الرياض

أرسل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، برقية عزاء ومواساة، لفخامة الرئيس قاسم جومارت توكاييف رئيس جمهورية كازاخستان ، في ضحايا انفجار منجم كوستينكو وما نتج عنه من وفيات ومفقودين.

وقال الملك المفدى: ”علمنا بنبأ الانفجار الذي وقع في منجم كوستينكو في منطقة كاراجاندا في جمهورية كازاخستان، وما نتج عنه من وفيات ومفقودين، وإننا إذ نبعث لفخامتكم ولأسر المتوفين ولشعب جمهورية كازاخستان الشقيق أحر التعازي وأصدق المواساة، لنسأل المولى سبحانه وتعالى أن يتغمّد المتوفين بواسع رحمته ومغفرته، ويلهم ذويهم الصبر والسلوان، وأن يُعيد المفقودين سالمين، ويحفظكم وشعب جمهورية كازاخستان من كل سوء ومكروه، إنه سميع مجيب”.

كما بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، برقية عزاء ومواساة، لفخامة الرئيس قاسم جومارت توكاييف رئيس جمهورية كازاخستان، في ضحايا انفجار منجم كوستينكو وما نتج عنه من وفيات ومفقودين.

وقال سمو ولي العهد:” تلقيت نبأ الانفجار الذي وقع في منجم كوستينكو في منطقة كاراجاندا في جمهورية كازاخستان، وما نتج عنه من وفيات ومفقودين، وأعرب لفخامتكم ولأسر المتوفين كافة عن بالغ التعازي وصادق المواساة، سائلاً الله تعالى الرحمة للمتوفين، وأن يُعيد المفقودين سالمين، إنه سميع مجيب” .

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: خادم الحرمين الشريفين رئيس جمهورية كازاخستان جمهوریة کازاخستان

إقرأ أيضاً:

البرلمان الإيراني: لا دليل على تورط خارجي بانفجار رجائي

المناطق_متابعات

بينما لا تزال التحقيقات جارية لمعرفة تفاصيل الانفجار الهائل الذي وقع السبت الماضي في ميناء رجائي، بمدينة بندر عباس، جنوب إيران، أضح المتحدث باسم لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في البرلمان الإيراني أنه لا يوجد دليل على وجود تدخل خارجي.

وقال إبراهيم رضائي في تصريحات اليوم الأربعاء، إن “اشتعال النيران والانفجار في ميناء رجائي لا علاقة له بالقطاع الدفاعي أو القوات المسلحة”، وفق ما أفادت وسائل إعلام محلية.

كما أكد أنه “بحسب المعلومات التي وصله، لم يعثر على أي دليل أو وثيقة تشير إلى وجود تدخل خارجي أو تورط عناصر أجنبية في الحادث”.

مواد كيميائية خطيرة

وكان الانفجار الذي سمع دويّه على بعد عشرات الكيلومترات وقع في أحد أرصفة الميناء القريب من مدينة بندر عباس الكبرى على مضيق هرمز الاستراتيجي الذي يمر عبره خُمس إنتاج النفط العالمي، على بعد نحو ألف كيلومتر من طهران.

فيما أكد محمد عاشوري محافظ هرمزكان (جنوب) حيث يقع المرفأ في تصريحات تلفزيونية مساء الإثنين أن “فرضية العمل التخريبي عارية عن الصحة”.

بينما أوضحت مصلحة الجمارك في المرفأ أن حريقا في مستودع لتخزين مواد كيميائية خطيرة قد يكون السبب وراء الحادثة.

في حين عزا وزير الداخلية إسكندر مؤمني الأمر إلى “حصول تقصير وخصوصا عدم الالتزام بالإجراءات الأمنية والإهمال”.

وكانت السلطات الإيرانية أعلنت أمس الثلاثاء استئناف عمل مصلحة الجمارك في المرفأ حيث خلف الانفجار أضرارا مادية كبيرة ونحو 70 قتيلاً ومئات الجرحى.

مقالات مشابهة

  • جلالةُ السُّلطان يهنئ رئيس جمهورية بولندا
  • بركان في المحيط يوشك على الانفجار.. وتحذيرات من زلزال كل دقيقة
  • صعود كازاخستان الهادئ.. آفاق جديدة للاستثمار القوي
  • مائدة مستديرة لرجال الأعمال برئاسة رئيس جمهورية أنجولا
  • رئيسُ إدارة شئون المساجد والقرآن الكريم يلقي كلمةَ وزير الأوقاف بمؤتمر الإسلام في كازاخستان
  • رئيس الدولة يلتقي رئيس جمهورية الإكوادور في أبوظبي
  • سفير كازاخستان: نقدر جهود شيخ الأزهر في نشر صحيح الدين وترسيخ ثقافة الأخوة والتعايش
  • شيخ الأزهر يستقبل سفير كازاخستان لبحث تعزيز التعاون المشترك
  • البرلمان الإيراني: لا دليل على تورط خارجي بانفجار رجائي
  • قتيلان بانفجار جديد يهز مستودع بارود في إيران