لبنان ٢٤:
2025-01-03@18:42:11 GMT

قتلت صدماً على أوتوستراد نهر ابراهيم!

تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT

قتلت صدماً على أوتوستراد نهر ابراهيم!

توفيت امرأة من جنسية أجنبية جراء حادث صدم على المسلك الشرقي لأوتوستراد نهر ابراهيم مقابل سوق الخضار القديم .

وتولى عناصر الصليب الأحمر اللبناني نقل الجثة الى إحدى المستشفيات القريبة.

.

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: حادث صدم

إقرأ أيضاً:

قتلت عائلاتهم أمام أعينهم.. ناجون يروون للجزيرة تفاصيل مجزرة الحولة بحمص

روى ناجون من مجزرة الحولة في ريف حمص السورية لقناة الجزيرة تفاصيل المجزرة التي ارتكبها نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد في 25 مايو/ أيار 2012، وكان من ضحاياها 50 طفلا لم تتعد أعمارهم 10 أعوام.

وزارت مراسلة الجزيرة نسيبة موسى مدينة الحولة، واستمعت لشهادات من نجوا من المجزرة المروعة، حيث أعادوا تذكير السوريين بهول ما مر بهم في ذلك اليوم المشؤوم، من قبل نظام رحل لكنه ترك في نفوسهم الألم والوجع.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2تزايد معاناة النازحين وسط غزة بعد أن غرقت خيامهم بمياه الأمطارlist 2 of 2تقرير أممي يوثق جرائم صادمة للاحتلال بحق القطاع الطبي في غزةend of list

ويقول أهل تلدو، إحدى بلدات الحولة، إن مليشيات تابعة للنظام المخلوع اقتحمت قريتهم بالعشرات، وتحت غطاء ناري كثيف من الجيش المتمركز على التلال المحيطة بالقرية، دخل المسلحون منازل القرية منزلا وأطلقوا النار على كل من فيها ثم راحوا يمزقون الجثث بحراب بنادقهم.

ويؤكد ناجون من مجزرة الحولة إن المسلحين كانوا يبدؤون بقتل الأطفال ويمثلون بجثثهم.

وقد رأى علي عادل السيد، وهو الناجي الوحيد من عائلته، بعينيه مقتل أمه وأبيه وإخوته وشقيقته رشا، ويقول للجزيرة إنه نجا حينها لأنه تظاهر بالموت.

ورغم الغصة والألم يعيد علي رسم مشاهد المجزرة، ويظهر لكاميرا الجزيرة أماكن قتل أخته وأمه وأبيه بين جدران المنزل المنكوب.

وغير بعيد عن منزل علي، يقع منزل لعائلة عبد الرزاق، حيث قتلت مليشيات الأسد بداخله 63 شخصا، كما جاء في تقرير الجزيرة.

إعلان

وتعرضت السيدة سميرة لصدمة كبيرة بعد أن قتل زوجها وأبناؤها وبناتها وأحفادها جميعا، أما ابنها محمد فلا ينسى تفاصيل ذلك اليوم -كما يقول للجزيرة- وإن مر دهر بأكمله. ولا يزال محمد يحمل صور أقاربه الذين قتلوا في ذلك اليوم.

وبعد انسحاب مليشيات الأسد، كان محمد أول من دخل بيوت عائلة عبد الرزاق ليرى بأم عينيه بشاعة ما اقترفته مليشيات الأسد، ويقول محمد في شهادته إنه هو من جمع الجثث من منازل عائلة عبد الرزاق.

ويقول أهل الضحايا إن شجاع العلي، قائد إحدى المليشيات التابعة للأسد هو من قاد جماعات المسلحين التي نكلت بهم وأذاقتهم صنوفا من القتل والخطف والتعذيب.

وقد قتل العلي الملقب بـ "جزار الحولة" في 26 ديسمبر/كانون الأول 2024 على بعد كيلومترات معدودة من مسرح المجزرة، خلال عمليات تمشيط للمنطقة قامت بها إدارة العمليات العسكرية.

ولم يخف أهل الحولة سعادتهم بمقتل العلي، ويقولون إنه القصاص وأولى خطوات العدالة التي تخفف بعضا من غصة الألم التي لم تبرح صدورهم طوال 12 عاما.

ويذكر أنه في أعقاب الثورة السورية التي اندلعت في مارس/آذار 2011، بدأت سلطات النظام (المخلوع) بحملات مداهمة ضخمة، شملت في غالبها اعتقالات تعسفية واحتجازات غير قانونية وإخفاء قسريا لمواطنين سوريين، وتم إخضاعهم لصنوف من التعذيب تصل إلى حد الموت، وارتكاب جرائم ترقى إلى جرائم الحرب.

مقالات مشابهة

  • ابراهيم سعيد لـ زيزو: الزمالك مش هينفع يدي لك المبلغ ده
  • طريقة عمل سمك السلطان ابراهيم المقلي
  • قتلت عائلاتهم أمام أعينهم.. ناجون يروون للجزيرة تفاصيل مجزرة الحولة بحمص
  • إعلام غزة: إسرائيل قتلت 1091 رضيعا في غزة
  • فيديو من أوتوستراد جبيل - بيروت.. ماذا حصل هناك؟