الفنان شريف حلمي يكشف تطورات حالته الصحية.. «نزلة برد شديدة»
تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT
حرص الفنان شريف حلمي، على طمأنة جمهوره، بعد الأزمة الصحية الذي تعرض لها مؤخرًا، حيث أثيرت حالة من القلق بعد المناشدات التي خرجت بها ابنته هايدي حلمي.
وقال الفنان شريف حلمي، في تصريحات لـ«الوطن»، إنّ حالته الصحية شهدت تحسنًا كبيرًا، حيث أصيب بنزلة برد شديدة، ليُلازم الفراش، وذلك بسبب تقلبات الطقس خلال الأيام الماضية، فيما وجه الشكر لجمهوره الذي سانده ودعمه في تلك المحنة الصحية.
وكانت ابنة شريف حلمي، قد نشرت قبل أيام عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، صورة تجمعها بوالدها، وعلقت عليها بقولها: «حبيبي وروحي وأغلى إنسان في حياتي، يارب أشوفك دايماً كويس، كل حاجة هتعدي وهتبقى كويس عشان ربنا مش بيعمل حاجة وحشة، وأنا مقدرش أعيش من غيرك والله العظيم».
وأضافت: «حبيبي يا بابا ربنا يشفيك ومنشوفش فيك أي حاجة وحشة، ونعدي من الابتلاء دة على ألف خير، دعواتكم لأبويا».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شريف حلمي الفنان شريف حلمي نزلة برد شریف حلمی
إقرأ أيضاً:
أبو حفيظة كانت طريق للهروب.. أكرم حسني يكشف أسرارا عن حياته
أكد الفنان أكرم حسني، أنه يتعلق بالطفولة بشكل كبير وحنينه له، موضحًا أن لكل بيت رائحة مميزة تبقى محفورة في الذاكرة، خاصة في فصل الشتاء، وأجواء المنزل تحمل عبق، مشددًا على أن هناك طقس خاص كانت والدته تحرص عليه وهو تحضير البلح بالسمنة داخل العيش الفينو، وهي ذكريات لا تزال عالقة في ذهنه حتى اليوم.
أوضح أكرم حسني، خلال لقائه مع الإعلامية أسما إبراهيم ببرنامج "حبر سري"، المٌذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أن التفكير بحسابات "الورقة والقلم" يجعله يرى أن الحاضر أفضل من الماضي، لأنه اليوم يحقق أحلامه ويعيش حياته كما كان يتمنى، لكنه رغم ذلك يشتاق لأشياء لا يمكن تعويضها بالمال، قائلًا: "مهما دفعت فلوس الدنيا، مش هتعوض وجود أبوك في البيت.. الحنية والدفا اللي كان بيوفره الأب حاجة مستحيل حد يعوضها."
وكشف عن ذكرياته في المدرسة، موضحًا أن إدارة المدرسة كانت تُصر على اصطحابه في الرحلات ليغني للطلاب، رغم أنه لم يكن يدرك وقتها أن صوته كان سيئًا جدًا، قائلًا: "كانت إدارة المدرسة بتعمل حاجة غريبة، أنا صوتي كان وحش جدًا"، موضحًا أن أول شريط "كاسيت" اشتراه كان للمطرب إيمان البحر درويش، وكان يحفظ جميع أغانيه ويرددها في المدرسة والنادي والمنزل، مما جعل المدرسين يعتقدون أنه موهوب في الغناء، موضحًا أن رغم كل النجاحات التي حققها، ستظل ذكريات الطفولة هي الأغلى والأكثر دفئًا، متمنيًا أن يتمكن من نقل نفس الأجواء لأبنائه.
“مهما دفعت فلوس الدنيا، مش هتعوض وجود أبوك في البيت.. الحنية والدفا اللي كان بيوفره الأب حاجة مستحيل حد يعوضها”