بوابة الوفد:
2025-04-17@12:42:13 GMT

الذكاء الاصطناعي قادم لهاتفك بطريقة كبيرة

تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT

الهاتف الذكي على وشك التطور بشكل كبير. لسنوات، ربط قادة الصناعة وصول شبكات الجيل الخامس (5G) والشاشات القابلة للطي باعتبارها التطورات التكنولوجية التي من شأنها أن تمثل نقطة تحول للهواتف الذكية.

الآن في عام 2023، تحولت هذه الإثارة إلى الذكاء الاصطناعي التوليدي، وهي تقنية يعتقد أقطاب مثل المؤسس المشارك لشركة Microsoft بيل جيتس والرئيس التنفيذي لشركة Alphabet ساندر بيتشاي أنها يمكن أن تكون هائلة مثل فجر الهاتف الذكي والإنترنت نفسه.

اجتاح الذكاء الاصطناعي التوليدي، أو الذكاء الاصطناعي الذي يمكنه إنشاء محتوى جديد، عالم التكنولوجيا هذا العام، وشكل مسار المنتجات الجديدة من شركة Alphabet's Google، وMicrosoft، وInstagram، وFacebook المالكة Meta، وغيرها من شركات التكنولوجيا الكبرى. وفي الربع الأخير من عام 2023، نحصل على فكرة أفضل عن كيفية امتداد هذا التحول إلى الهاتف الذكي.
كان الذكاء الاصطناعي في قلب إطلاق Google Pixel 8 في وقت سابق من هذا الشهر، حيث تباهت الشركة بكيفية قيام خوارزمياتها باختيار أفضل تعبيرات الوجه في مجموعات من الصور الجماعية ولصقها بسهولة في صورة مختلفة. تم تصميم معالج الهاتف الذكي التالي من شركة Qualcomm الرائدة في مجال تصنيع شرائح الهواتف المحمولة لتسريع مهام معالجة الذكاء الاصطناعي، كما أوضحت الشركة خلال قمة Snapdragon في أواخر أكتوبر. ويقال إن شركة آبل تعمل على تطوير مجموعة من الميزات الجديدة لجهاز iPhone وغيرها من المنتجات التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي، وفقًا لتقرير حديث من بلومبرج.

وقال أليكس كاتوزيان، نائب الرئيس الأول والمدير العام لقسم الهواتف المحمولة والحوسبة وXR في شركة كوالكوم، خلال حدث الشركة: "إن الذكاء الاصطناعي هو مستقبل تجربة الهواتف الذكية". "وعندما يتعلق الأمر بتكنولوجيا الهاتف المحمول، فهذا هو ما كنا نبني عليه منذ أكثر من عقد من الزمان."
ربما كانت ChatGPT وأدوات البحث الجديدة المدعومة بالذكاء الاصطناعي من Microsoft وGoogle هي نقطة الانطلاق للذكاء الاصطناعي التوليدي في أواخر عام 2022 والنصف الأول من عام 2023. ولكن لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى تؤثر التكنولوجيا على الاتجاه الحالي الهواتف الذكية المستقبلية. الذكاء الاصطناعي ليس جديدًا على الأجهزة المحمولة؛ ميزات مثل الإملاء الصوتي وترجمة اللغة والتعرف على الوجه تستفيد بالفعل من هذه التكنولوجيا. على سبيل المثال، تمتلك أجهزة iPhone من Apple محركًا عصبيًا للتعامل مع المهام المتعلقة بالتعلم الآلي منذ عام 2017 بدءًا من جيل iPhone X وiPhone 8.

الذكاء الاصطناعي التوليدي مختلف. لا يتعلق الأمر بالضرورة بأن الذكاء الاصطناعي يعمل بشكل سلبي لاكتشاف شخص ما في الصورة أو فتح هاتفك بمجرد رفعه إلى وجهك. وبدلاً من ذلك، فإنه يمكّن حالات الاستخدام التي تبدو جديدة، سواء كان ذلك إنشاء خلفيات جديدة حسب الطلب أو تعديل تعبير شخص ما في الصورة.

وقال سوبهاشيش داسجوبتا، من شركة التحليلات Kantar، المتخصصة في صناعات التكنولوجيا والصحة: "يتعلق الأمر حقًا بمنح المستخدمين التحكم في استخدام الذكاء الاصطناعي وكيف يريدون استخدامه، وكيف يريدون تطبيقه في حياتهم اليومية".

يعد هاتف Pixel 8 وPixel 8 Pro من Google أكبر الأمثلة على ذلك حتى الآن. في حين أن كلا الهاتفين يتضمنان ترقيات روتينية مثل المعالج الجديد وأجهزة الكاميرا المحسنة قليلاً، إلا أن الحيل الجديدة المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الهاتفين هي التي تجعلهما متميزين.

يمكن لميزة تحرير الصور التي تسمى Best Take أن تحلل صور السيلفي الجماعية التي التقطتها مؤخرًا وتبديل تعبيرات الوجه بين الصور. بمعنى آخر، يمكن للذكاء الاصطناعي من Google إنشاء الصورة المثالية التي يبتسم فيها الجميع - حتى لو لم تحدث تلك اللحظة أبدًا.
وبالمثل، يستخدم Magic Editor الذكاء الاصطناعي للسماح لك بمعالجة الصور بطرق لا تعد ولا تحصى: يمكنك تكبير حجمك أو تصغيره، أو خلق الوهم بأنك تقفز عاليًا بشكل خارق، أو حتى استبدال الأرض نفسها.

هذه مجرد أحدث الأمثلة على كيفية محاولة Google منح الذكاء الاصطناعي حضورًا أكثر بروزًا في هواتفنا. هناك ميزة أخرى تسمى Magic Compose، والتي أعلنت عنها Google في مؤتمر المطورين الخاص بها في مايو، تستخدم الذكاء الاصطناعي التوليدي لصياغة ردود مقترحة على الرسائل النصية أو إعادة كتابة الردود بنبرة مختلفة داخل تطبيق المراسلة الخاص بالشركة. يمكن لمنشئ ورق الحائط المدعم بالذكاء الاصطناعي من Google استحضار خلفيات جديدة لهاتفك من البداية بناءً على المطالبات.
وفي عام 2024 وما بعده، من المتوقع أن يلعب الذكاء الاصطناعي دورًا أكبر في هواتفنا الذكية. من الواضح أن شركة Qualcomm، التي تصنع الرقائق التي تعمل على تشغيل الهواتف من شركات مثل Samsung وXiaomi وOnePlus، كانت تضع الذكاء الاصطناعي في الاعتبار عند تطوير معالجها المحمول الجديد Snapdragon 8 Gen 3. عرض الرئيس التنفيذي لشركة كوالكوم، كريستيانو آمون، رؤية الشركة حول كيفية تغيير الذكاء الاصطناعي للهواتف الذكية في قمة Snapdragon في هاواي يوم 24 أكتوبر.

ويرى صانع الرقائق أن الذكاء الاصطناعي هو طبقة أخرى تعمل جنبًا إلى جنب مع نظام تشغيل الهاتف والتطبيقات التي يمكنها فهم مدخلات الصوت والنص والصورة وتقديم الاقتراحات. وهذا يختلف كثيرًا عن المساعدين الافتراضيين الذين عرفناهم على مدار العقد الماضي، مثل Siri من Apple، وAlexa من Amazon، ومساعد Google. بدلاً من التفكير في الذكاء الاصطناعي على مستوى الميزات الفردية، ترى كوالكوم أنه جزء أساسي من العمليات اليومية لهاتفك في المستقبل.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الذکاء الاصطناعی التولیدی الهاتف الذکی

إقرأ أيضاً:

الذكاء الاصطناعي يداعب خيال صناع الدراما

في أغسطس من العام الماضي، أجرى مركز «إبسوس» الفرنسي لأبحاث السوق وتحليل البيانات، استطلاع رأي، كشف أن "36%" من المصريين يستخدمون تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، وتزداد النسبة إلى "40%" في الفئة العمرية بين "35 و 44 سنة"، وأكد "21%" منهم، أن هذه التكنولوجيا غيّرت حياتهم اليومية بشكل كبير لم يكن في الحسبان.

وربما لو أجري الاستطلاع مرة أخرى خلال الأشهر الثمانية الأخيرة، لتقافزت الأرقام بشكل لن يكون، أيضًا، في الحسبان، عقب طفرة تطور "شات جي بي تي"، و"ديب سيك" وإخوتهما في مجال "مساعدي الذكاء الاصطناعي"، وربما لو دقق أحدنا في "يد الآخر"، لوجد هاتفه الذكي يكاد يلوّح له قائلاً: "أهلاً يا صديقي، كيف يمكنني مساعدتك اليوم؟!".

عندما نقرأ مصطلح "استنساخ"، سرعان ما ترجع الذاكرة، فلاش باك، إلى عام 1997، حينما حدثت الضجة العالمية باستنساخ النعجة "دوللي" اصطناعيا، بتقنيات طبية تكنولوجية غاية في التعقيد "الجيني". وبعيدًا عن إشكالية الخلاف حول توقيت إجراء أول عملية استنساخ، سواء للفئران أو الحيوانات، فوجئ الجمهور بالمصطلح نفسه، لأول مرة، عبر الصفحات الفنية، كـ"اسم فيلم جديد" تم طرحه بعد عيد الفطر مباشرة، داهمته عواصف من الجدل، عقب التأجيل المفاجئ للعرض الخاص، وتراشق التصريحات بين صناع الفيلم، وجهاز الرقابة، وكانت المفاجأة الكبرى هي "بطل الفيلم" نفسه، الفنان سامح حسين، الذي تصدر التريند خلال شهر رمضان، بعد النجاح الكبير لبرنامجه الذي يقدمه عبر "السوشيال ميديا"، بعنوان "قطايف"، في قالب اجتماعي توعوي أخلاقي، وجاء الإعلان عن فيلمه "استنساخ" بمثابة "ضربة حظ" بتوقيت "يبدو مثاليا" عقب نجاحه في رمضان، كما تشارك بطولته الفنانة هبة مجدي، التي تألقت (أيضًا) في رمضان الماضي بمسلسليْ "المداح"، و"منتهي الصلاحية"، ولكن "التألق المزدوج" لبطليْ الفيلم، لم يشفع لهما أمام شباك التذاكر، فما زالت الإيرادات "هزيلة"، وإن كان صناع العمل يراهنون على الفترة المقبلة، بعد "تشبّع الجمهور من أفلام العيد" التي سبقت طرح "استنساخ".

الذكاء الاصطناعي يداعب خيال صناع الدراما

وكانت "بوصلة" صناع الفيلم تتجه، قبل برنامج "قطايف"، إلى الاكتفاء بالعرض عبر المنصات الإلكترونية، نظرًا لكون بطل العمل ليس "نجم شباك"، وغيابه الطويل عن السينما، وتراجع إيرادات أفلامه السابقة، التي كان معظم جمهورها من "الأطفال"، خاصة أن البطل "يغيّر جلده الذي يعرفه جمهوره"، حيث يجسد سامح حسين دور "يونس العربي"، مريض نفسي سيكوباتي، كما أن فكرة الفيلم الجديد بعيدة تماما عن "اهتمامات الأطفال"، حيث تتناول الأحداث أفكارًا وجودية عميقة بين الفلسفة والهوية، في قالب تشويقي جاد، حول تداعيات الذكاء الاصطناعي والاستنساخ البشري، وآثارها على جوانب حياتنا الإنسانية والاجتماعية، والعلاقة المعقدة بين الإنسان والتكنولوجيا في المستقبل، والطريف، أننا سألنا "شات جي بي تي" عن "رأيه" في هذا الطرح، فكانت إجابته بأن المعالجة الدرامية تبتعد عن الواقع إلى حد كبير، فمساعد الذكاء الاصطناعي لا يستنسخ البشر، وإنما يعالج البيانات ويتفاعل مع المستخدمين بناء على البرمجة والتعلم، وانتقد "شات جي بي تي" ما ينسجه خيال صناع الدراما من "مخاوف" حول سيطرة الذكاء الاصطناعي، و"وصفها" بأنها "مبالغات درامية"، تعكس المخاوف البشرية بشكل عام من المجهول الذي تأتي به التكنولوجيا، وإن كانت "على حد تعبير شات جي بي تي"، مخاوف غير حقيقية، باعتبار أن خروج الذكاء الاصطناعي (أحيانا) عن سيطرة البشر، ليس مرجعه "نوايا خبيثة" من الذكاء الاصطناعي، كما يتوهم البعض، وإنما "قيادة غير حكيمة من البشر"، وإشراف "غير كافٍ"، و"مراقبة غير دقيقة" لتطبيقات حساسة، مما أدى لاتخاذ الذكاء الاصطناعي "قرارات غير متوقعة" بناء على خوارزميات معقدة، لم يتم حسابها بدقة من جانب البشر!!

الذكاء الاصطناعي يداعب خيال صناع الدراما

ومنذ عام، تقريبًا، فتحت الدراما المصرية، أبوابها أمام قضايا "تقنية"، تتعلق بالتكنولوجيا المتطورة، والذكاء الاصطناعي، وتناول معظمها العلاقة "المريبة" مع بعض البشر "المؤذين" الذين يمارسون "جرائم إلكترونية" في الخفاء، ودارت "الحبكات الجديدة" في قوالب التشويق والإثارة والغموض، حول "توريط الأبرياء" بأساليب التحايل و"النصب" و"التزييف العميق" الذي يتم باستخدام "AI"، هذين "الحرفين باللغة الإنجليزية" اللذين باتا من "أساسيات الحوار الدرامي" لعدد من المسلسلات المصرية التي عرضت مؤخرا، ومنها "رقم سري"، و"صوت وصورة"، وفي دراما رمضان 2025: "أثينا"، و"منتهي الصلاحية"، كما قدم مسلسل "تيتا زوزو"، 2024، معالجة "إنسانية" مبتكرة، للعلاقة بين البشر والذكاء الاصطناعي، عن طريق "تطبيق ذكاء اصطناعي يخلق كائنا افتراضيا"، يتفاعل مع الأبطال، يؤنسهم ويؤثر فيهم، وتتغير به مسارات الأحداث، هذا المزج "العاطفي" بين الإنسان و"الآلة" ظهر منذ 2020، في مسلسل "النهاية" ليوسف الشريف، الذي جسد دور "روبوت"، صنعته البطلة (سهر الصايغ)، لتتغير به الحبكة ويتفاعل معه الأبطال، كما ظهر معه "روبوت يتعاطف مع البشر"، عمرو عبد الجليل، ودار الصراع حول سرقة "الوعي البشري" باعتباره "أعز ما يملك بنو آدم"، وبعده بعام، طرح مسلسل "في بيتنا روبوت"، معالجة كوميدية لفكرة تصنيع "روبوت" يساعد البشر في مهام عملهم، وتعاطف الجمهور مع اثنين من الفنانين جسدا "شخصيتيْ الروبوتين لذيذ وزومبا"، عمرو وهبة وشيماء سيف!

الذكاء الاصطناعي يداعب خيال صناع الدراما

وشهدت السينما المصرية، فكرة "الروبوت"، في قوالب مختلفة، كان آخرها، في 2021، "موسى" للفنان كريم محمود عبد العزيز، الذي شارك البطولة مع "روبوت" اخترعه لنصرة الضعفاء، والانتقام من قوى الشر، في قالب فانتازي يعكس حلم الإنسانية الأبدي الذي ينشد تحقيق قيم الحق والخير والجمال، وكانت السينما المصرية قد بدأت مشوارها مع فكرة "الروبوت"، منذ خمسينيات القرن الماضي، بمحاولة "بدائية كوميدية"، في فيلم "رحلة إلى القمر"، 1959، بطولة إسماعيل يس، ورشدي أباظة، حول رحلة فضائية قام خلالها روبوت (إنسان آلي) بالسيطرة على الأبطال، وتحويل مساراتهم، ثم مساعدتهم للعودة إلى كوكب الأرض، وفي 1968، عُرض فيلم "المليونير المزيف"، جسد خلاله الأستاذ فؤاد المهندس، شخصية مهندس اخترع "روبوت" يؤدي الأعمال المنزلية، أطلق عليه "ماك ماك"، جسده الفنان حسن مصطفى، وفي 1987، عرض التليفزيون فوازير "جدو عبده زارع أرضه" للفنان عبد المنعم مدبولي، وظهر فيه "روبوت" يعمل كـ"جنايني"، أطلق عليه أهل القرية اسم "العمدة الآلي"، والطريف، أنه في نفس العام، عرض مسلسل "الزوجة أول من يعلم"، شاركت في بطولته الفنانة شهيرة، وجسدت دور مهندسة كمبيوتر، تستعين بما يشبه "المساعد الذكي"، عن طريق توصيل "الآلة الكاتبة بالتليفزيون"، لمساعدتها في العثور على "لوازم البيت". وبشكل عام، في أغلب الأعمال الدرامية التي تناولت الذكاء الاصطناعي، سواء في مصر، أو حتى هوليوود (مع الفارق الرهيب بالطبع)، تتمحور الفكرة الأساسية حول الأسئلة الأخلاقية والفلسفية والوجودية المعقدة، التي تعكس مخاوف مليارات البشر، باختلاف مستويات تطورهم، من المصير الضبابي الذي ينتظر كوكب الأرض، وتقف في مقدمته "جيوش الذكاء الاصطناعي"، وكأنها "تخرج ألسنتها" للجميع، في "سخرية غامضة" لن يكتشف "سرّها" أحد!!

اقرأ أيضاًسامسونج تستحوذ على شركة ناشئة في مجال الروبوتات بـ كوريا الجنوبية

«الجوانب القانونية لاستخدام الروبوت الذكي في المؤسسات الحكومية».. مؤتمر طلابي بـ«حقوق حلوان»

تطور غير مسبوق.. «جوجل» تضيف تحديثات إخبارية إلى روبوت Gemini

مقالات مشابهة

  • بيل غيتس يُحذر.. ماذا لو قرر الذكاء الاصطناعي الاستغناء عنّا؟
  • الذكاء الاصطناعي في اكتشاف سرطان الجلد.. ما له وما عليه
  • الاستثمار في عصر الذكاء الاصطناعي «استراتيجيات، فرص، وحوكمة»
  • OpenAI تطلق أحدث نسخة من نموذج الذكاء الاصطناعي GPT-4.1
  • الذكاء الاصطناعي يعزز فريق عمل شركة دنماركية
  • طلاب لبنان في عصر الذكاء الاصطناعي: هل أصبحوا ضحايا التكنولوجيا؟
  • الذكاء الاصطناعي.. رفيق في السفر
  • الذكاء الاصطناعي يداعب خيال صناع الدراما
  • مخاوف كبيرة بعد زلزال أماسيا: المدينة التي يبلغ عدد سكانها مليون نسمة في حالة تأهب!
  • شاشة كبيرة ومعالج قوي.. هاتف جديد قادم من وان بلس