رئيس بعثة الجامعة العربية في الأمم المتحدة: إسرائيل شعرت بالإهانة والمذلة بعد طوفان الأقصى
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
أكد رئيس بعثة الجامعة العربية بالأمم المتحدة السفير ماجد عبدالفتاح أن إسرائيل شعرت بالإهانة والمذلة بعد "طوفان الأقصى"، مشيرا إلى أنها لذلك "تنتقم من المدنيين الفلسطينيين في غزة".
السيسي خلال اتصال مع بايدن: مصر لم ولن تسمح بتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة إلى الأراضي المصريةوعن الوضع الإنساني في غزة، لفت السفير عبد الفتاح إلى أن هناك طلبا من قبل الإمارات العربية المتحدة بضرورة عقد جلسة طارئة لمجلس الأمن بشأن الوضع الإنساني في غزة.
كما نوّه خلال مداخلة هاتفية له مع قناة "القاهرة الإخبارية"، بأن هناك نيّة لإنشاء هيكل عربي للتعامل مع القضية الفلسطينية بشكل أكثر توسعاً في السياسة الخارجية.
وأضاف: من المفترض أن نناقش في جلسة مجلس الأمن غدا قرارات بشأن تداعيات الأوضاع في قطاع غزة، وفقا لما توصلنا له.
هذا ولفت رئيس بعثة الجامعة العربية إلى أنّ قرار الجمعية العامة بشأن وقف إطلاق النار في غزّة يعكس رأيا كاسحا لصالح تهدئة الأوضاع.
ومن المعروف أن القصف المكثف والمتواصل الذي يشنّه الجيش الإسرائيلي منذ السابع من أكتوبر على قطاع غزة، أسفر، عن مقتل أكثر من 8 آلاف شخص في القطاع نصفهم من الأطفال، وفق آخر حصيلة أعلنتها وزارة الصحة في حكومة حماس أمس السبت.
وعلى المقلب الإسرائيلي، قتل 1400 شخص، سقطوا في اليوم الأول من الهجوم، حسب السلطات الإسرائيلية التي أفادت أن مقاتلي "حماس" احتجزوا أيضا حوالي 230 شخصا أسرى، وتم إطلاق سراح 4 نساء منهم حتى الآن.
المصد: بوابة فيتو + RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الأمة العربية الأمم المتحدة الجهاد الإسلامي الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة القاهرة القضية الفلسطينية تل أبيب جامعة الدول العربية جرائم جرائم حرب جرائم ضد الانسانية حركة حماس طوفان الأقصى قطاع غزة كتائب القسام مساعدات إنسانية مواد غذائية
إقرأ أيضاً:
عاجل| مفاجأة بشأن طوفان الأقصى وحقيقة طلب أسماء الأسد الطلاق.. العالم في 24 ساعة
شهد العالم خلال الـ24 ساعة الماضية، العديد من الأحداث المهمة منها؛ الكرملين يوضح حقيقة طلب زوجة بشار الأسد الطلاق، والاحتلال الإسرائيلي يكشف عن جانب جديد من تحقيقات 7 أكتوبر وانفجارات «بيجر» في لبنان.
حقيقة طلب زوجة بشار الأسد الطلاقنفى الكرملين، تقارير تفيد بأن «أسماء» زوجة بشار الأسد، تريد الطلاق والعودة إلى بريطانيا، بحسب صحيفة «تيليجراف» البريطانية.
وفي الوقت نفسه، نفت روسيا أيضًا مزاعم بأن الرئيس السوري السابق بشار الأسد وزوجته أسماء الأسد تم احتجازهما في موسكو، وأن السلطات الروسية جمدت أصولهما العقارية.
وكانت تقارير إعلامية أشارت إلى أن زوجة بشار الأسد طلبت الطلاق، بعدما أعربت عن عدم رضاها عن حياتها الجديدة في العاصمة الروسية موسكو، وأنها تريد العودة إلى بريطانيا للعلاج من السرطان.
وتحتفظ أسماء الأسد بالجنسية البريطانية، لكن وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي، قال في وقت سابق من شهر ديسمبر الجاري، إن وجودها في بريطانيا لم يعد موضع ترحيب.
إسرائيل تكشف عن جانب جديد من تحقيقات 7 أكتوبرويستمر جيش الاحتلال الإسرائيلي في تحقيقاته بشأن هجمات السابع من أكتوبر، واليوم أعلن جزءًا من نتائج التحقيق في عملية اقتحام الفصائل الفلسطينية لحدود مستوطنات غلاف غزة، بحسب القناة 7 الإسرائيلية نقلًا عن تحقيقات الجيش الإسرائيلي.
وكشف التحقيق عن أنّ مراقبي فرقة غزة، التابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي، حذّروا من تحركات قيل إنّها «غير عادية» على حدود قطاع غزة، لكن ضابط مخابرات الفرقة والقادة في المؤسسة الأمنية الإسرائيلية لم يفسروا التقارير والتحذيرات على أنّها تحضيرات لتنفيذ هجوم على إسرائيل.
مفاجأة جديدة بشأن أجهزة البيجرلا تنتهي المفاجآت المتعلقة بعملية انفجارات أجهزة «بيجر» في لبنان، التي كبدت حزب الله اللبناني خسائر فادحة، إذ كشفت شبكة «CBS» الأمريكية خلال حوار لها مع عملاء الموساد الإسرائيلي المسؤولين عن تفخيخ الأجهزة، أن حسن نصر الله، الأمين العام السابق لحزب الله اللبناني، رأى أجهزة «بيجر» تنفجر في عناصره أمام عينيه.
وزعم عملاء الموساد، أنهم عرفوا هذه المعلومات من عميل إسرائيلي كان مع الأمين العام السابق لحزب الله، رأى «نصر الله»، الذي اغتالته إسرائيل في وقت سابق من سبتمبر الماضي بغارة جوية على ضاحية بيروت الجنوبية، الانفجارات أمام عينيه، كما رأى إصابة عدد من القيادات المركزية للحزب جراء الانفجار، إذ كان بحوزتهم أجهزة النداء أو الاتصالات اللاسلكية خلال اجتماع لهم في غرفة سرية.
وكان حسن نصر الله قريبًا من التعرض للأذى والإصابة أثناء الانفجارات، كما كان متأثرًا وحزينًا بما حدث لمئات من عناصر حزب الله اللبناني جراء الانفجارات.
وظهر عميلان للموساد على الشبكة الأمريكية خلال برنامج «60 دقيقة» بأسماء وأصوات مستعارة وملثمين، وقالوا إن الهدف من مخطط «بيجر»، لم يكن القتل بل الإصابة.