لسوء الطقس.. تعليق الدراسة الحضورية غداً في جامعتي الملك خالد وبيشة
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
أعلنَت جامعة الملك خالد، تعليقَ الدراسة الحضورية يوم غدٍ في جميع كلياتها وفروع الجامعة في المحافظات؛ وذلك بناءً على التقارير الواردة من المركز الوطني للأرصاد؛ وحرصًا على سلامة الجميع.
وأشارت الجامعة إلى أن العملية الدراسية ستكون مستمرةً عبر منظومة التعليم الإلكتروني البلاك بورد.
أخبار متعلقة وزير الخارجية يبحث أوضاع غزة مع نظيره في لوكسمبرغالقيادة تعزي ملك البحرين في وفاة الشيخة نورة بنت سلمان بن عيسى آل خليفةالكليات التطبيقيةكما أكدت جامعة بيشة تعليق الدراسة في الكليات التطبيقية التابعة لها في محافظتي النماص وبلقرن وتحويل الدراسة عن بعد عبر منظومة التعليم الإلكتروني البلاك بورد.
#تعليق_الدراسة في #العلا غدا الاثنين بسبب الحالة المطرية.#اليوم pic.twitter.com/viRI5WahEd— صحيفة اليوم (@alyaum) October 29, 2023
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس أبها تعليق الدراسة الحضورية جامعة الملك خالد جامعة بيشة السعودية
إقرأ أيضاً:
خالد الجندي: الدراسة الدينية حافز لإتقان غيرها من العلوم ولا تعطلها
قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، إن العلم لا حدود له وأنه يمكن للإنسان أن يتخصص في أكثر من مجال بفضل الإيمان الحقيقي والعزيمة.
وأضاف عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، خلال حلقة برنامج لعلهم يفقهون، المذاع على قناة dmc، اليوم الثلاثاء: في يوم من الأيام، لفت انتباهي كتاب لطيف أهدته لي دكتورة سارة حسين مختار، ابنة صديقي حسين مختار، وأستاذة علم الأنسجة في جامعة الملك عبد العزيز، والذي تناول متشابهات القرآن الكريم، ما شدني في هذا الكتاب ليس فقط محتواه العلمي، بل أيضًا أنه جاء من شخص متخصصة في الطب، حيث عكست هذه الدكتورة كيف يمكن للعالم أن يتقن الطب والعلوم الدينية في آن واحد.
وتابع الجندي: الدكتورة سارة التي حفظت القرآن الكريم في سن الـ18، وهذا يدل على أن القرآن لم يُعطلها عن العلم، بل كان دافعًا لها للوصول إلى ما هي عليه الآن، وألّفت كتابًا فريدًا من نوعه في متشابهات القرآن، حيث قامت بتنظيم الآيات المتشابهة في منظومة شعرية لتسهيل حفظها وفهمها، هذا العمل يدل على أن العلم ليس له حدود، وأن من يجتهد في العلم، سواء كان في الطب أو الشريعة، يمكنه أن يقدم للبشرية شيئًا عظيمًا.
وأشاد الجندي أيضًا بتجربة دكتورة سارة قائلاً: إنها نموذج يُحتذى به، وهي تجسد القيم الحقيقية للإيمان والعلوم التي يجب أن نسعى جميعًا لتحقيقها في حياتنا، من خلال هذا الكتاب، أثبتت أن العلم لا يعرف التخصصات الضيقة، بل هو تفاعل مستمر بين مختلف المجالات.
وتابع: الغريب في الموضوع هو أنني قرأت في بعض الآراء أن هناك من يعترض على إنشاء الكتاتيب، ويقول إن إنشاء الكتاتيب سيساهم في التخلف العلمي، هؤلاء يقولون إن الكتاتيب لا تتناسب مع العلم والثقافة الحديثة، الحقيقة، أنا وجدت أن تجربة ابنة صديقي، سارة، ترد على هؤلاء الأدعياء.