لغز صعب..اختبر قوة ملاحظتك..كم عدد الدوائر الموجودة في الصورة
تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT
ألغاز قوية ،ألغاز صعبة ،ألغاز للأذكياء، يبحث الكثير من الأفراد عن الألغاز الصعبة والقوية وذلك بهدف تنشيط الذاكرة والمساعدة على التذكير، وتنمية الذكاء لديهم وذلك لأن الألغاز القوية والصعبة تعتبر من أكثر الأنشطة والتمارين التي تنشط الذاكرة وتنمي الذكاء لدى الإنسان.
وتحرص بوابة الفجر الإلكترونية في السطور القادمة على توفير أكبر كم من الألغاز القوية والصعبة وذلك لتلبية رغبات قرائها وزوارها بنشر كل الألغاز الصعبة والقوية التي تلبي احتياجاتهم.
أهمية الألغاز الصعبة:
تعتبر الألغاز الصعبة وخاصة المسائل الرياضية في بداية الأمر صعبة ومعقدة، ولكن إذا تعمقنا فيها سنكتشف أنها مليئة بالمتعة والإثارة، حيث يمكن للمسائل الرياضية أن تساعد في تعزيز الوظائف الإدراكية لدى الإنسان وتقووية التفكير لديه بالإضافة إلى أنه يمكن ممارسة هذه الأنشطة في وقت الفراغ، وتفيد أيضًا في تحسين طريقة التفكيرلدى الإنسان وإليكم لغز الدوائر في السطور التالية.
متعة وتحدي.. أوجد الاختلاف بين الصورتين في ٣٠ ثانيه فقط لغز ممتع وصعب... أوجد 3 اختلافات بين الصورتين خلال 30 ثانية فقط
وصف اللغز:
أمامك صورة تتكون من مجموعة دوائر متشابكة.
لغز صعب..اختبر قوة ملاحظتك..كم عدد الدوائر الموجودة في الصورةالمرجو منك تحديد عدد هذه الدوائر.
وطلب آخر لا تنظر مباشرة إلى حل اللغز.
فهيا ركز في الصورة جيدا وستصل للحل بكل سهولة.
حل اللغز:
للتأكيد على إجابتك إذا كانت صواب أم لا، إليك الحل في الصورة القادمة.
عدد الدوائر في هذه الصورة هو:
لغز صعب..اختبر قوة ملاحظتك..كم عدد الدوائر الموجودة في الصورةوإليكم بعض الألغاز الأخرى للتفكير:صندوق الشوكولاتة:
تم استعارة هذا السؤال من ورقة عمل الرياضيات للطلاب البالغين من العمر 12 عام في أمريكا.
يوجد بصندوق الشوكولاتة 50 قطعة 30 منها بنكهة الكراميل وآخرين بنكهة جوز الهند ومنهم بنكهات مختلطة من الكرامل وجوز الهند والباقي من الحلوى مجرد شوكولاتة دون نكهة.
سؤال أي رسم بياني يعكس علبة الشوكولاتة بشكل صحيح
اقرأ أيضًا:
ألغاز صعبة عجز العباقرة عن حلها مع الأجوبة..طريقة حل الألغاز بسهولة
لغز صعب جدًا للأذكياء.. هل يُمكنك استخراج 11 كلمة مختلفة من كلمة "فرنسا" في 30 ثانية؟
مغفل القرية:
كانت توجد قرية جبلية تعتبر مقصدا ومحطا لأنظار السائحين وبالرغم من تلك المناظر الخلابة التي كانت تجذب السائحين إلا أنه كان يوجد مغفل بتلك القرية وكان يسعد السياح كثيرا لرؤيته ويمارسوا معه دائما لعبة صغيرة وهي عرض عليه قطعة معدنية قيمتها 50 سنت نصف دولار وورقة مالية قيمتها 5 دولارات وكانوا يستمتعون دائما برؤيته يختار القطعة ذات ال 50 سنت فلماذا لم يختار الورقة المالية الكبيرة!
اقرأ أيضًا:
لغز صعب.. ابحث عن الرقم 166 بين الرقم 156 في 8 ثوانٍ؟ فقط 2 من كل 100 شخص يستطيع حلها
"اللغز الرياضي الصعب": هل تستطيع حل هذه المسألة الرياضية في 30 ثانية؟
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ألغاز قوية الغاز صعبة ألغاز للأذكياء عدد الدوائر فی الصورة لغز صعب
إقرأ أيضاً:
الإعلاميون .. صُنّاع الصورة وقادة التأثير
وجدان الفهيد
لا يُمكن الحديث عن نهضة المدن وتقدّمها دون الإشادة بدور الإعلاميين، هؤلاء الذين يشكّلون عيون المجتمع الناقلة لحركته، وصوته المعبّر عن تطلعاته، وجسوره التي تربطه بالعالم، فالإعلامي ليس مجرد ناقل خبر، بل هو شريك في التنمية، ومسهم رئيسي في بناء الصورة الذهنية لمدينته، حيث يكون حاضرًا في كل حدث، يوثق، يحلل، ويرسم الملامح الإعلامية لمستقبل المكان الذي ينتمي إليه.
إن ما يميز المدن الناجحة اليوم ليس فقط بنيتها التحتية أو مشاريعها الطموحة، بل قدرتها على إيصال هويتها ورسالتها عبر إعلام قوي، يبرز إنجازاتها، ويسوّق لفرصها، ويجعلها محط أنظار العالم، وعندما تستضيف مدينة ما مؤتمرًا دوليًا أو معرضًا اقتصاديًا، فإن الإعلاميين يصبحون خط الدفاع الأول عن مكانتها، والسفراء الذين ينقلون صورتها بأبهى حُلّة، ويوصلون رسائلها لأبعد مدى.
تشير دراسة صادرة عن منظمة السياحة العالمية (UNWTO) إلى أن المدن التي تحظى بتغطية إعلامية إيجابية أثناء استضافة المؤتمرات والفعاليات الاقتصادية تشهد زيادة بنسبة 35% في أعداد الزوار بعد انتهاء الحدث، ارتفاعًا في حجم الاستثمارات بنسبة 25% خلال السنوات الثلاث التالية، تحسنًا في الصورة الذهنية للمدينة بنسبة 50% لدى المستثمرين الدوليين، كما وجدت دراسة أجرتها جامعة أكسفورد أن الإعلام الرقمي والتغطية التفاعلية عبر وسائل التواصل الاجتماعي تلعب دورًا رئيسيًا في جذب المستثمرين وتعزيز السياحة، حيث يساهم المحتوى الإعلامي الإبداعي في تحويل المدينة إلى “وجهة مفضلة” سواء للزوار أو أصحاب المشاريع.
لتحقيق تغطية إعلامية فعالة تسهم في تسويق المدينة، هناك عدة أدوار رئيسية يجب أن يؤديها الإعلامي بمهارة أولها: بناء قصة إعلامية جذابة ،حيث أن الناس لا تتفاعل مع الأخبار الجافة، بل مع القصص الملهمة، دور الإعلامي هو تحويل الفعاليات إلى قصص إعلامية مشوقة، تربط الزائر والمستثمر بتاريخ المدينة، تطورها، فرصها، وتوجهاتها المستقبلية، فمثلاً عند تغطية مؤتمر أو معرض ، لا يكفي الحديث عن عدد المشاركين، بل يجب تقديم قصص نجاح لمستثمرين بدأوا مشاريعهم في المدينة، أو مقابلات مع مشاركين يتحدثون عن تجربتهم الإيجابية، ثانياً : استخدام الإعلام الرقمي والتفاعل المباشر، في عصر السرعة، لم يعد الجمهور ينتظر نشر الأخبار في الصحف، بل يتابع الأحداث لحظة بلحظة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، البث المباشر، والفيديوهات القصيرة، ثالثاً : الترويج للمدينة من خلال الشخصيات المؤثرة، أظهرت دراسة لـ McKinsey & Company أن 75% من القرارات الاستثمارية والسياحية تتأثر بالمحتوى الذي يقدمه المؤثرون عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
صحيح أن الإعلامي يؤدي دورًا تسويقيًا، لكنه في الوقت ذاته يحمل مسؤولية المصداقية، فالترويج الفعّال لا يعني المبالغة أو التجميل غير الواقعي، بل تقديم صورة حقيقية للمدينة، تبرز نقاط قوتها، وتعكس هويتها بشكل أصيل فكل كلمة تُكتب، وكل صورة تُنشر، وكل لقاء يُبث، هو جزء من “الهوية الإعلامية” للمدينة، وهذه الهوية هي التي تصنع الفارق في مستقبلها الاقتصادي والاستثماري ، وعندما يكون هناك مؤتمر أو معرض، فهو ليس مجرد حدث، بل نافذة إعلامية للعالم، والمسؤولية الكبرى تقع على الإعلاميين في تقديمه بالشكل الذي يستحق.
في النهاية، يمكن القول إن الإعلامي هو ضمن خطوط الدفاع الأولى عن مدينته، وجزء مُهم من المرآة التي تعكس هويتها، والوسيلة التي تجعلها حاضرة على الخارطة الإعلامية والاستثمارية، وكما قال “والتر ليبمان”، أحد رواد الإعلام الحديث:“الأخبار هي ما يحدث، أما الصورة الذهنية فهي ما نصنعه مما يحدث.”