدقائق قليلة، وكأنه كان يُهيّئ نفسه للقاء ربه.
وعرف أهل المنطقة الحاج حلمي الوكيل بدماثة الخلق وطيب المعشر، حيث كان محافظًا على الصلوات في جماعة، وملازمًا للمسجد.
وفي يوم وفاته، أدى صلاة العصر جماعة، وشارك في صلاة جنازة كانت مقامة بالمسجد نفسه.
ورغم كبر سنه، لم يمنعه ذلك من الصيام وأداء الفروض والعبادات بحب وخشوع.
ويؤكد المقربون من الراحل أنه كان بشوش الوجه، طيب الأخلاق، مُحبًا للخير، لا يتردد في مساعدة المحتاجين.
وقد ترك رحيله أثرًا بالغًا في نفوس كل من عرفه، خاصةً أن وفاته جاءت في أيام مباركة، وفي بقعة طاهرة، وعلى حالة يُحسد عليها.