رسالة من طفلة فلسطينية بعد الاجتياح البري الإسرائيلي لقطاع غزة.. فيديو
تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT
عرض برنامج "90 دقيقة"، المُذاع عبر فضائية "المحور"، رسالة من طفلة فلسطينية بعد الاجتياح البري الإسرائيلي لقطاع غزة.
وقالت الطفلة: "الاحتلال الإسرائيلي قام بقصف البيوت على رؤوسنا، ونحن لن نستسلم حتى لو مزقونا إلى أشلاء، وسنقف مع المقاومة وندافع عن أرضنا وشرفنا".
وأضافت: "نحن نعاني منذ ولادتنا من الاحتلال ومن حقي أن أعيش مثل باقي الأطفال العب واتعلم وأقل الحقوق لي أن أعيش بأمان"، مشيرة: "منذ أكثر من 23 يوم ونحن نعاني يوميا من صوت القصف، ونحن في بداية طفولتنا من حقنا أن نعيش بأمان لكن الاحتلال لا يرحم كبير أو صغير".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: غزة الاجتياح البري
إقرأ أيضاً:
لقطات مهاجمة كلب إسرائيلي لمسنة فلسطينية تشعل منصات التواصل
أشعل تصريح مسنة فلسطينية أمس الثلاثاء بأن قوات الاحتلال الإسرائيلي أطلقت كلابها عليها بسبب رفضها ترك بيتها في مخيم جباليا شمالي غزة منصات التواصل الاجتماعي على الصعيد العالمي والعربي.
وأظهرت ثوان وجيز من مشاهد مسربة حصلت عليها الجزيرة من كاميرا مثبتة على كلب شرطة إسرائيلي، حادثة الاعتداء على مسنة فلسطينية بوحشية داخل منزلها، حيث كانت تجلس تحت بطانية قديمة.
ووقعت الحادثة خلال عملية الاجتياح الإسرائيلي الأخير لمخيم جباليا للاجئين قبل أسابيع، وتعرضت المسنة لإصابات بالغة الخطورة وكسور بسبب ما تعرضت له من نهش.
#الجزيرة تحصل على مقاطع مسربة من كاميرا تم تركيبها من قبل الاحتلال على كلب بوليسي تظهر مهاجمة مسنة فلسطينية في بيتها بجباليا شمالي قطاع #غزة ما تسبب لها في نزيف وكسور#حرب_غزة #فيديو pic.twitter.com/4h0QrOaouD
— الجزيرة فلسطين (@AJA_Palestine) June 25, 2024
المشاهد غزت منصات التواصل ولقيت غضبا وسخطا على المستوى العربي والعالمي، ووصفت بالقاسية والمؤلمة، وتثبت بالدليل القاطع أن جيش الاحتلال الإسرائيلي ما زال يمارس أبشع أنواع التعذيب والقتل على المدنيين، رغم أنه يزعم أنه "الجيش الأكثر أخلاقية في العالم".
حتى كلابهم تُشبههم في وحشيتها وإجرامها، ليس الذنب ذنب الكلب و إنما ذنب من رباه من حيوانات فاقدة لكل القيم والإنسانية.. إنهم وحوش على شكل بشر..#اسرائيل_تنهار#حماس_فكرة_لا_تموت pic.twitter.com/uhcL7WY2kP
— أدهم أبو سلمية ???????? Adham Abu Selmiya (@adham922) June 26, 2024
بوحشية.. كاميرا كلب بوليسي إسرائيلي تُظهر اعتداء الكلب على سيدة مسنة داخل بيتها في جباليا شمال قطاع غزة.
المسنة التي تعرضت لاعتداء شرس من كلب تابع لقوة للاحتلال بجباليا كانت امتنعت مرارا منذ بدء الحرب عن ترك منزلها
اعتداء الكلب التابع لقوة الاحتلال بشراسة على المسنة الفلسطينية… pic.twitter.com/4VQzRBpHYY
— الحـكـيم (@Hakeam_ps) June 25, 2024
بينما طالب آخرون بمشاركة الفيديو على نطاق واسع بين صفحات التواصل، لتصل أعمال الاحتلال الإسرائيلي إلى العالم ويعرف حقيقة ما يعانيه أهالي قطاع غزة منذ شهور.
انشروا وشاركوا هذا الصور إلى العالم .. !
أطلقوا كلابهم عليها لأنها رفضت ترك بيتها "
مُسنة من شمال غزة ، ..
إذا لم يكن هذا هو الإرهاب .
فماهو الإرهاب …. ؟#لن_تمرو_دون_عقاب pic.twitter.com/yaxrB4uJcK
— Yemen (@YAlsmwd) June 25, 2024
هذا هو حال فلسطين على هيئة عجوز مسنة طريحة الفراش
وقد اطلقوا عليها كلابهم لتنهش لحمها وتمزق جلدها وتفتت عظامها
بينما تكتفي قادة الامة وجيوشها ورعاياها بمجرد الاستمتاع بالمشاهدة والحصول على بعض الاثارة فقط… pic.twitter.com/DCAYciDKxK
— الشيخ حسن القليصي hassanq (@hassanq2014) June 25, 2024
"حتى المسنة النائمة لم تسلم من شر كلابهم"، بهذه العبارة تداول مستخدمو الفضاء الأزرق الفيديو على نطاق واسع، متأثرين بقساوة المشهد، ومطالبين العالم بالتحرك وعدم التعود على ما يحصل للمدنيين في غزة.
بينما أكد العديد من النشطاء على منصة إكس أن إطلاق كلاب الشرطة على المدنيين يعتبر سلوكا متبعا من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ سنوات، وقال أحدهم "الجريمة ذاتها منذ أكثر من 76 عاما".
الجريمة ذاتها، والمشهد متكرر، والوجع متجذر، والضحايا ذاتهم، والفُجر يتعاظم، والمجرم ذاته منذ أكثر من ستة وسبعين عام ????????????#فلسطين #غزه_الفاضحه #طولكرم #جنين pic.twitter.com/VRmgnZFhku
— Ghadirtanbouz ???? (@ghadirtanbouz80) June 26, 2024
يشار إلى أن الجيش الإسرائيلي انسحب من شمال القطاع نهاية الشهر الماضي، بعد عملية عسكرية واسعة استمرت 20 يوما، مخلفا دمارا واسعا غير مسبوق، خاصة في مخيم جباليا ومحيطه، وحرق مئات المنازل.
وقُتل خلال عملية قوات الاحتلال 10 جنود، وسط اتهامات لتل أبيب بالتكتم على الحصيلة الحقيقية للقتلى والجرحى، في ظل ضراوة المعارك والفيديوهات التي بثتها فصائل المقاومة.
سلطان يسمي أكاديمية العلوم الشرطية «أكاديمية الشارقة للعلوم الشرطية»