صحيفة الخليج:
2025-02-15@11:47:24 GMT

دبا الحصن.. نهضة شاملة حوّلتها إلى مدينة فاضلة

تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT

دبا الحصن.. نهضة شاملة حوّلتها إلى مدينة فاضلة

دبا الحصن: محمد الوسيلة
أجمع أهالي وسكان مدينة دبا الحصن، على أن الفكر العميق لصاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، وإلمام سموه، المعرفي والعملي، بمقتضيات التنمية الشاملة في الإمارة، نجح في تحقيق الطفرة المنشودة، وأحال جميع المناطق البعيدة في الإمارة من بلدات صغيرة إلى مدن كبيرة تعايش نعيم التطور والمدنية، ويرفل أهلها في السعادة، وهو ما حدث في دبا الحصن، حيث أنشأ سموه حزمة من المشروعات حققت النهضة العمرانية لمنطقة أراد لها أن تكون قطاعاً حضرياً يحوز الجودة، وباتت وجهة مهمة للزوار والسياح.

بانتمائه الصادق لأهله، تفتقت عبقرية صاحب السمو حاكم الشارقة، عن رسم وإعداد مسيرة تنمية مدينة دبا الحصن، فحققت مشاريعه العملاقة النهضة العمرانية المطلوبة، وخطت المدينة لنفسها ملمحاً حضارياً نقلها إلى مصاف المدن التي باتت وجهة مهمة للزوار والسياح، بخدماتها ومرافقها الجميلة، ومناخها البديع، وطبيعتها الساحرة التي يحتضنها البحر.

وأكد عدد من سكان دبا الحصن ل«الخليج»، أن صاحب السمو حاكم الشارقة، قائد فذ يتمتع بكاريزما قيادية، ورؤية عميقة لتطوير موارد إمارته، وعلى رأسها الكادر البشري، من خلال إنشاء مدارس التعليم العام والجامعي، بشكل عام، ومدينة دبا الحصن، على وجه الخصوص، الأمر الذي ساهم في تخريج كوادر متميزة ساهمت في تعزيز مسيرة الشارقة التنموية.

كما حرص سموه على تطوير المدينة بإنشاء حزمة من المشروعات التي نقلت المنطقة حرفياً إلى المدينة الفاضلة، كما أطلق عليها سموه، وحققت مشاريعه العملاقة نهضة عمرانية غير مسبوقة، عززت مع المناخ البديع لدبا الحصن وطبيعتها الساحرة التي يحتضنها البحر، أن تكون المدينة وجهة سياحية متميزة ومتفردة.

الصورة

مشاريع نوعية

تمكّن صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، بمعرفته العميقة بمناطق ومدن الإمارة وطبيعتها الجغرافية والتاريخية، من وضع تصور كامل وإعداد مشروع تنموي رائد في دبا الحصن، وبرؤية ثاقبة نجح سموه عبر الأجهزة الحكومية المختصة في إنجاز حزمة من المشاريع التي نقلت دبا الحصن إلى منطقة حضرية ومدينة تزخر بجميع الخدمات المتطورة.

يقول علي أحمد سيف بن يعروف النقبي، رئيس المجلس البلدي الأسبق لدبا الحصن، إن مشروع سلطان التنموي في الإمارة استثنائي ولافت للنظر، ويدفعنا للوقوف عنده بتأمل عميق، ولا نملك حيال منجزه اللافت إلا أن نثمّن فكره الثاقب وجهوده العظيمة المبذولة، ونتضرع للمولى عز وجل أن يطيل عمره، ويمتعه بموفور الصحة، ونؤكد أن ما تم إنجازه يعقد اللسان من الدهشة، فبعد أن كانت دبا الحصن بلدة صغيرة، مضت بخطى متسارعة ومشاريع نوعية إلى مدينة متكاملة الخدمات والمرافق، الاقتصادية والحكومية والسكنية الفاخرة.

ويضيف أنه ضمن حزمة المشاريع شارع العقد الفريد، والذي يعد نموذجاً للمشروع التنموي، حيث تصطف على أحد جانبيه أكثر من 20 دائرة ومؤسسة حكومية تم أنشاؤها على طراز معماري حديث، وفي الجهة المقابلة تقف المباني التجارية والسكنية على مد البصر شاهدة على عظمة المنجز، وأن بداية الشارع تشكّل مدخل المدينة حيث ترتسم معالم الجمال في دوار المدخل ويمتد الطريق حتى الجزيرة المستحدثة على الشاطئ.

ولفت إلى أن المشروع حقق الإضافة المطلوبة والنقلة النوعية للمدينة، بعد أن أنجز سموه عدداً من المنارات الخدمية والاقتصادية والسياحية والخدمية، فقامت مشاريع قطاع الصيد وسوق الخضار والسمك والفواكه والقناة المائية في الواجهة البحرية والممشى المطاطي، باعتبارها متنفسات طبيعية للعائلات والأسر وأهالي المدينة، كما أن القناة فيها المقاهي الترفيهية للزوار والسياح وسكان المدينة، فضلاً عن إنشاء الشاطئ الذي يعد وجهة لإقامة الأنشطة المختلفة، إلى جانب سوق «انوان» عند بداية الجزيرة، وهو سوق نموذجي نشّط الحركة الاقتصادية في المدينة.

الصورة

المطعم السياحي

أوضح بن يعروف أن حكومة الشارقة أنجزت بتوجيهات صاحب السموّ الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، مشروع المطعم السياحي الكبير في الجزيرة، بمدينة دبا الحصن، حيث يتكون من طابقين بمساحة 1200متر مربع، ويضم الكثير من الخدمات والمرافق المصممة بطريقة معاصرة.

ويؤكد أن التنمية التي طالت جميع جنبات المدينة، تقف شاهدة على انتماء سلطان الوثيق لأهله ورؤيته الثاقبة لتطويرها، برغم صغر مساحتها، وأن عبقريته ومعرفته الدقيقة بجغرافيا المنطقة، وحرصه الدائم على تقديم المدهش والمختلف، أثمرت مشاريع عمرانية وخدمية متميزة، أبرزها الطرق الداخلية الرئيسية والفرعية، حيث تكاد شبكة الطرق الحديثة تغطي 90 في المئة من حاجة المدينة، بعد أن نجح سموه في تعبيد جميع الطرق الداخلية بالأحياء والشوارع الرئيسية، مثل الطريق الدائري، وشارع العقد الفريد، والشارع الوسطي.

ويجزم بن يعروف، أن اهتمام سموه المستمر بالمدينة يجعلنا موعودين بمشاريع جديدة، أبرزها مركز تسوق لزيادة حركة السياحة، ومبان حكومية جديدة في قطاعات الصحة والتعليم والقطاع السكني، تعزيزاً لجهود سموه المخلصة في الاهتمام بأحوال أهله وأبنائه، وقربه الدائم من قضايا المواطنين وحرصه المستمر على تلبية أشواقهم.

واجهة رياضية

لم يترك صاحب السمو حاكم الشارقة، قطاعاً في المدينة إلا وامتدت إليه أياديه البيضاء، ومكارمه السخية، بمشروع تطويري لافت، حيث نال القطاع الرياضي والشبابي بدبا الحصن حظه من مشروع سلطان التنموي، ويرى علي محمد علي بن يعروف، أمين السر العام لنادي دبا الحصن الرياضي الثقافي، أن مكارم سموه طالت الرياضيين بشكل واضح، وكان لها بالغ الأثر في تطوير ورفعة ونهضة منطقة دبا الحصن، ولا نملك حيال مشاريعه إلا الدعاء له، وتقديم الثناء والحب والتقدير والولاء والعرفان لسموه على مكارمه المستمرة، ودعمه اللامحدود للرياضة والرياضيين في دبا الحصن.

وأضاف أن استاد دبا الحصن الحالي يوفّر جميع متطلبات الرياضيين، لتعدد مرافقه المتميزة، واستمراراً لمكارمه المستمرة وجّه سموه، مؤخراً، بإنشاء استاد دبا الحصن الجديد بجزيرة الحصن، والإسراع في إنجاز مشروع الاستاد ومقر جديد لنادي دبا الحصن في الجزيرة التي تحتل موقعاً جغرافياً مميزاً بإطلاله على البحر والجبال، وحال انتهاء المشروع سيشكل إضافة للنهضة العمرانية بالمدينة، وسيكون تحفة معمارية جديدة وواجهة رياضية لافتة.
واجهة عصرية

يقول سلطان الشرقي، عضو المجلس الاستشاري السابق في الشارقة، إن الإنجازات التنموية والحضارية التي تحققت في دبا الحصن بفضل التوجيهات والرؤى السديدة لصاحب السمو حاكم الشارقة، ساهمت بشكل واضح في تمكين المدينة من السير في ركب النهضة الهائلة التي تشهدها الإمارة على ك الصعد، وأصبحت المدينة واجهة عصرية وحضارية مشرّفة للإمارة في المنطقة الشرقية.

ويضيف أن المدينة شهدت خلال السنوات الماضية، قفزات عمرانية على صعيد المباني الحكومية والخدمية والمباني التجارية والسكنية، والتي تم تصميمها وتنفيذها وفقاً لأرقى المعايير الهندسية المعمول بها عالمياً، أضافت لها لمسة جمالية وحضارية رائعة، فضلاً عن إنجاز العديد من المرافق الترفيهية، مثل القناة المائية والحدائق والمتنزهات، سواء العامة، أو تلك التي تم تنفيذها وسط الأحياء السكنية، ما كان له بالغ الأثر في أن تصبح هذه المرافق وجهات ومقاصد رئيسية للأهالي والقاطنين، والزوار عموماً.

ولفت إلى أن كل المنجزات والمشاريع التنموية والحضارية والخدمية التي طالت دبا الحصن، وغيرها من المدن والمناطق الأخرى في الشارقة، تؤكد مدى الحرص الكبير الذي يوليه سموه لأهله وأبنائه.

الصيد والصيادون
مضت جهود سلطان ومكارمه السخية لتشمل قطاع الصيد البحري في المدينة، حيث استطاع سموه ضمن حزمة مشاريع الجزيرة المستحدثة بالمدينة والمطلة على البحر، إنشاء عدد من المرافق المهمة لقطاع الصيد وإنتاجه وتسويقه.

ويقول سيف حسن سليمان الظهوري، رئيس جمعية الصيادين التعاونية بدبا الحصن: «نثمّن عالياً مكارم صاحب السمو حاكم الشارقة، واهتمامه المتعاظم بالصيد والصيادين. سلطان الخير كان، ولا يزال قريبًا من أهله وأبنائه، وظل على الدوام يتفقد أحوالهم، ويستمع لهمومهم بحرص تام، ويعمل على تلبية تطلعاتهم بمشاريع تفوق الأحلام، حيث تمكن سموه برؤيته الثاقبة، من تلبية جميع مطالب الصيادين من خلال مشاريع ميناء الصيد الذي يعد مفخرة للصيادين والمدينة، إلى جانب إنشاء جمعية الصيادين بمبنى فاخر ومصنع للثلج وسوق السمك».

الصورة الصورة الصورة الصورة الصورة

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات دبا الحصن حاكم الشارقة صاحب السمو حاکم الشارقة فی دبا الحصن

إقرأ أيضاً:

سلطان القاسمي يفتتح بيت اللّوال في قلب الشارقة

افتتح صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، عصر اليوم الأربعاء، بيت اللّوال الذي يقع في قلب الشارقة ويقدّم مزيجاً فريداً من التميّز في فنون الطهي والتراث الثقافي، بتصوّرٍ مبتكر من الشيخة بدور بنت سلطان القاسمي، وليمثل تكريماً حيّاً لإرث الشارقة بصفتها مركزاً تجارياً نابضاً بالحياة، حيث تجتمع النكهات والقصص والتقاليد تحت سقفٍ واحد في تجربةٍ استثنائية.
كان في استقبال سموه لدى وصوله إلى بيت اللّوال سمو الشيخ سلطان بن محمد بن سلطان القاسمي ولي العهد نائب حاكم الشارقة، وسمو الشيخ سلطان بن أحمد بن سلطان القاسمي نائب حاكم الشارقة، والشيخة بدور بنت سلطان القاسمي مؤسسة بيت اللّوال، والشيخة حور بنت سلطان القاسمي رئيسة مؤسسة الشارقة للفنون، والشيخ سالم بن عبدالرحمن القاسمي رئيس مكتب سمو حاكم الشارقة، والشيخ فاهم بن سلطان القاسمي رئيس دائرة العلاقات الحكومية، والشيخ ماجد بن سلطان القاسمي رئيس دائرة شؤون الضواحي، والشيخة نوار بنت أحمد القاسمي مدير مؤسسة الشارقة للفنون، وعدد من الشيوخ وكبار المسؤولين.
وتجول سموه في أروقة بيت اللّوال الذي جاءت تسميته من اللهجة التقليدية الإماراتية، حيث يشير اللّوال إلى الشخص المسافر الذي عاد إلى وطنه بعد سفر طويل محمّلاً بالعديد من القصص الشيّقة، والهدايا التذكارية، والنكهات المتنوّعة من الثقافات الأخرى، وتدعو أجواء بيت اللّوال التي تعكس دفء وأصالة المنزل الإماراتي التقليدي ضيوف المكان للانطلاق في رحلة عبر التاريخ وتراث الطهي، مع قائمة مستوحاة من طريق الحرير القديم، والحرف التقليدية من جميع أنحاء العالم.
وقالت الشيخة بدور بنت سلطان القاسمي مؤسسة بيت اللّوال: إن كل زيارة إلى بيت اللّوال هي رحلة فريدة تغمر الضيوف في أجواء التقاليد الإماراتية الغنية وروح الاستكشاف.. ومن خلال المأكولات المميّزة ورواية القصص والحِرف اليدوية، نحتفي بالنكهات والعلاقات الثقافية التي جمعت الشارقة بالعالم منذ أمد بعيد. بيت اللّوال ليس مجرد مطعم، بل عودة إلى التقاليد، حيث يستحضر من خلال كل طبق وتفصيل وتجربة، الدفء والكرم والقصص الخالدة لتراثنا الأصيل.
ويقع بيت اللّوال الذي يصل عمره إلى 100 عام في قلب الشارقة، والتي تم ترميمها مع أزقةٍ متعرجة وأسواقٍ تقليدية ومتاحف تاريخية، وهو يمثّل شهادة حيّة على عراقة الثقافة الإماراتية، ويقع المنزل التراثي المكوّن من طابقين في ساحة المريجة التراثية مع إطلالة على خور الشارقة، وتروي تفاصيل الهندسة المعمارية للمنزل تاريخ المنطقة، في حين يخلق الفناء المركزي المزين بنافورة وسطية هادئة ومرصعةٍ ببلاط الزليج المغربي أجواءً أخاذة لتناول أشهى الأطباق.
وتم تجديد المبنى في عام 2024 ولا يزال يحتفظ بجدرانه السميكة وسطوحه المستوية وأبوابه الخشبية المنحوتة بشكلٍ محكم، وتمتاز ساحة الفناء في الطابق الأرضي بالمطعم الرئيسي في بيت اللّوال، والذي يضم قائمة تركز على المكونات المحليّة وتستعرض النكهات المتنوّعة من المغرب، وبلاد فارس، والهند، وتركيا، لتعكس إرث طريق الحرير الغنيّ.
وشملت جولة صاحب السمو حاكم الشارقة في بيت اللّوال، الفناء الرئيسي المؤدي إلى الصالة الخارجية للمطعم والمحاط بمجموعة متنوّعة من التجارب الاستثنائية، بما في ذلك ركن صوغة اللّوال، الذي يتميّز بالحرف اليدوية المعاد تدويرها من جميع أنحاء المنطقة، بما في ذلك المطرزات الإماراتية والأدوات المنزلية المغربية والملابس الجميلة من تطريز نساء فلسطين، حيث تحكي كلّ قطعةٍ فيه قصة التراث والفن.
وتضمنت الجولة زيارة الكتبخانة، ملاذ محبي الأدب، حيث تجتمع المعرفة ورواية القصص في مكانٍ واحد، وتشير الكلمة إلى «بيت الكتاب»، وهي مكتبة منسقة بعناية تقدّم مجموعة من كتب الأدب العربي والإنجليزي.
كما زار سموّه الأطلس، والذي يأخذ ضيوفه في رحلة طعامٍ متخصصة تم تصميمها للتجمّعات والمناسبات الخاصة، ويضم الأطلس مجلساً حصرياً وراقياً بالإضافة إلى غرفة طعام مع باقةٍ من قوائم الطعام المنسقة والتجارب الحيّة تحت إشراف أمهر الطهاة المتخصصين، ضمن تجربة شخصية حول الأطباق وأصولها التقليدية.

أخبار ذات صلة المناطق الحرة بالشارقة تبحث تعزيز الاستثمارات الصينية بالإمارة الشارقة يتفوق على «الحسين إربد» بالخبرة والمهارة

واختتم سموّه زيارته بالمرمس، وهي شرفة حرفية للشاي مستوحاة من التجمّعات التقليدية الإماراتية لرواية القصص، وتمثّل ركناً هادئاً في الهواء الطلق حيث يلتقي الموروث العريق بأنماط الحياة المعاصرة، وتطل هذه الشرفة المستوحاة من الطراز المعماري المغربي على الميناء التاريخي، وتمثل ملاذاً بعيداً عن صخب المدينة، لتتيح للضيوف الاسترخاء والتواصل ومشاركة القصص أثناء تذوّق مجموعة مختارة من الشاي الفاخر الممزوج بنكهات طريق الحرير، مع تشكيلةٍ من الوجبات الخفيفة.
ويجسّد المرمس قيم الدفء والكرم والانتماء للمجتمع من صميم الثقافة الإماراتية، ويوفر مساحة عصرية لتكريم التقاليد وصنع ذكرياتٍ جديدة.

المصدر: وام

مقالات مشابهة

  • فيديو | سلطان يفتتح نادي الشارقة للصقارين
  • بالفيديو| سلطان يفتتح نادي الشارقة للصقارين
  • دبا الحصن والبطائح يتعادلان في «مباراة مثيرة»
  • سلطان القاسمي يفتتح مبنى مفوضية كشافة الشارقة الجديد ويشهد فعاليات اللقاء الكشفي الدولي العاشر
  • فيديو | سلطان يفتتح المبنى الجديد لمفوضية كشافة الشارقة ويشهد انطلاق فعاليات اللقاء الكشفي الدولي العاشر
  • سلطان القاسمي يفتتح المبنى الجديد لمفوضية كشافة الشارقة ويشهد انطلاق فعاليات اللقاء الكشفي الدولي العاشر
  • سلطان يفتتح المبنى الجديد لمفوضية كشافة الشارقة ويشهد انطلاق فعاليات اللقاء الكشفي الدولي العاشر
  • الأمير سلمان بن سلطان يدشّن 13 مشروعًا تعليميًا في المدينة المنورة
  • سلطان يفتتح بيت اللّوال في قلب الشارقة
  • سلطان القاسمي يفتتح بيت اللّوال في قلب الشارقة