قال قائد الجبهة الداخلية في جيش الاحتلال الإسرائيلي، رافي ميلو، اليوم الأحد، إن جيش الاحتلال أنهى المرحلة الأولى الدفاعية للحرب، وانتقلنا إلى المرحلة الثانية، الهجومية.

وفي وقت سابق من اليوم، قال ميلو، إن الحرب قد تستمر لأسابيع أو أشهر، مشيرا إلى أنه يجب فتح الاقتصاد.

وأضاف ميلو، خلال مؤتمر صحفي: “نظرًا لأن هذه ستكون حربًا طويلة، يجب أن يكون هناك روتين سنعمل على تطويره ببطء.

. المدارس لها تأثير كبير على الاقتصاد. وبما أن هذه ستكون معركة طويلة، فمن المهم فتح الاقتصاد والسماح- حيثما أمكن- بالدراسة دون قيود”.

وفي وقت سابق من اليوم، ذكرت صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية، أن قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي تتصرف حتى الآن وفقًا لتوصيات البنتاجون فيما يتعلق بالعدوان على قطاع غزة، حيث يعارض “البنتاجون” الهجوم البري واسع النطاق على القطاع.

وأوضحت “نيويورك تايمز”، نقلاً عن مسؤولين أمريكيين، أنه “يبدو أن إسرائيل قررت تأجيل الهجوم البري واسع النطاق علي قطاع غزة، وبدلاً من ذلك مواصلة التوغلات البرية المحدودة، على الأقل في البداية، هذا يتوافق مع المقترحات التي قدمها وزير الدفاع الأمريكي، لويد أوستن، مؤخرًا إلى نظرائه الإسرائيليين”.

وأضافت أن “توغلات الجيش الإسرائيلي في غزة حتى الآن أصغر حجماً وأكثر تركيزاً مما كان متوقعاً في الخطط الأولية التي أبلغ عنها الإسرائيليون الأمريكيين”.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: جيش الاحتلال الإسرائيلي جيش الاحتلال جیش الاحتلال

إقرأ أيضاً:

خبير الاقتصاد العسكري: الداخل الإسرائيلي يعيش في حالة ذعر مستمر

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال العميد طارق العكاري، المتخصص في الاقتصاد العسكري، إن ما حدث بالأمس في لبنان من تفجير الأجهزة اللاسلكية "البيجر" لحزب الله، هو سياسة للتصعيد تهدف لجذب الانتباه من غزة إلى الأراضي اللبنانية، مشيرًا إلى أن التوقعات تشير إلى تفخيخ أجهزة الاتصالات اللاسلكية لحزب الله "البيجر".
وتابع "العكاري"، خلال حواره مع الإعلامي نشأت الديهي، ببرنامج "المشهد"، المذاع على القناة العاشرة مساءً "Ten"، مساء الأربعاء، أن إطلاق الحوثيين صاروخ فرط صوتي على دولة الاحتلال يعتبر تطور نوعي، خاصة وأنه الصاروخ قام بالمورو فوق مفاعل ديومنة النووي، وهذا يعني أن دولة الاحتلال غير قادرة على تأمين المفاعل النووي، والكثير من الأهداف الحيوية.
وأضاف أن كل أطراف الحرب في فزة سواء دولة الاحتلال، أو حركة المقاومة حماس، أو حزب الله لم يحقق شيء من الحرب، فالجميع خاسر، خاصة وأن حركة حماس قادرة على إعادة التموضع، وإعادة تجنيد الكثير من المقاومين، كما أن خسائر قطاع غزة ضخمة وتزيد عن 100 مليار دولار، خلاف أن الداخل الإسرائيلي يعيش في حالة زعر مستمر.

مقالات مشابهة

  • خبير الاقتصاد العسكري: الداخل الإسرائيلي يعيش في حالة ذعر مستمر
  • أكسيوس: انفجارات لبنان اليوم تعد المرحلة الثانية من العملية الاستخباراتية الإسرائيلية
  • «أكسيوس»: انفجارات اليوم ضمن المرحلة الثانية من عمليات إسرائيل ضد حزب الله
  • موقع أكسيوس: هجوم اليوم هو المرحلة الثانية
  • التعليم العالي: غلق باب تسجيل رغبات تنسيق الثانوية والدبلومات وبدء الفرز
  • جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيرة في رأس الناقورة قادمة من جنوب لبنان
  • سيناريو اليوم التالي للحرب
  • «سموتريتش» يراهن على الاقتصاد الإسرائيلي بزجاجة ويسكي.. ماذا حدث؟
  • 4 أيام على نهاية الصيف في الإمارات وبدء انكسار الحرارة
  • حمدان يؤكد ان اليوم التالي للحرب بغزة يجب أن يكون فلسطينياً