صحيفة الاتحاد:
2024-12-31@23:35:26 GMT

دراسة: وضعية نومك.. تحدد أحلامك

تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT

أبوظبي (الاتحاد)

أخبار ذات صلة 7 نصائح «غريبة».. تساعد على النوم

وجد الباحثون أن الأحلام تعكس ما نواجهه في حياتنا الحقيقية خلال النهار من مواقف، وأن وضعية النوم يمكن أن تؤثر على نوعية أحلامنا، رغم عدم وجود أدلة علمية كافية على هذا.
وأثبتت الدراسات أن النوم على الجانب الأيمن يؤدي إلى أحلام أكثر إيجابية مليئة بالسعادة والأمل والسلام، مقارنة بأولئك الذين ينامون على الجانب الأيسر، والذين يعانون كوابيس بشكل أكثر.


كما وجدت الأبحاث أن الأشخاص الذين ينامون على ظهورهم يعانون الكوابيس، وهو ما فسره الأطباء بأنه يرجع إلى انقطاع النفس أثناء النوم، حيث يحث العقل الجسد على الاستيقاظ لاستعادة الأكسجين، كما يعاني هؤلاء الأشخاص صعوبة في تذكر أحلامهم بعد الاستيقاظ.
ويقول خبراء النوم، إنه قد يكون من المفيد، للأشخاص الذين يعانون كثيراً الكوابيس، محاولة تغيير وضعية نومهم لمعرفة ما إذا كان ذلك يؤثر على أحلامهم بطريقة إيجابية.
وحسب موقع «Everyday Health» الأميركي، هناك طرق أخرى لتغيير محتوى أحلامك السيئة، منها الاسترخاء وتخفيف التوتر والالتزام بجدول نوم منتظم.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: النوم

إقرأ أيضاً:

تنسيق بين الأمن العام اللبناني والإدارة السورية: أمن المعابر أولاً

كتبت منال شعيا في " النهار": قبل أيام، لفت اجتماع "أمني – تنسيقي" عُقد بين وفد من الإدارة السورية الانتقالية وضباط من الأمن العام اللبناني، من أجل التنسيق المشترك. 
هذا "التعاون" الذي اعتُبر باكورة الاجتماعات التنسيقية اختص بمسألة محددة وهي ضبط الحدود وتنظيم عمل المعابر، فأيّ مدلولات أو معطيات لهذا الاجتماع؟
في معلومات "النهار" إن الاجتماع جاء بناءً على طلب من الجانب السوري، لكون عملية ضبط المعابر أو الحدود من الجهة السورية لا تزال تشهد بعض الفوضى أو "التضعضع" إثر سقوط نظام الأسد، وبالتالي تفكك كل أدواته وسلطاته.
يكشف مصدر أمني لبناني لـ"النهار" أن "الجانب السوري طلب خلال الاجتماع الذي عُقد، مهلة أسبوع لإعادة تنظيم المعابر من الجهة السورية، وتحديد الجهة المسؤولة عن الأمن وتنظيم حركة المرور من دخول وخروج".
ومن جهته، أبدى الجانب اللبناني كل تعاون في "سبيل ضبط المعابر".
في المعلومات أيضاً إن المدير العام للأمن العام بالإنابة اللواء الياس البيسري أجرى بعض التشكيلات الجديدة لعدد من الضباط والعناصر الأمنيين التابعين لمركز المصنع. يعلق المصدر: "هذه التشكيلات ليست طارئة وإن كانت تتلاءم مع الأوضاع المستجدة، إلا أنها تأتي في إطار التعديلات التي تجري كل فترة من العام، نتيجة بعض الترقيات التي تفرض نفسها لعدد من العناصر الأمنيين أو الضباط، وقد أتت اليوم في المرحلة الراهنة في إطار تعزيز عديد العناصر مواكبة للمستجدات ولضبط المعابر".
لا شك في أن أوضاع الجهة السورية التي تشهد بعض الارتباك نتيجة سقوط النظام تحتّم تشدداً أكثر من الجهة اللبنانية، يشرح المصدر أن "الجانب السوري اعترف خلال الاجتماع الأخير بأنه يتّكل، حتى الآن، على قانونية الجهة اللبنانية في أي عملية تنظيم للعبور، بانتظار أن تستقيم أوضاع المعابر نهائياً من الجهة السورية"، فحالياً ثمة "عناصر ضبط سوريون" يقومون بالإجراءات اللازمة من أجل تنظيم حركة الوافدين إلى دمشق، وقد يتطلب الأمر نحو أسبوع كي تستقيم الأمور جيداً من الجهة السورية.
من هنا، فإن زيادة التعزيزات من الجانب اللبناني تصبح أمراً أكثر من ملحّ في الظروف الآنية، ووفق المعطيات إن الإدارة السورية مصرّة على تحديد قواعد جديدة تتعلق بتنظيم حركة الوافدين إلى بلادها.
يشير المصدر إلى أن "الأمن العام اللبناني يبدي كل تعاون ضمن أسس واضحة للتنسيق الأمني المشترك بين البلدين، ولا سيما على الحدود لما فيه مصلحة البلدين وضبط حركة المعابر"، لافتاً إلى أنه "ينتظر الجانب السوري لتتبلور الأطر التنظيمية عنده"، خلال أسبوع كما طلب، لكن الأهم أن الجانب اللبناني لا يزال يشدد على ضرورة التزام الشروط والمعايير التي حدّدها الأمن العام قبل أسابيع، لتنظيم عملية الوافدين إلى لبنان، وهي شروط لم تتبدّل، وكل المعابر الشرعية تلتزمها، في إطار بسط السلطة الأمنية اللبنانية وضبط الحدود، منعاً لأي فلتان أو "تهريبة"!

مقالات مشابهة

  • محادثات إيجابية بين الشرع وقوات سوريا الديمقراطية
  • تقرير أممي: مليونا أردني يعانون من سوء التغذية
  • أكثر من 82 ألف إسرائيلي غادروا الأراضي المحتلة في 2024
  • إياك أن تفعل هذا الأمر أثناء نومك.. النبي حذر منه
  • متى تقول دعاء أول رجب 2025؟ فرصتك لتحقيق أحلامك قد تبدأ اليوم
  • دراسة تحدد أفضل طريقة لقضاء الشخص وقت بمفرده
  • تنسيق بين الأمن العام اللبناني والإدارة السورية: أمن المعابر أولاً
  • في وضعية الجلوس.. العثور على جثمان عروسين داخل شقتهما بأكتوبر
  • دراسة تحدد الأنشطة المفيدة للدماغ أثناء الجلوس
  • خبير: إسرائيل تعيد رسم خريطة الشرق الأوسط دون محاسبة