الخطوط السعودية تسجل نمواً 50% في العمليات التشغيلية لموسم العمرة وتنقل 814 ألف معتمر في 3 أشهر
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
المناطق_واس
تواصل الخطوط السعودية عملياتها التشغيلية لموسم العمرة للعام الهجري 1445هـ، حيث نقلت منذ شهر محرم وحتى نهاية شهر ربيع الأول 814 ألف معتمر في الاتجاهين بزيادة بلغت 50% عن نفس الفترة من العام الماضي، إذ يأتي ذلك في إطار التزامها بالمساهمة في تحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030.
وخططت “السعودية” في عملياتها على توفير المزيد من الرحلات العارضة لموسم العمرة الحالي لنقل أكثر من 100 ألف معتمر عبر محطات جديدة بالإضافة إلى الرحلات المجدولة على شبكتها في كلٍ من مدينتي أسوان والأقصر في جمهورية مصر العربية، ومدينتي أنقرة وغازي عنتاب في جمهورية تركيا، والجزائر العاصمة ومدينتي قسنطينة ووهران في جمهورية الجزائر، ومدينة زيورخ في دولة سويسرا، ومدينة جربه في جمهورية تونس وطنجة وفاس وأغادير ومراكش والرباط ووجدة في مملكة المغرب.
وحرصت الخطوط السعودية على توفير كافة التجهيزات اللازمة في المطارات لخدمة المعتمرين منذ بداية الموسم والتي تتضمن إلى جانب الكوادر البشرية المؤهلة، أجهزة الخدمة الذاتية وخدمات الأمتعة ومنصات ومواقع الخدمة الأمر الذي مكّنها من تحقيق معدلات تشغيلية متميزة، علاوةً على منظومة الخدمات الإلكترونية في المنصات الرقمية والتي تقدم تجربة مميزة لإنهاء الإجراءات بكل سهولة.
وأوضح الرئيس التنفيذي للحج والعمرة لمجموعة الخطوط السعودية عامر آل خشيل، أن الأرقام المحققة حتى اللحظة تُعد مؤشراً إيجابياً على نجاح الخطة لاسيما في ظل الخبرات المتراكمة للناقل الوطني في هذا المجال، مؤكداً حرص ” السعودية ” على تعزيز تجربة السفر من خلال تبسيط ورقمنة الإجراءات وتوفير الخدمات المبتكرة التي تتكامل مع جهود مختلف القطاعات، مشيراً إلى أن الخطوط السعودية تصل إلى أكثر من مائة وجهة في 4 قارات حول العالم.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الخطوط السعودية الخطوط السعودیة فی جمهوریة
إقرأ أيضاً:
قصة المعلم الإسباني الذي وقع في حب السعودية .. فيديو
الرياض
كشف معلم إسباني قصة عشقه للسعودية، حيث تحدث عن رحلته الفريدة التي غيرت نظرته للحياة والثقافات، وقال إنه يشعر بالأمان التام في المملكة، معلقًا: “أستطيع المشي ليلاً، كل شيء على ما يرام، هذا رائع!”
بدأت رحلته قبل 12 عامًا عندما سافر إلى أوروبا مجددًا، وهناك التقى برجل سعودي في القطار، يقول المعلم الإسباني: “كان يردد سبحان الله والحمد لله والله أكبر، وشعرت أن هذه العبارات دينية، لأنني ككاثوليكي لدي عبارات مماثلة، بدأنا الحديث واكتشفنا أن لدينا الكثير من القواسم المشتركة، وهكذا تشكلت صداقتنا”.
كان هذا الرجل من قبيلة عتيبة، وقد علمه الكثير عن تاريخ العتبان، ما جعله يغوص في تاريخ القبائل السعودية الأخرى، حيث وجد أن لكل منها قصة رائعة وشخصية مميزة، واصفًا صديقه بأنه “ذو شخصية بدوية أصيلة”.
كما أبدى إعجابه باللهجة السعودية وعباراتها الفريدة مثل: “من عيوني” و”على خشمي”، مشيرًا إلى أن مثل هذه العبارات “لا توجد لدينا في الغرب”.
وأضاف المعلم الإسباني أن السعودية تطورت بشكل كبير، قائلًا: “الآن لديكم موسم الرياض، مهرجان الجنادرية، والكثير من الفنانين ولاعبي كرة القدم العالميين هنا.. إنه أمر مبهر، يا جماعة، لازم تجون السعودية!”
وعن تجربته مع الأكلات السعودية، قال: “أنا أحب التحف والأشياء القديمة مثل المعقلية أو سوق الزل، وجربت كبسة الجمل ليس فقط في المطاعم، ولكن أيضًا في منازل الأصدقاء.
كما جربت كبسة الحاشي، وعندما أتحدث عنها في الغرب، يعتقدون أنها مثل لحم البقر المشوي، لكن هنا تؤكل بطريقة مختلفة، حيث نستخدم الشوكة والسكينة هناك، أما هنا فهي تجربة تقليدية أصيلة”.
وختم حديثه مؤكدًا: “الحمد لله، أنا في السعودية.. وأين يمكنني أن أعيش تجربة مثل هذه إلا هنا؟”
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/ssstwitter.com_1740228427371-1.mp4
المشيعون يواصلون المراسم في بيروت رغم التحليق المنخفض للطائرات الإسرائيلية